بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
المقدمة:
اللهم إنك أنت أعلم وأحكم منا، وأنت القادر على كل شيء، وإننا نلجأ إليك ونعوذ بك من شرور العباد، ونجعلك في نحورهم، كي تبطل كيدهم وترد مكرهم في نحورهم، وتجعل شرهم عليهم لا علينا.
أولاً: النجاة من الشرور:
1. شرور العباد:
– إن شرور العباد عظيمة وكثيرة، فقد يكون الإنسان ظالماً أو معتدياً أو متآمراً على الآخرين، وقد يتمنى الشر للمسلمين أو يحاول إيذائهم.
– لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى ونعوذ به من شرور العباد، لكي يحفظنا من شرهم ويجعل شرهم عليهم لا علينا.
2. شرور الشيطان:
– الشيطان عدو الإنسان المبين، وهو يسعى لإغوائه وإضلاله وإبعاده عن طريق الحق، وقد يستخدم لذلك مختلف الوسائل والأساليب.
– لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى ونعوذ به من شرور الشيطان، لكي يحفظنا من وسوسته ويصرف عنا كيده.
3. شرور الدنيا:
– الدنيا دار ابتلاء واختبار، وفيها الكثير من الشرور والفتن، وقد يتعرض الإنسان فيها لأمراض أو حوادث أو مصائب مختلفة.
– لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى ونعوذ به من شرور الدنيا، لكي يحفظنا من شرها ويصرف عنا بلائها.
ثانيًا: اللجوء إلى الله تعالى:
1. اللجوء إلى الله تعالى في الشدائد:
– في أوقات الشدة والضيق، لا نجد ملجأ ولا منجا سوى الله تعالى، فهو وحده القادر على تفريج الكرب وإزالة الهموم.
– لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى في الشدائد، ونطلب منه العون والمساعدة، ونتوكل عليه في كل أمورنا.
2. اللجوء إلى الله تعالى في الرخاء:
– وفي أوقات الرخاء والنعيم، لا ينبغي أن ننسى الله تعالى، بل علينا أن نشكره على نعمه وفضله، وأن نلجأ إليه ونعبده وحده.
– لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى في الرخاء، ونشكره على نعمه، ونطلب منه الزيادة والتوفيق.
3. اللجوء إلى الله تعالى في كل أمور الحياة:
– في كل أمور الحياة، لا غنى لنا عن اللجوء إلى الله تعالى، فهو وحده القادر على الهداية والصلاح والإصلاح.
– لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى في كل أمور حياتنا، ونسأله الهداية والتسديد والتوفيق.
ثالثًا: الاستعاذة من الشرور:
1. الاستعاذة من شرور العباد:
– إن شرور العباد كثيرة ومختلفة، وقد يتعرض الإنسان للإيذاء أو الضرر من الآخرين، لذا فإننا نستعيذ بالله تعالى من شرور العباد.
2. الاستعاذة من شرور الشيطان:
– الشيطان عدو الإنسان اللدود، وهو يسعى لإغوائه وإضلاله، لذا فإننا نستعيذ بالله تعالى من شرور الشيطان.
3. الاستعاذة من شرور الدنيا:
– الدنيا دار ابتلاء واختبار، وفيها الكثير من الشرور والفتن، لذا فإننا نستعيذ بالله تعالى من شرور الدنيا.
رابعًا: جعل الله تعالى في نحور أعدائنا:
1. جعل الله تعالى في نحور الظالمين:
– إن الظالمين يتطاولون على حقوق الآخرين ويعتدون عليهم، لذا فإننا نجعل الله تعالى في نحورهم، لكي يرد كيدهم ويجعل شرهم عليهم لا علينا.
2. جعل الله تعالى في نحور المعتدين:
– إن المعتدين يعتدون على الآخرين ويؤذونهم، لذا فإننا نجعل الله تعالى في نحورهم، لكي يرد عدوانهم ويجعل شرهم عليهم لا علينا.
3. جعل الله تعالى في نحور المتآمرين:
– إن المتآمرين يتآمرون على الآخرين ويسعون لإيذائهم، لذا فإننا نجعل الله تعالى في نحورهم، لكي يبطل كيدهم ويجعل شرهم عليهم لا علينا.
خامسًا: النجاة من شرور الأعداء:
1. النجاة من شر الظالمين:
– إن الظالمين يتطاولون على حقوق الآخرين ويعتدون عليهم، لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى ونطلب منه النجاة من شرهم.
2. النجاة من شر المعتدين
– إن المعتدين يعتدون على الآخرين ويؤذونهم، لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى ونطلب منه النجاة من شرهم.
3. النجاة من شر المتآمرين:
– إن المتآمرين يتآمرون على الآخرين ويسعون لإيذائهم، لذا فإننا نلجأ إلى الله تعالى ونطلب منه النجاة من شرهم.
سادسًا: جعل شر الأعداء عليهم:
1. جعل شر الظالمين عليهم:
– إن الظالمين يستحقون أن ينقلب شرهم عليهم، لذا فإننا نطلب من الله تعالى أن يجعل شرهم عليهم لا علينا.
2. جعل شر المعتدين عليهم:
– إن المعتدين يستحقون أن ينقلب شرهم عليهم، لذا فإننا نطلب من الله تعالى أن يجعل شرهم عليهم لا علينا.
3. جعل شر المتآمرين عليهم:
– إن المتآمرين يستحقون أن ينقلب شرهم عليهم، لذا فإننا نطلب من الله تعالى أن يجعل شرهم عليهم لا علينا.
سابعًا: الحمد لله على النجاة من الشرور:
1. الحمد لله على النجاة من شر الظالمين:
– إن النجاة من شر الظالمين نعمة عظيمة، لذا فإننا نحمد الله تعالى على ذلك.
2. الحمد لله على النجاة من شر المعتدين:
– إن النجاة من شر المعتدين نعمة عظيمة، لذا فإننا نحمد الله تعالى على ذلك.
3. الحمد لله على النجاة من شر المتآمرين:
– إن النجاة من شر المتآمرين نعمة عظيمة، لذا فإننا نحمد الله تعالى على ذلك.
الخلاصة:
إن اللجوء إلى الله تعالى والاعتصام به هو خير وسيلة للنجاة من الشرور، وجعل الله تعالى في نحور أعدائنا هو خير وسيلة لرد كيدهم وشرهم، والحمد لله على النجاة من الشرور.