اللهم اشفيه شفاء لا يغادر سقما تويتر
المقدمة:
الدعاء هو وسيلة من وسائل التقرب إلى الله تعالى، وهو سلاح المؤمن، يلجأ إليه في كل أموره، ويسأله ما يشاء من خير الدنيا والآخرة. ومن أهم الأدعية التي يلجأ إليها المسلمون هو الدعاء بالشفاء للمريض، فالمرض ابتلاء من الله تعالى، وقد جعل الله لكل داء دواء، لذلك يجب على المسلم أن يدعو الله تعالى أن يشفي مريضه، وأن يمن عليه بالصحة والعافية.
فضائل الدعاء بالشفاء للمريض:
الدعاء بالشفاء للمريض من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله تعالى.
الدعاء بالشفاء للمريض سبب في رفع البلاء عنه.
الدعاء بالشفاء للمريض سبب في حصوله على الأجر والثواب من الله تعالى.
الدعاء بالشفاء للمريض سبب في زيادة إيمانه وتقواه.
الدعاء بالشفاء للمريض سبب في حصوله على السعادة والراحة النفسية.
أدعية للمريض:
اللهم اشفيه شفاء لا يغادر سقما.
اللهم اشفيه وعافه في بدنه.
اللهم اشفيه وعافه في سمعه وبصره.
اللهم اشفيه وعافه في قلبه وجوارحه.
اللهم اشفيه وعافه في عظامه ومفاصله.
اللهم اشفيه وعافه من كل داء وسقم.
كيف ندعو بالشفاء للمريض؟
يجب أن يكون الدعاء خالصًا لله تعالى، وأن يكون الداعي على يقين بأن الله تعالى قادر على شفاء المريض.
يجب أن يكون الدعاء بالتضرع والخشوع والإلحاح.
يجب أن يكون الدعاء بأسماء الله الحسنى وصفاته العلى.
يجب أن يكون الدعاء بالتوكل على الله تعالى، واليقين بأنه وحده القادر على الشفاء.
آداب الدعاء بالشفاء للمريض:
يجب أن يكون الداعي على طهارة.
يجب أن يكون الداعي مستقبلًا للقبلة.
يجب أن يكون الداعي منفردًا في دعائه، أو أن يكون مع جماعة من المسلمين.
يجب أن يكون الداعي رافعًا يديه إلى السماء.
يجب أن يكون الداعي مكثرًا من الاستغفار والتوبة.
أوقات الدعاء بالشفاء للمريض:
أفضل وقت للدعاء بالشفاء للمريض هو وقت السحر.
وقت الدعاء بالشفاء للمريض هو وقت طلوع الشمس.
وقت الدعاء بالشفاء للمريض هو وقت غروب الشمس.
وقت الدعاء بالشفاء للمريض هو وقت العشاء.
وقت الدعاء بالشفاء للمريض هو وقت الدعاء بين الأذان والإقامة.
الخاتمة:
الدعاء بالشفاء للمريض من أفضل الأعمال وأحبها إلى الله تعالى، وهو سبب في رفع البلاء عن المريض، وحصوله على الأجر والثواب من الله تعالى، وزيادة إيمانه وتقواه، وحصوله على السعادة والراحة النفسية. يجب على المسلم أن يدعو بالشفاء للمريض، وأن يكون على يقين بأن الله تعالى قادر على شفائه، وأن يكون متضرعًا ومتخشعًا في دعائه، وأن يكون مكثرًا من الاستغفار والتوبة.