اللهم انت الشافي المعافي اشفني شفاء لا يغادر سقما

المقدمة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.

أما بعد،،،

فإن الله سبحانه وتعالى هو الشافي المعافي، بيده الشفاء، وهو الذي يهب العافية لمن يشاء، وهو الذي يزيل الأمراض والأسقام، وهو الذي يرد الصحة إلى الأبدان، وهو الذي يكشف الضر والبلاء، وهو الذي ينجي من كل سوء، وهو الذي يمن بالصحة والعافية، وهو الذي يعطي العافية لمن يشاء، وهو الذي يرد الصحة إلى الأبدان، وهو الذي يكشف الضر والبلاء، وهو الذي ينجي من كل سوء، وهو الذي يمن بالصحة والعافية.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام:

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام من الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وردت أحاديث كثيرة في فضل الدعاء بالشفاء، ومن هذه الأحاديث:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مرض أحد من أهله قال: “اللهم رب الناس، أذهب البأس، واشف أنت الشافي، لا شافي إلا أنت، شفاءً لا يغادر سقمًا”.

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت”.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بك أن أغتال من تحتي”.

آداب الدعاء بالشفاء:

هناك آداب يجب مراعاتها عند الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام، ومن هذه الآداب:

الإخلاص لله تعالى في الدعاء، فلا يدعو إلا الله وحده، ولا يشرك به أحدًا.

اليقين والإيمان بأن الله وحده هو الشافي المعافي، وأن الشفاء بيده وحده، وأنه هو الذي يرد الصحة إلى الأبدان.

التضرع والخشوع في الدعاء، والدعاء بقلب خاشع منيب إلى الله تعالى.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام بصوت خفيض، ولا يدعو بصوت عالٍ.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام بصوت خفيض، ولا يدعو بصوت عالٍ.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام بصوت خفيض، ولا يدعو بصوت عالٍ.

أسباب الشفاء من الأمراض والأسقام:

هناك أسباب كثيرة للشفاء من الأمراض والأسقام، ومن هذه الأسباب:

الإيمان بالله تعالى والتوكل عليه، واليقين بأنه وحده هو الشافي المعافي.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام، والتضرع إلى الله تعالى بالدعاء.

التداوي بالأدوية والأعشاب التي أباحها الله تعالى، واستخدام الوسائل الطبية الحديثة في العلاج.

اتباع نظام غذائي صحي متوازن، وتناول الأطعمة المفيدة للجسم.

ممارسة الرياضة بانتظام، والحفاظ على اللياقة البدنية.

الحصول على قسط كافٍ من النوم، والراحة والاسترخاء.

موانع الشفاء من الأمراض والأسقام:

هناك موانع كثيرة للشفاء من الأمراض والأسقام، ومن هذه الموانع:

الشرك بالله تعالى، والإشراك به أحدًا في العبادة والدعاء.

عدم الإخلاص لله تعالى في الدعاء، والدعاء لغير الله تعالى.

عدم اليقين والإيمان بأن الله وحده هو الشافي المعافي.

عدم التضرع والخشوع في الدعاء، والدعاء بقلب قاسٍ غير منيب إلى الله تعالى.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام بصوت عالٍ، والدعاء في الأماكن المكروهة للدعاء.

فضل الدعاء بالشفاء:

هناك فضائل كثيرة للدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام، ومن هذه الفضائل:

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام من أسباب الشفاء بإذن الله تعالى.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام من أسباب رفع البلاء والضر عن المسلم.

الدعاء بالشفاء من الأمراض والأسقام من أسباب دخول الجنة بإذن الله تعالى.

الخاتمة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.

وبعد،،،

فإن الله سبحانه وتعالى هو الشافي المعافي، بيده الشفاء، وهو الذي يهب العافية لمن يشاء، وهو الذي يزيل الأمراض والأسقام، وهو الذي يرد الصحة إلى الأبدان، وهو الذي يكشف الضر والبلاء، وهو الذي ينجي من كل سوء، وهو الذي يمن بالصحة والعافية، وهو الذي يعطي العافية لمن يشاء، وهو الذي يرد الصحة إلى الأبدان، وهو الذي يكشف الضر والبلاء، وهو الذي ينجي من كل سوء، وهو الذي يمن بالصحة والعافية.

نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين، وأن يرفع عنهم البلاء والضر، وأن يمن عليهم بالصحة والعافية، وأن يردهم إلى أهلهم سالمين غانمين.

اللهم آمين يا رب العالمين.