اللهم اني اسالك العفو والعافيه والمعافاه في الدنيا والاخره

No images found for اللهم اني اسالك العفو والعافيه والمعافاه في الدنيا والاخره

اللهم إني أسألك العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة

المقدمة:

الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، إياك نعبد وإياك نستعين، اهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين.

اللهم إني أسألك العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة، اللهم إني أعوذ بك من كل شر ومن كل سوء ومن كل مكروه ومن كل بلاء ومن كل مرض ومن كل حزن ومن كل غم ومن كل ضيق ومن كل كرب ومن كل هم ومن كل وسوسة ومن كل شر ومن كل مكيدة ومن كل فتنة ومن كل بلاء ومن كل مصيبة ومن كل شر ومن كل سوء ومن كل مكروه.

العفو:

العفو هو محو الذنوب والخطايا، وهو من صفات الله تعالى، وقد أمرنا الله تعالى أن نستغفره ونسأله العفو، فقال تعالى: ” واستغفروا الله إن الله غفور رحيم ” (سورة البقرة: 199).

والعفو من أعظم نعم الله تعالى على عباده، فهو الذي يغفر الذنوب والخطايا ويقبل التوبة، وهو الذي يرحم عباده ويغفر لهم ولو كانوا قد ارتكبوا أكبر الذنوب، وهو الذي يقبل التوبة من عباده ولو كانوا قد تابوا مرارًا وتكرارًا.

ومن آداب العفو أن يستغفر العبد ربه ويطلب منه العفو والمغفرة، وأن يتوب عن الذنوب والخطايا، وأن يقلع عنها، وأن يعزم على ألا يعود إليها مرة أخرى.

العافية:

العافية هي الصحة والسلامة من الأمراض والأسقام، وهي من نعم الله تعالى على عباده، وقد أمرنا الله تعالى أن نشكره على العافية، فقال تعالى: ” وأنعمت علينا ولم تجعلنا من المشركين ” (سورة الأنعام: 43).

والعافية من أعظم نعم الله تعالى على عباده، فهي التي تمكنهم من أداء العبادات والطاعات، وهي التي تمكنهم من العمل والكسب، وهي التي تمكنهم من الاستمتاع بالحياة.

ومن آداب العافية أن يشكر العبد ربه على العافية، وأن يحافظ عليها، وأن يتجنب كل ما من شأنه أن يضره أو يمرضه، وأن يكثر من الدعاء إلى الله تعالى بأن يحفظه من الأمراض والأسقام.

المعافاة:

المعافاة هي السلامة من كل شر ومكروه، وهي من نعم الله تعالى على عباده، وقد أمرنا الله تعالى أن ندعوه ونسأله المعافاة، فقال تعالى: ” ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ” (سورة البقرة: 201).

والمعافاة من أعظم نعم الله تعالى على عباده، فهي التي تمكنهم من العيش في أمن وسلام، وهي التي تمكنهم من الاستمتاع بالحياة، وهي التي تمكنهم من تحقيق آمالهم وتطلعاتهم.

ومن آداب المعافاة أن يشكر العبد ربه على المعافاة، وأن يدعوه ويسأله أن يديم عليه المعافاة، وأن يتجنب كل ما من شأنه أن يضره أو يوقعه في المكروه.

العفو في الدنيا:

العفو في الدنيا هو محو الذنوب والخطايا التي ارتكبها العبد في الدنيا، وهو من أعظم نعم الله تعالى على عباده، فهو الذي يغفر الذنوب والخطايا ويقبل التوبة، وهو الذي يرحم عباده ويغفر لهم ولو كانوا قد ارتكبوا أكبر الذنوب، وهو الذي يقبل التوبة من عباده ولو كانوا قد تابوا مرارًا وتكرارًا.

ومن آداب العفو في الدنيا أن يستغفر العبد ربه ويطلب منه العفو والمغفرة، وأن يتوب عن الذنوب والخطايا، وأن يقلع عنها، وأن يعزم على ألا يعود إليها مرة أخرى.

والعفو في الدنيا من أهم أسباب السعادة والراحة النفسية، فهو الذي يجعل العبد يشعر بالراحة والطمأنينة، وهو الذي يجعله يشعر بأنه قريب من الله تعالى، وهو الذي يجعله يشعر بأنه في مأمن من عذاب الله تعالى.

العافية في الدنيا:

العافية في الدنيا هي الصحة والسلامة من الأمراض والأسقام، وهي من نعم الله تعالى على عباده، وهي من أهم أسباب السعادة والراحة النفسية، فهي التي تمكن العبد من أداء العبادات والطاعات، وهي التي تمكنه من العمل والكسب، وهي التي تمكنه من الاستمتاع بالحياة.

ومن آداب العافية في الدنيا أن يشكر العبد ربه على العافية، وأن يحافظ عليها، وأن يتجنب كل ما من شأنه أن يضره أو يمرضه، وأن يكثر من الدعاء إلى الله تعالى بأن يحفظه من الأمراض والأسقام.

والعافية في الدنيا هي من أهم أسباب النجاح والتوفيق، فهي التي تمكن العبد من القيام بواجباته على أكمل وجه، وهي التي تمكنه من تحقيق أهدافه وتطلعاته.

المعافاة في الدنيا:

المعافاة في الدنيا هي السلامة من كل شر ومكروه، وهي من نعم الله تعالى على عباده، وهي من أهم أسباب السعادة والراحة النفسية، فهي التي تمكن العبد من العيش في أمن وسلام، وهي التي تمكنه من الاستمتاع بالحياة، وهي التي تمكنه من تحقيق آماله وتطلعاته.

ومن آداب المعافاة في الدنيا أن يشكر العبد ربه على المعافاة، وأن يدعوه ويسأله أن يديم عليه المعافاة، وأن يتجنب كل ما من شأنه أن يضره أو يوقعه في المكروه.

والمعافاة في الدنيا هي من أهم أسباب النجاح والتوفيق، فهي التي تمكن العبد من القيام بواجباته على أكمل وجه، وهي التي تمكنه من تحقيق أهدافه وتطلعاته.

العفو في الآخرة:

العفو في الآخرة هو محو الذنوب والخطايا التي ارتكبها العبد في الدنيا، وهو من نعم الله تعالى على عباده، وهو الذي يغفر الذنوب والخطايا ويقبل التوبة، وهو الذي يرحم عباده ويغفر لهم ولو كانوا قد ارتكبوا أكبر الذنوب،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *