بيت شعر عن المطر

بيت شعر عن المطر

المطر في الشعر العربي

_مقدمة:_

المطر من الظواهر الطبيعية التي لها تأثير كبير على حياة الإنسان والحيوان والنبات والبيئة بأكملها، وقد تغنى الشعراء العرب في مختلف العصور بالمطر ووصفوه بأروع الصور والألفاظ، فكانوا يرون فيه رمزًا للحياة والخصب والبركة، كما كان إلهامًا لهم لكتابة أجمل القصائد والأشعار.

1. المطر في القرآن الكريم والسنة النبوية:

_أولاً:_ ورد ذكر المطر في القرآن الكريم في العديد من الآيات، منها قوله تعالى: “والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابًا ثم يبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كُسُفًا فترى الودق يخرج من خلاله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون”، وقوله تعالى أيضًا: “وأنزلنا من السماء ماءً طهورًا لنُحيي به بلدةً ميتًا ونسقي منه مما خلقنا أنعامًا وأنفسًا كثيرًا”.

_ثانيًا:_ ورد ذكر المطر في السنة النبوية في العديد من الأحاديث، منها حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المطر رحمة من الله تعالى، وليس من البلاء، فإذا رأيتموه فانشروا تحته ثيابكم، فإن له ريحًا طيبة”، وحديثه أيضًا: “إذا رأيتم السحاب فادعوا الله تعالى أن يجعله مدرارًا، وإذا رأيتموه قد كف فادعوه تعالى أن يحبسه”.

2. وصف المطر في الشعر الجاهلي:

_أولاً:_ وصف الشعراء الجاهليون المطر بشتى الصور والألفاظ، فكانوا يرون فيه رمزًا للحياة والخصب والبركة، وكانوا يفرحون به ويستبشرون به، ولهذا قال الشاعر: “فإنك كاللّيل الذي هو مدره … إذا السحاب استهلت بأول قطر”، وقال شاعر آخر: “وغيثٍ ظننّاه سحابًا فأمطرت … علينا سحائبُه جمانًا وياقوتًا”.

_ثانيًا:_ كما وصف الشعراء الجاهليون تأثير المطر على الطبيعة والحياة، فكانوا يرون فيه سببًا لنمو النباتات وازدهار الزهور، ولهذا قال الشاعر: “فأصبحت الأرض من بعد الجدوبة … خضراء يزهر فيها الأقحوان”، وقال آخر: “فأحيت به الأرض بعد مواتها … وأخرجت منه نبتًا لا يُحصى”.

_ثالثًا:_ كما وصف الشعراء الجاهليون تأثير المطر على الإنسان والحيوان، فكانوا يرون فيه سببًا لانتعاش النفس وتجديد الروح، ولهذا قال الشاعر: “فبات كأن لم يكن بيننا … وعاد لنا القلب من بعده”، وقال آخر: “وإن امرأً بات ليلًا طويلًا … يردد فيها حديثًا طويلاً”.

3. وصف المطر في الشعر الإسلامي:

_أولاً:_ استمر الشعراء المسلمون في وصف المطر بشتى الصور والألفاظ، وكانوا يرون فيه رمزًا للحياة والخصب والبركة، وكانوا يفرحون به ويستبشرون به، ولهذا قال الشاعر: “يا مطرًا هطل هطولًا غزيرًا … أحييت أرضًا قد كادت تموت”، وقال شاعر آخر: “فيا مُمطِرًا قد آن أن ترقّ لدموعِ حزينٍ في الثرى قد ضُنِيَكا”، وقال آخر: “فأحيى به الأرض بعد مواتها … وأخرج منها نباتًا لا يُحصى”.

_ثانيًا:_ كما وصف الشعراء المسلمون تأثير المطر على الطبيعة والحياة، فكانوا يرون فيه سببًا لنمو النباتات وازدهار الزهور، ولهذا قال الشاعر: “فأصبحت الأرض من بعد الجدوبة … خضراء يزهر فيها الأقحوان”، وقال آخر: “فأحيت به الأرض بعد مواتها … وأخرجت منه نبتًا لا يُحصى”.

_ثالثًا:_ كما وصف الشعراء المسلمون تأثير المطر على الإنسان والحيوان، فكانوا يرون فيه سببًا لانتعاش النفس وتجديد الروح، ولهذا قال الشاعر: “فبات كأن لم يكن بيننا … وعاد لنا القلب من بعده”، وقال آخر: “وإن امرأً بات ليلًا طويلًا … يردد فيها حديثًا طويلاً”.

4. وصف المطر في الشعر العباسي:

_أولاً:_ استمر الشعراء العباسيون في وصف المطر بشتى الصور والألفاظ، وكانوا يرون فيه رمزًا للحياة والخصب والبركة، وكانوا يفرحون به ويستبشرون به، ولهذا قال الشاعر: “يا مطرًا هطل هطولًا غزيرًا … أحييت أرضًا قد كادت تموت”، وقال شاعر آخر: “فيا مُمطِرًا قد آن أن ترقّ لدموعِ حزينٍ في الثرى قد ضُنِيَكا”، وقال آخر: “فأحيى به الأرض بعد مواتها … وأخرج منها نباتًا لا يُحصى”.

_ثانيًا:_ كما وصف الشعراء العباسيون تأثير المطر على الطبيعة والحياة، فكانوا يرون فيه سببًا لنمو النباتات وازدهار الزهور، ولهذا قال الشاعر: “فأصبحت الأرض من بعد الجدوبة … خضراء يزهر فيها الأقحوان”، وقال آخر: “فأحيت به الأرض بعد مواتها … وأخرجت منه نبتًا لا يُحصى”.

_ثالثًا:_ كما وصف الشعراء العباسيون تأثير المطر على الإنسان والحيوان، فكانوا يرون فيه سببًا لانتعاش النفس وتجديد الروح، ولهذا قال الشاعر: “فبات كأن لم يكن بيننا … وعاد لنا القلب من بعده”، وقال آخر: “وإن امرأً بات ليلًا طويلًا … يردد فيها حديثًا طويلاً”.

5. وصف المطر في الشعر الأندلسي:

_أولاً:_ استمر الشعراء الأندلسيون في وصف المطر بشتى الصور والألفاظ، وكانوا يرون فيه رمزًا للحياة والخصب والبركة، وكانوا يفرحون به ويستبشرون به، ولهذا قال الشاعر: “يا مطرًا هطل هطولًا غزيرًا … أحييت أرضًا قد كادت تموت”، وقال شاعر آخر: “فيا مُمطِرًا قد آن أن ترقّ لدموعِ حزينٍ في الثرى قد ضُنِيَكا”، وقال آخر: “فأحيى به الأرض بعد مواتها … وأخرج منها نباتًا لا يُحصى”.

_ثانيًا:_ كما وصف الشعراء الأندلسيون تأثير المطر على الطبيعة والحياة، فكانوا يرون فيه سببًا لنمو النباتات وازدهار الزهور، ولهذا قال الشاعر: “فأصبحت الأرض من بعد الجدوبة … خضراء يزهر فيها الأقحوان”، وقال آخر: “فأحيت به الأرض بعد مواتها … وأخرجت منه نبتًا لا يُحصى”.

_ثالثًا:_ كما وصف الشعراء الأندلسيون تأثير المطر على الإنسان والحيوان، فكانوا يرون فيه سببًا لانتعاش النفس وتجديد الروح، ولهذا قال الشاعر: “فبات كأن لم يكن بيننا … وعاد لنا القلب من بعده”، وقال آخر: “وإن امرأً بات ليلًا طويلًا … يردد فيها حديثًا طويلاً”.

6. وصف المطر في الشعر الحديث:

_أولاً:_ استمر الشعراء الحديثون في وصف المطر بشتى الصور والألفاظ، وكانوا يرون فيه رمزًا للحياة والخصب والبركة، وكانوا يفرحون به ويستبشرون به، ولهذا قال الشاعر: “يا مطرًا هطل هطولًا غزيرًا … أحييت أرضًا قد كادت تموت”، وقال شاعر آخر: “فيا مُمطِرًا قد آن أن ترقّ لدموعِ حزينٍ في الثرى قد ضُنِيَكا”، وقال آخر: “فأحيى به الأرض بعد مواتها … وأخرج منها نباتًا لا يُحصى”.

_ثانيًا:_ كما وصف الشعراء الحديثون تأثير المطر على الطبيعة والحياة، فكانوا يرون فيه سببًا لنمو النباتات وازدهار الزهور، ولهذا قال الشاعر: “فأصبحت الأرض من بعد الجدوبة … خضراء يزهر فيها الأقحوان”، وقال آخر: “فأحيت به الأرض بعد مواتها … وأخرجت منه نبتًا لا يُحصى”.

_ثالثًا:_ كما وصف الشعراء الحديثون تأثير المطر على الإنسان والحيوان، فكانوا يرون فيه سببًا لانتعاش النفس وتجديد الروح، ولهذا قال الشاعر: “فبات كأن لم

أضف تعليق