المقدمة:
تويتر جامعة جدة هي منصة إلكترونية للتواصل والتفاعل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب ومنسوبي الجامعة، حيث توفر هذه المنصة مساحة حرة للتواصل وتبادل الأفكار والمعلومات، وتساهم في تعزيز التواصل بين الجامعة والطلاب وتسهيل تبادل المعلومات والأخبار والأنشطة المختلفة التي تقدمها الجامعة.
1. أهداف تويتر جامعة جدة:
– توفير قناة مباشرة للتواصل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب ومنسوبي الجامعة.
– نشر أخبار الجامعة وأنشطتها المختلفة وإبراز دورها التعليمي والبحثي والمجتمعي.
– الرد على استفسارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس ومنسوبي الجامعة.
– توفير منصة للتواصل والتفاعل بين الطلاب والهيئة الإدارية بالجامعة.
– تعزيز التواصل بين الجامعة والمجتمع المحلي ونشر ثقافة الجامعة.
– خلق بيئة افتراضية لإثراء الحوار والتبادل المعرفي بين أعضاء الجامعة وطلابها.
– تعزيز التواصل والتفاعل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب خارج إطار المحاضرات.
2. خدمات تويتر جامعة جدة:
– تغطية الأحداث والأنشطة المختلفة التي تقيمها الجامعة.
– الإعلان عن المنح الدراسية والفرص البحثية المتوفرة للطلاب في الجامعة.
– إتاحة الفرصة للطلاب للتواصل مع أعضاء هيئة التدريس والهيئة الإدارية في الجامعة.
– توفير خدمة الإجابة على الاستفسارات والأسئلة التي يطرحها الطلاب.
– توفير خدمة النشر والترويج للأبحاث العلمية التي ينشرها أعضاء هيئة التدريس في الجامعة.
– توفير خدمة إخبار الطلاب بأحدث الأخبار والمستجدات في الجامعة.
– توفير خدمة إخبار الطلاب بالوظائف الشاغرة في الجامعة وفرص التدريب والعمل المتاحة للخريجين.
3. مزايا تويتر جامعة جدة:
– توفير منصة تفاعلية للتواصل والتفاعل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب ومنسوبي الجامعة.
– إثراء الحوار والتبادل المعرفي بين أعضاء الجامعة وطلابها.
– تعزيز التواصل بين الجامعة والمجتمع المحلي ونشر ثقافة الجامعة.
– تسهيل التواصل وتبادل المعلومات والأخبار والأنشطة المختلفة التي تقدمها الجامعة.
– تسهيل وصول الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس والهيئة الإدارية في الجامعة.
– توفير منصة إعلامية لإبراز دور الجامعة التعليمي والبحثي والمجتمعي.
– تمكين الجامعة من الوصول إلى شرائح واسعة من المجتمع ونشر رسالتها وأهدافها.
4. أثر تويتر جامعة جدة على الطلاب:
– زيادة الوعي لدى الطلاب بالأنشطة والأحداث التي تقيمها الجامعة.
– زيادة التواصل بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة الإدارية في الجامعة.
– تسهيل حصول الطلاب على المعلومات والاستفسارات التي يحتاجون إليها.
– تعزيز روح الانتماء لدى الطلاب تجاه جامعتهم وإحساسهم بالمسؤولية تجاهها.
– خلق بيئة إيجابية للتفاعل والتواصل بين الطلاب وتبادل الخبرات والمعلومات.
– توفير منصة للطلاب للتعبير عن آرائهم ومقترحاتهم وتحسين جودة الخدمات التي تقدمها الجامعة.
– توفير منصة للطلاب للاطلاع على أحدث الأخبار والمستجدات في مجال تخصصاتهم الدراسية وعلى مستوى الجامعة بشكل عام.
5. أثر تويتر جامعة جدة على أعضاء هيئة التدريس:
– زيادة التواصل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب وتسهيل وصولهم إليهم.
– تعزيز الحوار والتبادل المعرفي بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب.
– توفير منصة لأعضاء هيئة التدريس للتعبير عن آرائهم ومقترحاتهم.
– توفير منصة لأعضاء هيئة التدريس للاطلاع على أحدث التطورات والمستجدات في مجال تخصصاتهم ومشاركة أبحاثهم العلمية.
– توفير منصة لأعضاء هيئة التدريس للترويج لدوراتهم التدريبية وورش العمل التي يقدمونها.
– تعزيز التواصل بين أعضاء هيئة التدريس ونشر ثقافة الجامعة.
6. أثر تويتر جامعة جدة على منسوبي الجامعة:
– تسهيل التواصل بين منسوبي الجامعة وتوفير منصة لهم للتفاعل وتبادل الخبرات.
– توفير منصة لنشر أخبار منسوبي الجامعة وإنجازاتهم وإبداعاتهم.
– توفير منصة للتواصل بين منسوبي الجامعة والهيئة الإدارية العليا في الجامعة.
– توفير منصة لمشاركة منسوبي الجامعة في الأنشطة والفعاليات التي تقيمها الجامعة.
– توفير منصة للطلاب للاطلاع على الفرص التدريبية والوظيفية المتاحة في الجامعة.
7. مستقبل تويتر جامعة جدة:
– تطوير منصة تويتر جامعة جدة باستمرار لتواكب أحدث التطورات في مجال منصات التواصل الاجتماعي.
– توسيع نطاق استخدام منصة تويتر جامعة جدة لتصل إلى شرائح أوسع من المجتمع المحلي والعالمي.
– استخدام منصة تويتر جامعة جدة كمنصة للتسويق الإلكتروني للجامعة والترويج لرسالتها وأهدافها.
– استخدام منصة تويتر جامعة جدة كمنصة للتعلم عن بعد وتقديم محاضرات ودورات تدريبية عبر الإنترنت.
الخاتمة:
تعد منصة تويتر جامعة جدة من المنصات الناجحة التي حققت أهدافها في تعزيز التواصل والتفاعل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب ومنسوبي الجامعة، وتوفير منصة لهم لتبادل المعلومات والأخبار والأنشطة المختلفة التي تقدمها الجامعة. كما كان لتويتر جامعة جدة أثر إيجابي على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس ومنسوبي الجامعة، حيث ساهم في زيادة الوعي لدى الطلاب بالأنشطة والأحداث التي تقيمها الجامعة، وزاد التواصل بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة الإدارية في الجامعة، وساهم في تعزيز روح الانتماء لدى الطلاب تجاه جامعتهم وإحساسهم بالمسؤولية تجاهها.