المقدمة:
تقع جزر أملج في البحر الأحمر، وهي مجموعة من الجزر الخلابة التي تتميز بشواطئها الرملية البيضاء ومياهها الفيروزية الصافية وشعابها المرجانية المتنوعة. كما أنها موطن لعدد من المواقع التاريخية والأثرية التي تعود إلى عصور مختلفة، مما يجعلها وجهة مثالية لقضاء عطلة استرخاء واستكشاف.
1. جزيرة أملج الكبرى:
جزيرة أملج الكبرى هي أكبر جزر الأرخبيل، وهي موطن لعدد من الشواطئ الخلابة والمواقع التاريخية. يقع شاطئ سني على الجانب الشرقي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تضم الجزيرة أيضًا قلعة أملج التاريخية التي بنيت في القرن السادس عشر الميلادي. تتميز القلعة بهندستها المعمارية الإسلامية الفريدة، وتوفر إطلالات بانورامية خلابة على الجزيرة والبحر الأحمر.
2. جزيرة حيسان:
تقع جزيرة حيسان على بعد حوالي 10 كيلومترات شمال شرق جزيرة أملج الكبرى، وهي أصغر من جزيرة أملج لكنها لا تزال تتميز بشواطئها الجميلة ومواقعها التاريخية. يقع شاطئ حيسان على الجانب الغربي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تضم الجزيرة أيضًا عددًا من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصور مختلفة، بما في ذلك بقايا مستوطنة قديمة يعود تاريخها إلى العصر الحجري الحديث.
3. جزيرة الدويما:
تقع جزيرة الدويما على بعد حوالي 20 كيلومترًا شمال جزيرة أملج الكبرى، وهي جزيرة صغيرة لكنها تتميز بجمالها الطبيعي الخلاب. يقع شاطئ الدويما على الجانب الشرقي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تتميز الجزيرة أيضًا بعدد من التكوينات الصخرية الفريدة التي تشكلت بفعل عوامل التعرية على مر القرون. كما يوجد أيضًا عدد من الكهوف التي يمكن استكشافها، والتي كانت تستخدم في الماضي كمأوى للصيادين والبحارة.
4. جزيرة القمر:
تقع جزيرة القمر على بعد حوالي 30 كيلومترًا شمال جزيرة أملج الكبرى، وهي جزيرة صغيرة لكنها تتميز بجمالها الطبيعي الخلاب. يقع شاطئ القمر على الجانب الشرقي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تتميز الجزيرة أيضًا بعدد من التكوينات الصخرية الفريدة التي تشكلت بفعل عوامل التعرية على مر القرون. كما يوجد أيضًا عدد من الكهوف التي يمكن استكشافها، والتي كانت تستخدم في الماضي كمأوى للصيادين والبحارة.
5. جزيرة النورس:
تقع جزيرة النورس على بعد حوالي 40 كيلومترًا شمال جزيرة أملج الكبرى، وهي جزيرة صغيرة لكنها تتميز بجمالها الطبيعي الخلاب. يقع شاطئ النورس على الجانب الشرقي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تتميز الجزيرة أيضًا بعدد من التكوينات الصخرية الفريدة التي تشكلت بفعل عوامل التعرية على مر القرون. كما يوجد أيضًا عدد من الكهوف التي يمكن استكشافها، والتي كانت تستخدم في الماضي كمأوى للصيادين والبحارة.
6. جزيرة الزبارة:
تقع جزيرة الزبارة على بعد حوالي 50 كيلومترًا شمال جزيرة أملج الكبرى، وهي جزيرة صغيرة لكنها تتميز بجمالها الطبيعي الخلاب. يقع شاطئ الزبارة على الجانب الشرقي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تتميز الجزيرة أيضًا بعدد من التكوينات الصخرية الفريدة التي تشكلت بفعل عوامل التعرية على مر القرون. كما يوجد أيضًا عدد من الكهوف التي يمكن استكشافها، والتي كانت تستخدم في الماضي كمأوى للصيادين والبحارة.
7. جزيرة أبو علي:
تقع جزيرة أبو علي على بعد حوالي 60 كيلومترًا شمال جزيرة أملج الكبرى، وهي جزيرة صغيرة لكنها تتميز بجمالها الطبيعي الخلاب. يقع شاطئ أبو علي على الجانب الشرقي من الجزيرة، ويتميز برماله البيضاء الناعمة ومياهه الفيروزية الصافية. كما يوجد أيضًا عدد من الشعاب المرجانية الرائعة التي يمكن استكشافها من خلال الغوص أو الغطس.
تتميز الجزيرة أيضًا بعدد من التكوينات الصخرية الفريدة التي تشكلت بفعل عوامل التعرية على مر القرون. كما يوجد أيضًا عدد من الكهوف التي يمكن استكشافها، والتي كانت تستخدم في الماضي كمأوى للصيادين والبحارة.