حكم نجيب محفوظ

حكم نجيب محفوظ

مقدمة

نجيب محفوظ هو أحد أشهر الكتاب العرب في القرن العشرين، وقد حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988. ولد محفوظ في القاهرة عام 1911 وتوفي فيها عام 2006. وكتب أكثر من 50 رواية و 350 قصة قصيرة، بالإضافة إلى العديد من المقالات والمسرحيات. تتميز أعمال محفوظ بواقعيتها الاجتماعية والنفسية، وباستكشافها لقضايا الهوية والاغتراب والحرية.

حياة نجيب محفوظ

ولد نجيب محفوظ في حي الجمالية بالقاهرة عام 1911. كان والده موظفًا حكوميًا، ووالدته ربة منزل. التحق محفوظ بمدرسة ابتدائية حكومية، ثم التحق بالجامعة المصرية حيث درس الفلسفة والأدب. تخرج محفوظ من الجامعة عام 1934، وعمل موظفًا حكوميًا في وزارة الأوقاف.

بدايات نجيب محفوظ الأدبية

بدأ نجيب محفوظ الكتابة في سن مبكرة. نشر أولى قصصه القصيرة عام 1936، وفي عام 1939 نشر أولى رواياته بعنوان “عبث الأقدار”. حققت رواية “عبث الأقدار” نجاحًا كبيرًا، وشجعت محفوظ على الاستمرار في الكتابة.

روايات نجيب محفوظ

كتب نجيب محفوظ أكثر من 50 رواية، من أشهرها:

زقاق المدق (1947)

السكرية (1957)

أولاد حارتنا (1959)

اللص والكلاب (1961)

الشحاذ (1965)

المرايا (1972)

الحرافيش (1977)

ليالي ألف ليلة (1981)

الكرنك (1982)

عصر الحب (1985)

قصص نجيب محفوظ القصيرة

كتب نجيب محفوظ أكثر من 350 قصة قصيرة، من أشهرها:

همس الجنون (1938)

دنيا الله (1943)

خمارة القط الأسود (1961)

حكاية بلا بداية ولا نهاية (1965)

أحلام فترة النقاهة (1977)

شرق وغرب (1980)

قضية زينب (1985)

مقالات نجيب محفوظ

كتب نجيب محفوظ العديد من المقالات، من أشهرها:

حديث الصباح (1967)

صوت من العالم الثالث (1970)

بين الواقع والخيال (1973)

الأدب والحياة (1977)

إبداع الرواية (1981)

مسرحيات نجيب محفوظ

كتب نجيب محفوظ العديد من المسرحيات، من أشهرها:

الزعيم (1957)

سكان الكهف (1960)

العصفور الأزرق (1962)

حكاية الحي الغربي (1963)

الطوب فوق شقة نص كم (1967)

جوائز نجيب محفوظ

حصل نجيب محفوظ على العديد من الجوائز، من أشهرها:

جائزة نوبل في الأدب عام 1988

جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1972

جائزة السلام العالمية عام 1993

جائزة مبارك في الآداب عام 1998

خاتمة

يعد نجيب محفوظ أحد أهم الكتاب العرب في القرن العشرين. وقد ترك وراءه إرثًا أدبيًا خالدًا. تتميز أعماله بواقعيتها الاجتماعية والنفسية، وباستكشافها لقضايا الهوية والاغتراب والحرية. وقد تُرجمت أعماله إلى أكثر من 30 لغة، وحظيت بشهرة واسعة في جميع أنحاء العالم.

أضف تعليق