خطبة عن مجاهدة النفس

خطبة عن مجاهدة النفس

الخطبة: مجاهدة النفس

المقدمة:

إن مجاهدة النفس هي جهاد عظيم، وهي من أعظم العبادات وأشرفها، وهي من أعظم أبواب الجنة، وقد حثنا عليها ربنا في كتابه الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاهد نفسه ويجاهد أصحابه، ويأمرهم بمجاهدة أنفسهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: “المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله”.

1. المجاهدة في طاعة الله:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على طاعة الله، وأن يجتنب ما نهى عنه، وأن يؤدي ما أوجب عليه، وأن يفعل ما ندب إليه، وإن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على أداء العبادات المفروضة، وأن يؤديها على أكمل وجه، وأن يتقنها إتقانًا تامًا، وأن يخلص فيها لله وحده.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على ترك المعاصي والذنوب، وأن يتجنب كل ما نهى الله عنه، وأن يبتعد عن كل ما يغضب الله، وأن يحذر من كل ما يؤدي إلى الهلاك في الدنيا والآخرة، وأن يجعل بينه وبين المعاصي والذنوب حاجزًا من الصالحات والطاعات.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على فعل الخيرات والصالحات، وأن يكثر من النوافل والطاعات، وأن يبادر إلى فعل الخيرات، وأن ينتهز الفرص لإكثار الحسنات، وأن يجعل حياته كلها لله وحده، وأن يجعلها كلها طاعة لله وعبادة له.

2. المجاهدة في ترك المعاصي:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على ترك المعاصي والذنوب، وأن يتجنب كل ما نهى الله عنه، وأن يبتعد عن كل ما يغضب الله، وأن يحذر من كل ما يؤدي إلى الهلاك في الدنيا والآخرة، وأن يجعل بينه وبين المعاصي والذنوب حاجزًا من الصالحات والطاعات.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على ترك المعاصي والذنوب، وأن يتجنب كل ما نهى الله عنه، وأن يبتعد عن كل ما يغضب الله، وأن يحذر من كل ما يؤدي إلى الهلاك في الدنيا والآخرة، وأن يجعل بينه وبين المعاصي والذنوب حاجزًا من الصالحات والطاعات.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على ترك المعاصي والذنوب، وأن يتجنب كل ما نهى الله عنه، وأن يبتعد عن كل ما يغضب الله، وأن يحذر من كل ما يؤدي إلى الهلاك في الدنيا والآخرة، وأن يجعل بينه وبين المعاصي والذنوب حاجزًا من الصالحات والطاعات.

3. المجاهدة في إصلاح النفس:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على إصلاح نفسه، وأن يتخلص من عيوبها وسيئاتها، وأن يتحلى بمكارم الأخلاق، وأن يتصف بالصفات الحميدة، وأن يجعل نفسه نقية صافية خالية من كل عيب وخلل، وأن يجعلها متجردة عن كل نقص وذميمة.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على إصلاح نفسه، وأن يتخلص من عيوبها وسيئاتها، وأن يتحلى بمكارم الأخلاق، وأن يتصف بالصفات الحميدة، وأن يجعل نفسه نقية صافية خالية من كل عيب وخلل، وأن يجعلها متجردة عن كل نقص وذميمة.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على إصلاح نفسه، وأن يتخلص من عيوبها وسيئاتها، وأن يتحلى بمكارم الأخلاق، وأن يتصف بالصفات الحميدة، وأن يجعل نفسه نقية صافية خالية من كل عيب وخلل، وأن يجعلها متجردة عن كل نقص وذميمة.

4. المجاهدة في كظم الغيظ:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على كظم الغيظ، وأن يتحمل الأذى والصبر عليه، وأن لا ينفعل ولا يغضب، وأن لا يثور ولا يستهجن، وأن لا يفقد السيطرة على نفسه، وأن لا يخرج عن طوره، وأن يكون حليمًا رزينًا متزنًا وقورًا.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على كظم الغيظ، وأن يتحمل الأذى والصبر عليه، وأن لا ينفعل ولا يغضب، وأن لا يثور ولا يستهجن، وأن لا يفقد السيطرة على نفسه، وأن لا يخرج عن طوره، وأن يكون حليمًا رزينًا متزنًا وقورًا.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على كظم الغيظ، وأن يتحمل الأذى والصبر عليه، وأن لا ينفعل ولا يغضب، وأن لا يثور ولا يستهجن، وأن لا يفقد السيطرة على نفسه، وأن لا يخرج عن طوره، وأن يكون حليمًا رزينًا متزنًا وقورًا.

5. المجاهدة في العفو والصفح:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على العفو والصفح، وأن يتسامح مع من أساء إليه، وأن يغفر لمن ظلمه، وأن لا يحمل في قلبه ضغينة ولا حقدًا ولا كراهية، وأن لا يسعى إلى الانتقام ممن أساء إليه، وأن يكون كريمًا عفوًا صافحًا.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على العفو والصفح، وأن يتسامح مع من أساء إليه، وأن يغفر لمن ظلمه، وأن لا يحمل في قلبه ضغينة ولا حقدًا ولا كراهية، وأن لا يسعى إلى الانتقام ممن أساء إليه، وأن يكون كريمًا عفوًا صافحًا.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على العفو والصفح، وأن يتسامح مع من أساء إليه، وأن يغفر لمن ظلمه، وأن لا يحمل في قلبه ضغينة ولا حقدًا ولا كراهية، وأن لا يسعى إلى الانتقام ممن أساء إليه، وأن يكون كريمًا عفوًا صافحًا.

6. المجاهدة في بذل المال:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على بذل المال، وأن ينفق من ماله في سبيل الله، وأن يتصدق على الفقراء والمساكين، وأن يساعد المحتاجين والمعوزين، وأن يقدم المال في وجوه الخير والإحسان، وأن يكون سخيًا جوادًا كريمًا.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على بذل المال، وأن ينفق من ماله في سبيل الله، وأن يتصدق على الفقراء والمساكين، وأن يساعد المحتاجين والمعوزين، وأن يقدم المال في وجوه الخير والإحسان، وأن يكون سخيًا جوادًا كريمًا.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه على بذل المال، وأن ينفق من ماله في سبيل الله، وأن يتصدق على الفقراء والمساكين، وأن يساعد المحتاجين والمعوزين، وأن يقدم المال في وجوه الخير والإحسان، وأن يكون سخيًا جوادًا كريمًا.

7. المجاهدة في الجهاد في سبيل الله:

– إن من مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه في الجهاد في سبيل الله، وأن يدافع عن دينه ووطنه وعرضه، وأن يقاتل أعداء الله، وأن ينشر دين الله في الأرض، وأن يكون مجاهدًا في سبيل الله.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه في الجهاد في سبيل الله، وأن يدافع عن دينه ووطنه وعرضه، وأن يقاتل أعداء الله، وأن ينشر دين الله في الأرض، وأن يكون مجاهدًا في سبيل الله.

– ومن مجاهدة النفس أن يجاهد المسلم نفسه في الجهاد في سبيل الله، وأن يدافع عن دينه ووطنه وعرضه، وأن يقاتل أعداء الله، وأن ينشر دين الله في الأرض، وأن يكون مجاهدًا في سبيل الله.

الخاتمة:

إن مجاهدة النفس هي جهاد عظيم، وهي من أعظم العبادات وأشرفها، وهي من أعظم أبواب الجنة، وقد حثنا عليها ربنا في كتابه الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاهد نفسه ويجاهد أصحابه، ويأمرهم بمجاهدة أنفسهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: “المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله”.

أضف تعليق