رقم رسائل تبرع مجدي يعقوب

No images found for رقم رسائل تبرع مجدي يعقوب

رقم رسائل تبرع مجدي يعقوب

مقدمة

البروفيسور مجدي يعقوب هو جراح قلب مصري بريطاني شهير، ولد في 16 نوفمبر 1935 في بلبيس، مصر. وهو معروف بعمله الرائد في جراحة القلب والرئة، وبتأسيسه لمستشفى مجدي يعقوب للقلب في أسوان، مصر. وقد حاز على العديد من الجوائز والتكريمات، بما في ذلك وسام الفارس من الملكة إليزابيث الثانية في عام 1992.

سيرة مجدي يعقوب

ولد مجدي يعقوب في 16 نوفمبر 1935 في بلبيس، مصر. درس الطب في جامعة القاهرة وتخرج منها عام 1957. ثم انتقل إلى المملكة المتحدة للتخصص في جراحة القلب والرئة. في عام 1962، أصبح زميلًا في الكلية الملكية للجراحين في إنجلترا. وفي عام 1963، حصل على درجة الدكتوراه في الطب من جامعة لندن.

إنجازات مجدي يعقوب

يشتهر مجدي يعقوب بعمله الرائد في جراحة القلب والرئة. في عام 1980، أجرى أول عملية زرع قلب ناجحة في المملكة المتحدة. وفي عام 1983، أجرى أول عملية زرع رئة ناجحة في المملكة المتحدة. كما ساهم في تطوير العديد من تقنيات جراحة القلب والرئة الجديدة، والتي تستخدم الآن على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم.

مستشفى مجدي يعقوب للقلب

في عام 2008، أسس مجدي يعقوب مستشفى مجدي يعقوب للقلب في أسوان، مصر. يهدف هذا المستشفى إلى توفير رعاية قلبية عالية الجودة للمرضى في مصر والمنطقة. يضم المستشفى أكثر من 300 سرير ويوظف أكثر من 1000 طبيب وممرضة وموظف.

جوائز وتكريمات مجدي يعقوب

حاز مجدي يعقوب على العديد من الجوائز والتكريمات، بما في ذلك:

وسام الفارس من الملكة إليزابيث الثانية في عام 1992.

جائزة ألبرت لاسكر للبحث الطبي السريري في عام 1999.

جائزة مؤسسة غوردون بتلر لأبحاث القلب في عام 2002.

جائزة مؤسسة قلب بريطانيا في عام 2004.

رقم رسائل تبرع مجدي يعقوب

يرغب كثير من الناس في التبرع لمستشفى مجدي يعقوب للقلب لمساعدة المستشفى على توفير رعاية قلبية عالية الجودة للمرضى في مصر والمنطقة. يمكن التبرع للمستشفى من خلال إرسال رسالة نصية إلى رقم 70500.

خاتمة

البروفيسور مجدي يعقوب هو أحد أشهر جراحي القلب في العالم. وقد ساهم في تطوير العديد من تقنيات جراحة القلب والرئة الجديدة، والتي تستخدم الآن على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. كما أسس مستشفى مجدي يعقوب للقلب في أسوان، مصر، والذي يهدف إلى توفير رعاية قلبية عالية الجودة للمرضى في مصر والمنطقة.

أضف تعليق