رمزيات شعر عن التدخين
مقدمة
التدخين هو إدمان ضار بالصحة، وقد وصفه الشعراء على مر العصور في كثير من الإطارات والرمزيات الشعرية، فالتدخين قد يكون رمزًا للاسترخاء أو الهروب من الواقع أو حتى الموت. وفي هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أبرز رمزيات شعر عن التدخين في الأدب العربي.
التدخين كرمز للاسترخاء والهدوء
في قصيدة “دخان” للشاعر نزار قباني، يصف الشاعر التدخين بأنه “صديق” و”رفيق” له، وأنه يمنحه شعورًا بالاسترخاء والهدوء.
وفي قصيدة “أدخن” للشاعر محمود درويش، يصف الشاعر تدخين السجائر بأنه “طقس” و”عالم خاص” له، وأنه المكان الذي يجد فيه متعته الحقيقية.
وفي قصيدة “دخان القطار” للشاعر أدونيس، يصف الشاعر التدخين بأنه “رحلة” و”مغامرة”، وأنه الطريقة التي يستكشف من خلالها العالم من حوله.
التدخين كرمز للهروب من الواقع
في قصيدة “دخان الرصاص” للشاعر سميح القاسم، يصف الشاعر التدخين بأنه “قناع” و”حجاب” يستخدمه هروبًا من واقع الحياة المليء بالجراح والآلام.
وفي قصيدة “دخان الحريق” للشاعر عبد الوهاب البياتي، يصف الشاعر التدخين بأنه “نار” و”دمار”، وأنه الطريقة التي يحرق من خلالها ذكرياته المؤلمة.
وفي قصيدة “دخان الغربة” للشاعر ناظم حكمت، يصف الشاعر التدخين بأنه “وطن” و”ملجأ”، وأنه المكان الذي يشعر فيه بالأمان والاستقرار.
التدخين كرمز للموت
في قصيدة “دخان الموت” للشاعر أحمد شوقي، يصف الشاعر التدخين بأنه “جحيم” و”لعنة”، وأنه الطريقة التي سيدمر من خلالها نفسه.
وفي قصيدة “دخان الحزن” للشاعر إبراهيم ناجي، يصف الشاعر التدخين بأنه “دمع” و”جرح”، وأنه الطريقة التي يعبر من خلالها عن حزنه وألمه.
وفي قصيدة “دخان الفراق” للشاعر محمد حسن فقي، يصف الشاعر التدخين بأنه “وداع” و”فراق”، وأنه الطريقة التي يودع من خلالها أحبائه الذين فارقوه.
التدخين كرمز للثورة والتمرد
في قصيدة “دخان الانتفاضة” للشاعر محمود درويش، يصف الشاعر التدخين بأنه “سلاح” و”متراس”، وأنه الطريقة التي يقاوم من خلالها المحتل.
وفي قصيدة “دخان الغضب” للشاعر نزار قباني، يصف الشاعر التدخين بأنه “نار” و”بركان”، وأنه الطريقة التي يعبر من خلالها عن غضبه وسخطه على الظلم والطغيان.
وفي قصيدة “دخان الحرية” للشاعر أدونيس، يصف الشاعر التدخين بأنه “طائر” و”شراع”، وأنه الطريقة التي يحلق من خلالها في سماء الحرية.
التدخين كرمز للرفقة والألفة
في قصيدة “دخان الأصدقاء” للشاعر عبد الوهاب البياتي، يصف الشاعر التدخين بأنه “حلقة” و”مجلس”، وأنه الطريقة التي يجتمع من خلالها الأصدقاء ويتبادلون أطراف الحديث.
وفي قصيدة “دخان العشاق” للشاعر ناظم حكمت، يصف الشاعر التدخين بأنه “قبلة” و”عناق”، وأنه الطريقة التي يعبر من خلالها العشاق عن حبهم وشوقهم لبعضهم البعض.
وفي قصيدة “دخان العائلة” للشاعر محمود درويش، يصف الشاعر التدخين بأنه “طقس” و”عالم مشترك”، وأنه الطريقة التي تتواصل من خلالها العائلة وتتبادل الود والحب.
التدخين كرمز للوحدة والانعزال
وفي قصيدة “دخان الوحدة” للشاعر سميح القاسم، يصف الشاعر التدخين بأنه “صمت” و”ظل”، وأنه الطريقة التي يعبر من خلالها عن وحدته وعزلته.
وفي قصيدة “دخان الحزن” للشاعر إبراهيم ناجي، يصف الشاعر التدخين بأنه “دمع” و”جرح”، وأنه الطريقة التي يعبر من خلالها عن حزنه وألمه.
وفي قصيدة “دخان الفراق” للشاعر محمد حسن فقي، يصف الشاعر التدخين بأنه “وداع” و”فراق”، وأنه الطريقة التي يودع من خلالها أحبائه الذين فارقوه.
خاتمة
التدخين هو إدمان ضار بالصحة، وقد وصفه الشعراء على مر العصور في كثير من الإطارات والرمزيات الشعرية. فالتدخين قد يكون رمزًا للاسترخاء أو الهروب من الواقع أو حتى الموت. وفي هذا المقال، استعرضنا بعضًا من أبرز رمزيات شعر عن التدخين في الأدب العربي.