سعر جلوكوفاج 500 إكس آر
مقدمة
جلوكوفاج 500 إكس آر هو دواء يستخدم لعلاج مرض السكري من النوع 2. وهو يعمل عن طريق خفض مستويات السكر في الدم عن طريق زيادة حساسية الجسم للأنسولين. جلوكوفاج 500 إكس آر متوفر في شكل أقراص ممتدة المفعول، مما يعني أنه يتم إطلاقه ببطء في الجسم على مدار فترة زمنية طويلة. هذا يساعد على الحفاظ على مستويات السكر في الدم ثابتة طوال اليوم.
أنواع جلوكوفاج 500 إكس آر
يأتي جلوكوفاج 500 إكس آر في نوعين رئيسيين:
أقراص 500 ملغ
أقراص 1000 ملغ
النوع الذي ستتناوله يعتمد على حالتك الصحية واحتياجاتك الفردية. سيخبرك طبيبك بالجرعة المناسبة لك.
الجرعة والاستخدام
يؤخذ جلوكوفاج 500 إكس آر مرة أو مرتين يوميًا مع الطعام. من المهم اتباع تعليمات الطبيب بعناية. لا تأخذ جلوكوفاج 500 إكس آر أكثر أو أقل من المنصوص عليه.
الآثار الجانبية
الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لجلوكوفاج 500 إكس آر هي:
الإسهال
الغثيان
القيء
آلام في المعدة
الصداع
الدوخة
التعب
هذه الآثار الجانبية عادة ما تكون خفيفة وتختفي بعد بضعة أيام. ومع ذلك، إذا كنت تعاني من أي آثار جانبية شديدة، يجب عليك إخبار طبيبك على الفور.
موانع الاستعمال
لا يجب استخدام جلوكوفاج 500 إكس آر إذا كنت تعاني من:
الحساسية تجاه الميتفورمين، وهو المكون النشط في جلوكوفاج 500 إكس آر
مرض كلوي حاد أو مزمن
مرض الكبد الشديد
قصور القلب الاحتقاني
تعاطي الكحول المزمن
التفاعلات الدوائية
قد يتفاعل جلوكوفاج 500 إكس آر مع الأدوية التالية:
أدوية السكري الفموية الأخرى
الأنسولين
الأدوية التي يمكن أن تسبب الحماض اللبني، مثل مثبطات نازعة أوكسيداز أحادي الأمين (MAOIs) والسالميترول والتيربوتالين
الأدوية التي يمكن أن تزيد من مستويات جلوكوفاج 500 إكس آر في الدم، مثل السيميتيدين والرانيتيدين
الأدوية التي يمكن أن تقلل من مستويات جلوكوفاج 500 إكس آر في الدم، مثل الفينيتوين والريفامبيسين
الحمل والرضاعة
لا ينصح باستخدام جلوكوفاج 500 إكس آر أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية.
الاحتياطات
يجب عليك استخدام جلوكوفاج 500 إكس آر بحذر إذا كنت تعاني من:
مرض قلبي
مرض رئوي
قصور الغدة الكظرية
قصور الغدة الدرقية
سوء التغذية
الاستنتاج
جلوكوفاج 500 إكس آر دواء فعال لعلاج مرض السكري من النوع 2. ومع ذلك، فإنه يمكن أن يسبب آثارًا جانبية ويجب استخدامه بحذر مع بعض الأدوية والظروف الصحية. إذا كنت تتناول جلوكوفاج 500 إكس آر، فمن المهم اتباع تعليمات الطبيب بعناية ومناقشة أي مخاوف أو أسئلة معه.