شعر عن اسم فاطمة

شعر عن اسم فاطمة

شعر عن اسم فاطمة

المقدمة

فاطمة اسم عربي مؤنث، وهو من الأسماء المنتشرة في العالم الإسلامي. وهو يعني “الفتاة التي تفطم عن الرضاعة”. وقد سمي بهذا الاسم عدد من النساء المسلمات المعروفات، من أشهرهن فاطمة بنت محمد، ابنة النبي محمد وزوجة علي بن أبي طالب. كما سمي بهذا الاسم عدد من الشخصيات الأدبية والفنية، مثل فاطمة رشدي وفاطمة الزهراء.

صفات حاملة اسم فاطمة

الذكاء: تتميز حاملة اسم فاطمة بذكائها وفطنتها، فهي سريعة البديهة ولديها القدرة على التعلم بسرعة.

الاجتهاد: تتميز حاملة اسم فاطمة باجتهادها وتفانيها في العمل، فهي لا تتوانى عن بذل الجهد لتحقيق أهدافها.

العطاء: تتميز حاملة اسم فاطمة بعطائها وكرمها، فهي تحب مساعدة الآخرين ولا تبخل عليهم بشيء.

الحنان: تتميز حاملة اسم فاطمة بحنانها وعطفها، فهي تحب الأطفال والحيوانات وتتعامل معهم بلطف شديد.

الوفاء: تتميز حاملة اسم فاطمة بوفائها وإخلاصها لمن تحب، فهي لا تتخلى عن أصدقائها وأهلها مهما كانت الظروف.

أبيات شعر عن اسم فاطمة

الشاعر: أحمد شوقي

القصيدة:

يا فاطم الزهراء بنت المصطفى

يا من لها في القلب منزلة شرفى

سبط النبي الهاشمي وابنته

فيها تجلى الخير والفضل والعرف

الشاعر: محمد مهدي الجواهري

القصيدة:

فاطمة أنتِ الجمال الأنضر

فيكِ اجتمعت كل معاني الزهر

يا بنت من أهدى لنا نور الهدى

يا ريحانة من طيبه شذى القرنفل

الشاعر: نزار قباني

القصيدة:

فاطمة أنتِ هبة الرحمن

يا بنت خير الخلق أجمعين

فيكِ اجتمعت كل معاني الجمال

يا زهرة في جنات النعيم تنمو

الشاعر: محمود درويش

القصيدة:

فاطمة أنتِ رمز الصمود

فيكِ تجلت قوة الإسلام

يا من صبرتِ على أذى قريش

يا من تحملتِ المصائب بصبر وجلد

الشاعر: أدونيس

القصيدة:

فاطمة أنتِ رمز الحرية

فيكِ تجلت معاني الثورة

يا من ناضلتِ ضد الظلم والطغيان

يا من لم تليني أمام جبروت الظالمين

الشاعر: أحمد مطر

القصيدة:

فاطمة أنتِ رمز التضحية

فيكِ تجلت معاني العطاء

يا من ضحيتِ بأغلى ما لديك

من أجل نصرة الإسلام ورفعته

الشاعر: سميح القاسم

القصيدة:

فاطمة أنتِ رمز المحبة

فيكِ تجلت معاني الرحمة

يا من أحببتِ الناس جميعًا

يا من غفرتِ لمن أساء إليكِ

الخاتمة

اسم فاطمة هو اسم جميل ومعاني، وهو يحمل في طياته الكثير من الصفات الحميدة. وهو من الأسماء التي يفضلها الكثير من الآباء والأمهات لتسمية بناتهم بها.

أضف تعليق