شعر للعيد

شعر للعيد

_القصيدة_

العيد فرحة، عيدٌ يملأ القلب فرحًا وسعادة، عيدٌ يجلب معه الهدايا والألعاب، عيدٌ تتعالى فيه ضحكات الأطفال، عيدٌ تزدان فيه الشوارع والبيوت بالزينة، عيدٌ تتبادل فيه المعايدات والتهاني، عيدٌ يجمع العائلة والأصدقاء، عيدٌ ينشر السعادة والفرح في كل مكان.

أجمل ما قيل في العيد

1. الفرحة:

فرحة العيد فرحة لا تُوصف، فرحة تغمر القلب وتملأ الوجه ابتسامة، فرحة تشعر بها كل الجوارح، فرحة تجعلك تحلق في السماء من الفرح.

فرحة العيد فرحة مُعدية، فرحة تنتقل من شخص إلى آخر، فرحة تجعل الجميع سعداء ومتفائلين، فرحة تجعل العالم مكانًا أفضل.

فرحة العيد فرحة دائمة، فرحة لا تُمحى من الذاكرة، فرحة تعود إلينا كل عام لتُذكرنا بجمال الحياة وسعادتها.

2. الهدايا:

هدايا العيد من أجمل ما في العيد، هدايا تجلب السعادة والفرح للأطفال، هدايا تجعلهم يشعرون بالحب والتقدير، هدايا تُبقى ذكرى العيد حية في أذهانهم.

هدايا العيد ليست للأطفال فقط، بل هي للكبار أيضًا، هدايا تعبر عن المحبة والتقدير، هدايا تُسعد القلب وتُبهج النفس.

هدايا العيد ليست بالضرورة مادية، فقد تكون هدايا معنوية، مثل كلمة طيبة، أو ابتسامة صادقة، أو دعوة لتناول العشاء.

3. الألعاب:

ألعاب العيد من أكثر الأشياء التي تُميز العيد، ألعاب تُسعد الأطفال وتجعلهم ينسون كل شيء، ألعاب تُبعدهم عن الملل والضجر، ألعاب تُنمي قدراتهم العقلية والبدنية.

ألعاب العيد ليست حكرًا على الأطفال، بل يمكن للكبار أيضًا الاستمتاع بها، ألعاب تُعيدهم إلى طفولتهم، ألعاب تُساعدهم على الاسترخاء والتخلص من التوتر.

ألعاب العيد مُتعددة ومتنوعة، منها ما هو تقليدي ومنها ما هو حديث، منها ما هو بسيط ومنها ما هو معقد، لكنها جميعًا تُساعد على إدخال الفرحة والسرور إلى قلوب الجميع.

4. ضحكات الأطفال:

ضحكات الأطفال هي أجمل ما في العيد، ضحكات بريئة صادقة، ضحكات تُدخل الفرحة إلى القلب، ضحكات تُنسينا كل همومنا ومتاعبنا.

ضحكات الأطفال تملأ العيد بهجة وسرورًا، ضحكات تُحوّل العيد إلى جنة على الأرض، ضحكات تجعلنا نؤمن بأن العالم لا يزال مكانًا جميلًا.

ضحكات الأطفال هي سر سعادتنا، ضحكات تُبقي أملنا في الحياة حيًا، ضحكات تُذكرنا بأن الحياة تستحق أن تُعاش.

5. زينة العيد:

زينة العيد تملأ الشوارع والبيوت بالبهجة والسرور، زينة العيد تُضفي على العيد رونقًا خاصًا، زينة العيد تُبشر بقدوم العيد وتُذكرنا به.

زينة العيد مُتعددة ومتنوعة، منها ما هو تقليدي ومنها ما هو حديث، منها ما هو بسيط ومنها ما هو معقد، لكنها جميعًا تُساعد على إدخال الفرحة والسرور إلى قلوب الجميع.

زينة العيد ليست مجرد زينة، بل هي رمز للفرح والسرور، زينة العيد هي تعبير عن سعادتنا وفرحنا بالعيد.

6. المعايدات والتهاني:

تبادل المعايدات والتهاني من العادات والتقاليد التي تُميز العيد، معايدات وتهاني تُنشر السعادة والفرح بين الناس، معايدات وتهاني تُشعرنا بأننا جزء من مجتمع واحد.

تبادل المعايدات والتهاني ليس مجرد عادة، بل هو واجب اجتماعي، واجب يُساعد على تقوية الروابط الاجتماعية، واجب يُساعد على نشر المحبة والألفة بين الناس.

تبادل المعايدات والتهاني هو فرصة للتواصل مع الأقارب والأصدقاء، فرصة لمعرفة أخبارهم واطمئنان عليهم، فرصة لتوثيق أواصر المحبة والألفة بينهم.

7. العائلة والأصدقاء:

العائلة والأصدقاء هم أهم ما في العيد، العائلة والأصدقاء هم الذين يجعلون العيد عيدًا، العائلة والأصدقاء هم الذين يملأون العيد بالفرحة والبهجة.

العائلة والأصدقاء هم الذين نتبادل معهم المعايدات والتهاني، العائلة والأصدقاء هم الذين نلعب معهم ونمرح، العائلة والأصدقاء هم الذين نأكل معهم ونشرب.

العائلة والأصدقاء هم الذين يجعلون العيد ذكرى لا تُنسى، ذكرى نحتفظ بها في قلوبنا إلى الأبد.

_الخاتمة_

العيد فرحة، عيدٌ يملأ القلب فرحًا وسعادة، عيدٌ يجلب معه الهدايا والألعاب، عيدٌ تتعالى فيه ضحكات الأطفال، عيدٌ تزدان فيه الشوارع والبيوت بالزينة، عيدٌ تتبادل فيه المعايدات والتهاني، عيدٌ يجمع العائلة والأصدقاء، عيدٌ ينشر السعادة والفرح في كل مكان.

أضف تعليق