شكر للمعلمة دعاء لمعلمتي القران

شكر للمعلمة دعاء لمعلمتي القران

شكرًا لك، معلمتي دعاء، على كونك دائمًا مصدر إلهام لي.

مقدمة:

إن تعلم القرآن الكريم هو رحلة جميلة وممتعة، ولكنها أيضًا رحلة صعبة وتتطلب الكثير من الجهد والتفاني. وبدون معلم جيد، فإن هذه الرحلة ستكون شبه مستحيلة. ولذا، فإنني أود أن أعرب عن خالص شكري وتقديري لمعلمتي الرائعة، دعاء، التي كانت ولا تزال مصدر إلهام لي في رحلتي لتعلم القرآن الكريم.

1. المعلمة القدوة:

– كانت معلمتي دعاء دائمًا قدوة لي في كل شيء. فهي تتمتع بأخلاق عالية، وتعامل طلابها باحترام وتقدير. كما أنها تتميز بصبرها الشديد، وقدرتها على إيصال المعلومات بطريقة بسيطة وسهلة الفهم.

– لم تكتف معلمتي دعاء بتعليمنا القرآن الكريم فقط، بل كانت أيضًا حريصة على تعليمنا آداب السلوك الحميد، وقيم الإسلام النبيلة. كما أنها كانت دائمًا متواجدة لمساعدتنا ودعمنا، سواء في الدراسة أو في الحياة الشخصية.

– كانت معلمتي دعاء دائمًا مصدر إلهام لي في حياتي، وقد تعلمت منها الكثير من الأشياء التي أفادتني كثيرًا. وأنا ممتن للغاية لأنني كنت أحد طلابها.

2. الصبر الجميل:

– إن تعلم القرآن الكريم يتطلب الكثير من الصبر والمثابرة، وقد كانت معلمتي دعاء تتمتع بهذين الأمرين بدرجة كبيرة. كانت دائمًا صبورة معنا، حتى عندما نخطئ أو لا نفهم شيئًا. ولم تمل أبدًا من شرح الدروس لنا مرارًا وتكرارًا حتى نفهمها.

– كانت معلمتي دعاء أيضًا صبورة معنا في حياتنا الشخصية. كانت دائمًا متواجدة لتستمع إلينا وتساعدنا في حل مشاكلنا. كما أنها كانت تدعمنا دائمًا وتشجعنا على تحقيق أحلامنا.

– إن صبر معلمتي دعاء كان له أثر كبير في حياتي. فقد تعلمت منها أن الصبر هو مفتاح النجاح في كل شيء. وأن المثابرة هي الطريق الوحيد لتحقيق الأحلام.

3. العطاء بلا حدود:

– كانت معلمتي دعاء دائمًا كريمة معنا في عطائها. لم تبخل علينا أبدًا بعلمها أو وقتها أو جهدها. كانت دائمًا حريصة على مساعدتنا ودعمنا في كل شيء.

– لم تكتف معلمتي دعاء بتعليمنا القرآن الكريم فقط، بل كانت أيضًا حريصة على تعليمنا آداب السلوك الحميد، وقيم الإسلام النبيلة. كما أنها كانت دائمًا متواجدة لمساعدتنا ودعمنا، سواء في الدراسة أو في الحياة الشخصية.

– إن عطاء معلمتي دعاء كان له أثر كبير في حياتي. فقد تعلمت منها أن العطاء هو من أجمل وأسمى الصفات التي يمكن أن يتحلى بها الإنسان. وأن العطاء بلا حدود هو الطريق إلى السعادة الحقيقية.

4. الحكمة والفطنة:

– كانت معلمتي دعاء تتمتع بحكمة وفطنة كبيرتين. كانت دائمًا تعرف كيف تتعامل مع المواقف الصعبة، وكيف تحل المشاكل بطريقة عادلة ومنصفة.

– كانت معلمتي دعاء أيضًا تتمتع بفطنة كبيرة في فهم شخصيات طلابها. كانت تعرف كيف تتعامل مع كل طالب على حدة، وكيف تحفزه على التعلم وتحقيق أفضل النتائج.

– إن حكمة وفطنة معلمتي دعاء كان لهما أثر كبير في حياتي. فقد تعلمت منها أن الحكمة هي أفضل ما يمكن أن يتحلى به الإنسان. وأن الفطنة هي مفتاح النجاح في الحياة.

5. التواضع الجم:

– كانت معلمتي دعاء تتمتع بتواضع جم. لم تكن أبدًا متكبرة أو متعجرفة، بل كانت دائمًا متواضعة ومتواضعة. كانت دائمًا تحترم طلابها وتقدر آرائهم.

– كانت معلمتي دعاء أيضًا متواضعة في علمها. لم تكن أبدًا متباهية بعلمها، بل كانت دائمًا حريصة على الاستماع إلى آراء الآخرين وتعلم منهم.

– إن تواضع معلمتي دعاء كان له أثر كبير في حياتي. فقد تعلمت منها أن التواضع هو من أجمل وأسمى الصفات التي يمكن أن يتحلى بها الإنسان. وأن التواضع هو الطريق إلى القمة.

6. الدعاء بالخير:

– كانت معلمتي دعاء دائمًا تدعو لنا بالخير. كانت دائمًا تدعو لنا بالتوفيق والنجاح في حياتنا الدراسية والعملية. كما كانت تدعو لنا بالسعادة والراحة في حياتنا الشخصية.

– كانت دعوات معلمتي دعاء مستجابة دائمًا. فقد كنت دائمًا أشعر بدعمها ودعائها لي في كل خطوة أخطوها في حياتي.

– إن دعوات معلمتي دعاء كان لها أثر كبير في حياتي. فقد تعلمت منها أن الدعاء بالخير للآخرين هو من أجمل وأسمى الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الإنسان. وأن دعاء المؤمن لأخيه المؤمن مستجاب.

7. الأسوة الحسنة:

– كانت معلمتي دعاء أسوة حسنة لي في كل شيء. كانت دائمًا قدوة لي في أخلاقها وسلوكها وعلمها. تعلمت منها الكثير من الأشياء التي أفادتني كثيرًا في حياتي.

– كانت معلمتي دعاء أيضًا أسوة حسنة لي في إيمانها القوي بالله تعالى. كانت دائمًا ملتزمة بأوامر الله تعالى واجتناب نواهيه. وكانت دائمًا تدعونا إلى الإيمان بالله تعالى والتقوى.

– إن أسوة معلمتي دعاء الحسنة كان لها أثر كبير في حياتي. فقد تعلمت منها أن الإنسان يجب أن يكون قدوة حسنة للآخرين في كل شيء. وأن الإيمان بالله تعالى والتقوى هما أساس السعادة في الدنيا والآخرة.

الخاتمة:

إنني ممتن للغاية لمعلمتي دعاء على كل ما قدمته لي من علم ودعم وتشجيع. لقد كانت ولا تزال مصدر إلهام لي في حياتي، وأنا فخور جدًا بأنني كنت أحد طلابها. أسأل الله تعالى أن يوفقها ويسدد خطاها، وأن يجعلها من أهل الجنة.

أضف تعليق