قصة عن الغيبة وعواقبها قصيرة

مقدمة

الغيبة هي ذكر الشخص في غيابه بما يكره، وهي من الذنوب الكبيرة التي نهى عنها الإسلام. وقد ورد في الحديث الشريف: “من اغتاب أخاه المسلم فكأنما سفك دمه”.

أضرار الغيبة

1. الغيبة تؤذي قلب المغتاب:

– تؤدي الغيبة إلى إيذاء قلب المغتاب، وتسبب له الحزن والضيق.

– هذا لأن الغيبة هي بمثابة هجوم شخصي على المغتاب.

– تؤدي الغيبة إلى فقدان المغتاب الثقة بنفسه.

2. الغيبة تدمر العلاقات بين الناس:

– تؤدي الغيبة إلى تدمير العلاقات بين الناس.

– هذا لأن الغيبة تخلق جوًا من عدم الثقة والشك بين الناس.

– تؤدي الغيبة إلى قطع الأرحام.

3. الغيبة تسيء إلى سمعة المغتاب:

– تؤدي الغيبة إلى الإساءة إلى سمعة المغتاب.

– هذا لأن الغيبة تنشر عيوب المغتاب وأسراره.

– تؤدي الغيبة إلى تشويه سمعة المغتاب.

4. الغيبة تحرم المغتاب من رحمة الله:

– تؤدي الغيبة إلى حرمان المغتاب من رحمة الله.

– هذا لأن الغيبة هي من الذنوب الكبيرة التي نهى عنها الإسلام.

– تؤدي الغيبة إلى عذاب المغتاب في الدنيا والآخرة.

5. الغيبة قد تؤدي إلى القتل:

– قد تؤدي الغيبة إلى القتل.

– قد تؤدي الغيبة إلى قيام المغتاب بالانتقام من المغتاب.

– تؤدي الغيبة إلى إثارة الفتن والمشاكل.

6. الغيبة من صفات المنافقين:

– الغيبة من صفات المنافقين.

– المنافقون هم الأشخاص الذين يظهرون خلاف ما يبطنون.

– المنافقون يغتابون الناس في غيابهم ويثنون عليهم في حضورهم.

7. الغيبة من الذنوب الكبيرة:

– الغيبة من الذنوب الكبيرة التي نهى عنها الإسلام.

– وقد ورد في الحديث الشريف: “الغيبة أشد من الزنا”.

– الغيبة من الذنوب التي يعاقب عليها الله تعالى في الدنيا والآخرة.

خاتمة:

الغيبة من الذنوب الكبيرة التي نهى عنها الإسلام. ولها عواقب وخيمة على المغتاب والمغتاب والناس جميعًا. لذلك، يجب علينا أن نبتعد عن الغيبة وأن نلتزم بالأخلاق الحميدة.