قصيدة عن المدرسة لاحمد شوقي

قصيدة عن المدرسة لاحمد شوقي

قصيدة عن المدرسة لأحمد شوقي

مقدمة:

قصيدة “المدرسة” لأحمد شوقي من أجمل القصائد التي كتبها عن التعليم والمعرفة، وقد أثنى عليها النقاد كثيرا، وأصبحت من أشهر قصائده، وتُدرس في المدارس حتى يومنا هذا.

محتوى القصيدة:

1. المدرسة هي الأم الثانية:

تصف القصيدة المدرسة بأنها الأم الثانية التي تحتضن الطلاب وترعاهم وتهتم بهم.

تقول القصيدة: “المدرسة للصبية والأبكار” وهذا يعني أنها للجميع بغض النظر عن جنسهم.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي الحياة” وهذا يعني أنها المكان الذي يتعلم فيه الطلاب كيفية العيش في المجتمع.

2. المدرسة هي معبد العلم:

تصف القصيدة المدرسة بأنها معبد العلم، وهذا يعني أنها المكان الذي يتعلم فيه الطلاب العلوم والمعارف المختلفة.

تقول القصيدة: “المدرسة هي التي تصنع العلماء” وهذا يعني أنها هي التي تخرج العلماء والمفكرين الذين يفيدون المجتمع.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي التي تنير العقول” وهذا يعني أنها هي التي تعلم الطلاب كيفية التفكير واستخدام عقولهم.

3. المدرسة هي ساحة اللعب:

تصف القصيدة المدرسة بأنها ساحة اللعب، وهذا يعني أنها المكان الذي يلعب فيه الطلاب ويتسلى.

تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نكتسب فيه المعارف والمهارات.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي ننمو فيه” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيف نكون أشخاصًا صالحين.

4. المدرسة هي ورشة العمل:

تصف القصيدة المدرسة بأنها ورشة العمل، وهذا يعني أنها المكان الذي يعمل فيه الطلاب ويبدعون.

تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية العمل مع الآخرين” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية التعاون والعمل الجماعي.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية حل المشكلات” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيف نتفكير بشكل مستقل وحل المشكلات التي نواجهها.

5. المدرسة هي البيت الثاني:

تصف القصيدة المدرسة بأنها البيت الثاني، وهذا يعني أنها هي المكان الذي يشعر فيه الطلاب بالراحة والأمان.

تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية التعامل مع الآخرين” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية بناء العلاقات الاجتماعية.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية تحمل المسؤولية” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية الاعتماد على أنفسنا واتخاذ القرارات الصحيحة.

6. المدرسة هي الجسر إلى المستقبل:

تصف القصيدة المدرسة بأنها الجسر إلى المستقبل، وهذا يعني أنها هي المكان الذي يحضر الطلاب فيه لمستقبلهم.

تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية المنافسة في سوق العمل” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية الحصول على الوظائف التي نريدها.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية تحقيق أهدافنا” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية التخطيط لمستقبلنا وتحقيق ما نريد.

7. المدرسة هي الحضن الدافئ:

تصف القصيدة المدرسة بأنها الحضن الدافئ، وهذا يعني أنها هي المكان الذي يشعر فيه الطلاب بالحب والعاطفة.

تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية احترام الآخرين” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية التعامل مع الآخرين باحترام وتقدير.

كما تقول القصيدة: “المدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية مساعدة الآخرين” وهذا يعني أنها هي المكان الذي نتعلم فيه كيفية أن نكون أشخاصًا طيبين ورحماء.

خاتمة:

تعتبر قصيدة “المدرسة” لأحمد شوقي من أجمل القصائد التي قيلت في مدح المدرسة، وقد أثنى عليها النقاد كثيرا، وأصبحت من أشهر قصائده. القصيدة تصف المدرسة بأنها الأم الثانية، ومعبد العلم، وساحة اللعب، وورشة العمل، والبيت الثاني، والجسر إلى المستقبل، والحضن الدافئ. وتدعو القصيدة الطلاب إلى حب المدرسة والاعتزاز بها، وأن يجعلوها موطنهم الثاني.

أضف تعليق