المقدمة
كان للرسول صلى الله عليه وسلم أربعة أعمام، وهم: حمزة، والعباس، وأبي طالب، وأبي لهب. وكان لكل منهم دورًا مهمًا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وفي الدعوة الإسلامية.
حمزة بن عبد المطلب
– كان حمزة بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم وأخوه من الرضاعة.
– أسلم حمزة بن عبد المطلب في السنة الثانية من البعثة النبوية.
– كان حمزة بن عبد المطلب من أشد المدافعين عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن الإسلام.
– استشهد حمزة بن عبد المطلب في غزوة أحد عام 3 هـ.
العباس بن عبد المطلب
– كان العباس بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم وشقيقه من أبيه.
– أسلم العباس بن عبد المطلب في فتح مكة عام 8 هـ.
– كان العباس بن عبد المطلب من كبار تجار قريش.
– هاجر العباس بن عبد المطلب إلى المدينة المنورة بعد فتح مكة.
– توفي العباس بن عبد المطلب في المدينة المنورة عام 32 هـ.
أبو طالب بن عبد المطلب
– كان أبو طالب بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم وكافله.
– لم يسلم أبو طالب بن عبد المطلب رغم أنه كان يحمي الرسول صلى الله عليه وسلم من أعدائه.
– توفي أبو طالب بن عبد المطلب في مكة عام 10 قبل الهجرة.
أبو لهب بن عبد المطلب
– كان أبو لهب بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم.
– كان أبو لهب بن عبد المطلب من أشد المعادين للرسول صلى الله عليه وسلم وللإسلام.
– توفي أبو لهب بن عبد المطلب في مكة عام 3 هـ.
دور أعمام الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعوة الإسلامية
– كان لأعمام الرسول صلى الله عليه وسلم دورًا مهمًا في الدعوة الإسلامية.
– حمى حمزة بن عبد المطلب الرسول صلى الله عليه وسلم من أعدائه.
– أسلم العباس بن عبد المطلب في فتح مكة عام 8 هـ.
– كان أبو طالب بن عبد المطلب يحمي الرسول صلى الله عليه وسلم من أعدائه.
– كان أبو لهب بن عبد المطلب من أشد المعادين للرسول صلى الله عليه وسلم وللإسلام.
موقف أعمام الرسول صلى الله عليه وسلم من الهجرة
– هاجر حمزة بن عبد المطلب والعباس بن عبد المطلب إلى المدينة المنورة بعد فتح مكة.
– لم يهاجر أبو طالب بن عبد المطلب وأبو لهب بن عبد المطلب إلى المدينة المنورة.
موقف أعمام الرسول صلى الله عليه وسلم من غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم
– شارك حمزة بن عبد المطلب والعباس بن عبد المطلب في غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم.
– لم يشارك أبو طالب بن عبد المطلب وأبو لهب بن عبد المطلب في غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم.
الختام
كان لأعمام الرسول صلى الله عليه وسلم دورًا مهمًا في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وفي الدعوة الإسلامية، وكان لكل منهم موقفًا مختلفًا من الإسلام ومن الدعوة الإسلامية.