وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا

وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا

وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا

مقدمة:

سورة يس هي إحدى سور القرآن الكريم وهي مكية وآياتها 83، وهي سورة عظيمة الشأن والقدر، وقد سميت سورة يس، نسبة إلى أولى آياتها. وتتضمن هذه السورة العديد من العبر والمواعظ والقيم التربوية، التي تحث على الإيمان بالله تعالى وعبادته حق العبادة، والإيمان باليوم الآخر والجزاء والثواب والعقاب. كما تتضمن السورة قصصًا وأمثالًا وعظات، تدعو إلى التفكر والتدبر في خلق الله تعالى وآياته في الكون.

محتوى المقال:

1. سبحان الذي بيده ملكوت كل شيء:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن قدرته العظيمة التي لا حدود لها، وعن أنه هو الذي يملك كل شيء في هذا الكون، من الأرض والسماء والبحار والجبال والنجوم والكواكب، وغيرها من مخلوقات الكون.

– وأن ملكوته واسع لا حد له، وأنه قادر على كل شيء، وأنه هو الذي يدبر كل شيء في هذا الكون، ويسيره وفقًا لحكمته ومشيئته، فلا يجري في هذا الكون شيء إلا بإرادته ومشيئته.

– وأنه هو الذي يعطي الحياة للمخلوقات ويميتها، ويرزقها وينعم عليها، ويدبر شؤونها، ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، ويعلم السر والعلن، ويعلم الغيب والشهادة، وهو على كل شيء شهيد.

2. وهو على كل شيء وكيل:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن أنه هو الذي يتولى تدبير كل شيء في هذا الكون، وأنه هو الوكيل الذي له وحده حق التدبير والتصرف، في شؤون هذا الكون ومخلوقاته، وأنه هو الذي يتولى تدبير شؤون العباد، ويرزقهم وينعم عليهم، ويدبر أمورهم، ويسير حياتهم وفقًا لحكمته ومشيئته.

– وأن الله تعالى هو الذي يتصرف في هذا الكون كيف يشاء، ويدبر أموره وفقًا لمشيئته وحكمته، وهو الذي يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد، ولا يشاركه أحد في تدبير هذا الكون أو التصرف فيه.

– وأن الله تعالى هو الذي ينصر عباده المؤمنين على أعدائهم، وينجيهم من المهالك، ويبعد عنهم شرور الدنيا والآخرة، وأنه هو الذي يعذب الكافرين والمجرمين، وينزل عليهم عقابه ونقمته في الدنيا والآخرة.

3. وخلقناكم أزواجًا:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن أنه هو الذي خلق البشر من ذكر وأنثى، وأنه جعل منهم أزواجًا، ليتناسلوا ويتكاثرون، وليعمروا الأرض ويستخلفوا فيها، وليعبدو الله تعالى وحده لا شريك له.

– وأنه هو الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم، وأنه أنعم عليه بالعديد من النعم، ومنحه العقل والفكر والإدراك، وقدرة الكلام واللغة، وجعله أفضل المخلوقات وأشرفها وأكرمها.

– وأن الله تعالى هو الذي قدر الأجل والرزق لكل إنسان، وأنه هو الذي يتوفاهم إذا جاء أجلهم، وأن الإنسان لا يملك لنفسه نفعًا ولا ضرًا، إلا ما شاء الله تعالى، وأنه لا يملك لنفسه الموت ولا الحياة ولا النشور.

4. وأنزلنا من السماء ماءً مباركًا:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن أنه هو الذي أنزل من السماء ماءً مباركًا، وأن هذا الماء هو سبب الحياة على الأرض، وأن الله تعالى هو الذي يحيي الأرض بعد موتها، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي يرسل الرياح لتنشر السحب في السماء، وأن هذه السحب تحمل الماء الذي ينزل على الأرض، وأن هذا الماء هو سبب الحياة على الأرض، وأن الله تعالى هو الذي يحيي الأرض بعد موتها، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

5. وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن أنه هو الذي أنبت في الأرض من كل زوج بهيج، أي من كل نوع من النباتات والزهور والثمار الطيبة، وأن هذه النباتات والزهور والثمار هي سبب الحياة على الأرض، وأن الله تعالى هو الذي يحيي الأرض بعد موتها، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

6. وجعلنا لكم فيها جنات من نخيل وأعناب:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن أنه هو الذي جعل في الأرض جنات من نخيل وأعناب، وأن هذه الجنات هي مصدر رزق للإنسان، وأنها مكان للاستجمام والراحة والمتعة، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

7. ولكم فيها فاكهة وكثير مما تأكلون:

– في هذه الآية يتحدث الله تعالى عن أنه هو الذي جعل في الأرض فاكهة وكثيرًا مما يأكله الإنسان، وأن هذه الفاكهة هي مصدر غذاء للإنسان، وأنها مفيدة للجسم وتساعد على تقوية المناعة، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

– وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات، وأن الله تعالى هو الذي جعل في الأرض جبالاً شامخات، وأنهرًا جارية، وأشجارًا مثمرة، وأنواعًا مختلفة من النباتات والحيوانات.

خاتمة:

سورة يس هي سورة عظيمة الشأن والقدر، وهي مليئة بالعبر والمواعظ والقيم التربوية، التي تحث على الإيمان بالله تعالى وعبادته حق العبادة، والإيمان باليوم الآخر والجزاء والثواب والعقاب. كما تتضمن السورة قصصًا وأمثالًا وعظات، تدعو إلى التفكر والتدبر في خلق الله تعالى وآياته في

أضف تعليق