**مقدمة**
أغنية “وحشني صوتك” للفنان المصري عمرو دياب، هي أغنية رومانسية جميلة تعبر عن مدى الشوق والحنين إلى صوت الحبيب أو الحبيبة، وهي من كلمات الشاعر أمير طعيمة وألحان عمرو مصطفى، وتم إصدارها عام 2009، وحققت نجاحًا كبيرًا وحصدت العديد من الجوائز، وأصبحت من أكثر الأغاني شعبية في العالم العربي.
**المقطع الأول**
**الفقرة الأولى:**
يبدأ المقطع الأول من الأغنية بصوت عمرو دياب الرقيق وهو يغني “وحشني صوتك وحشني ضحكتك، وحشني كلامك اللي بيطمني”، يعبر الفنان خلال هذا المقطع عن مدى شوقه إلى صوت حبيبته التي يحن إليها ويفتقد ضحكتها وكلامها الذي يطمئنه.
**الفقرة الثانية:**
يتابع عمرو دياب غنائه “وحشني عنيك وحشني حضنك، وحشني كل حاجة فيكي”، وهنا يعبر عن شوقه إلى عينيها الرقيقتين وحضنها الدافئ الذي يشتاق إليه، ويقول إنه يفتقد كل شيء فيها ويشتاق إليها بشدة.
**الفقرة الثالثة:**
ينهي عمرو دياب المقطع الأول من الأغنية بغناء “وحشني روحي ووحشني قلبي، وحشني أحاسيسي ووحشني ذكرياتي”، وهنا يعبر عن مدى شوقه إلى روحه وقلبه وأحاسيسه وذكرياته مع حبيبته، ويشتاق إليها بكل ما فيها.
**المقطع الثاني**
**الفقرة الأولى:**
يبدأ المقطع الثاني من الأغنية بصوت عمرو دياب وهو يغني “وحشني صوتك وحشني ضحكتك، وحشني كلامك اللي بيطمني”، ويعيد هنا التعبير عن شوقه إلى صوت حبيبته وضحكتها وكلامها الذي يطمئنه، ويؤكد على مدى حبه واشتياقه لها.
**الفقرة الثانية:**
يتابع عمرو دياب غنائه “وحشني عنيك وحشني حضنك، وحشني كل حاجة فيكي”، ويعيد هنا التعبير عن شوقه إلى عينيها وحضنها وكل شيء فيها، ويقول إنه لا يستطيع تحمل فراقها ويشتاق إليها بشدة.
**الفقرة الثالثة:**
ينهي عمرو دياب المقطع الثاني من الأغنية بغناء “وحشني روحي ووحشني قلبي، وحشني أحاسيسي ووحشني ذكرياتي”، ويعيد هنا التعبير عن شوقه إلى روحه وقلبه وأحاسيسه وذكرياته مع حبيبته، ويقول إنه لا يستطيع العيش بدونها ويشتاق إليها بكل ما فيها.
**المقطع الثالث**
**الفقرة الأولى:**
يبدأ المقطع الثالث من الأغنية بصوت عمرو دياب وهو يغني “وحشني صوتك وحشني ضحكتك، وحشني كلامك اللي بيطمني”، ويعيد هنا التعبير عن شوقه إلى صوت حبيبته وضحكتها وكلامها الذي يطمئنه، ويؤكد على مدى حبه واشتياقه لها.
**الفقرة الثانية:**
يتابع عمرو دياب غنائه “وحشني عنيك وحشني حضنك، وحشني كل حاجة فيكي”، ويعيد هنا التعبير عن شوقه إلى عينيها وحضنها وكل شيء فيها، ويقول إنه لا يستطيع تحمل فراقها ويشتاق إليها بشدة.
**الفقرة الثالثة:**
ينهي عمرو دياب المقطع الثالث من الأغنية بغناء “وحشني روحي ووحشني قلبي، وحشني أحاسيسي ووحشني ذكرياتي”، ويعيد هنا التعبير عن شوقه إلى روحه وقلبه وأحاسيسه وذكرياته مع حبيبته، ويقول إنه لا يستطيع العيش بدونها ويشتاق إليها بكل ما فيها.
**الخاتمة**
أغنية “وحشني صوتك” لعمرو دياب هي أغنية رومانسية جميلة تعبر عن مدى الشوق والحنين إلى صوت الحبيب أو الحبيبة، وقد حققت نجاحًا كبيرًا وحصدت العديد من الجوائز، وأصبحت من أكثر الأغاني شعبية في العالم العربي.