وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتب

وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتب

وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتب

مقدمة:

يقول الله تعالى في سورة آل عمران: {يا قوم لا تدخلوا المسجد الحرام ظالمين لأنفسكم أن تصيبكم لعنة الله وغضب منه}.

ويقول تعالى في سورة الأنعام: {ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها واتقوا الله الذي خلقكم والسموات والأرض}.

ويقول تعالى في سورة الأعراف: {ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين}.

المسكن والظلم:

المسكن هو المكان الذي يعيش فيه الإنسان ويتخذ منه مأوى له ولعائلته. والظلم هو وضع الشيء في غير مكانه، وهو ضد العدل والإنصاف.

مساكن الذين ظلموا أنفسهم:

المقصود بمساكن الذين ظلموا أنفسهم هي المساكن التي بناها الظالمون على أرض غير مشروعة، أو المساكن التي اغتصبوها من أصحابها الأصليين، أو المساكن التي استخدموها في معصية الله تعالى.

العيش في مساكن الذين ظلموا أنفسهم:

العيش في مساكن الذين ظلموا أنفسهم من الأمور المحرمة في الإسلام، وذلك لأنها من قبيل الاستفادة من الظلم والعدوان. وقد نهى الله تعالى في سورة الأنعام عن الاستفادة من مال الظلم، فقال تعالى: {ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل}.

أسباب سكنى مساكن الظالمين:

هناك عدة أسباب تدفع الناس إلى سكنى مساكن الظالمين، ومنها:

الجهل بأحكام الإسلام

الفقر والحاجة

الخوف من الظالمين

آثار سكنى مساكن الظالمين:

لسكنى مساكن الظالمين آثار سلبية على الفرد والمجتمع، ومنها:

غضب الله تعالى

لعنة الله تعالى وغضبه

إفساد الأرض

انتشار الظلم والفساد

الحكم الشرعي لسكنى مساكن الظالمين:

سكنى مساكن الظالمين من الأمور المحرمة في الإسلام، وقد نهى الله تعالى عنها في سورة آل عمران. ويجب على من يسكن في مساكن الظالمين أن يتوب إلى الله تعالى ويتخلص من هذه المساكن.

الخلاصة:

سكنى مساكن الظالمين من الأمور المحرمة في الإسلام، وقد نهى الله تعالى عنها في سورة آل عمران. ويجب على من يسكن في مساكن الظالمين أن يتوب إلى الله تعالى ويتخلص من هذه المساكن.

أضف تعليق