وعنت الوجوه للحي القيوم

وعنت الوجوه للحي القيوم

وعنت الوجوه للحي القيوم

مقدمة:

سورة القيامة هي إحدى سور القرآن الكريم المكية، نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة المكرمة، وهي من السور القصيرة، وتقع في الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، وتتكون من 40 آية، وتتناول السورة يوم القيامة، وأهواله، ومصير الناس فيه، وهي من السور التي تذكر بالآخرة، وتدعو إلى الاستعداد لها، وتوحيد الله عز وجل.

عنت الوجوه للحي القيوم:

1. معنى عنت الوجوه للحي القيوم:

تعني ذلت الوجوه وخضعت لله عز وجل يوم القيامة.

الحي القيوم هو الله عز وجل، الدائم الباقي الذي لا يموت، والقيوم الذي يقوم على كل شيء.

2. أسباب عنت الوجوه للحي القيوم:

ذل العباد لله عز وجل يوم القيامة.

خوف العباد من الله عز وجل يوم القيامة.

خشية العباد من الله عز وجل يوم القيامة.

3. مظاهر عنت الوجوه للحي القيوم:

اصفرار الوجوه.

تغير الوجوه.

ذبول الوجوه.

4. من هم الذين تعنت وجوههم للحي القيوم:

الكافرون.

المنافقون.

الفاسقون.

الظالمون.

5. من هم الذين لا تعنت وجوههم للحي القيوم:

المؤمنون.

الصالحون.

المتقون.

المحسنون.

6. الدروس المستفادة من عنت الوجوه للحي القيوم:

وجوب الإيمان بالله عز وجل.

وجوب تقوى الله عز وجل.

وجوب الإحسان إلى الناس.

وجوب اجتناب الظلم والفسوق.

7. العبرة من عنت الوجوه للحي القيوم:

يوم القيامة يوم عظيم ومهيب.

يوم القيامة يوم حساب وجزاء.

يوم القيامة يوم الفصل بين الحق والباطل.

خاتمة:

وعنت الوجوه للحي القيوم هي من الآيات القرآنية الكريمة التي تذكر بالآخرة، وتدعو إلى الاستعداد لها، وتوحيد الله عز وجل، فهي من الآيات التي تحذر من عذاب الله عز وجل، وتدعو إلى الإيمان به عز وجل، وتقواه، والإحسان إلى الناس، واجتناب الظلم والفسوق، والعبرة من هذه الآية الكريمة هي أن يوم القيامة يوم عظيم ومهيب، ويوم حساب وجزاء، ويوم فصل بين الحق والباطل.

أضف تعليق