No images found for اشتقت لامي
القدمة
الأم هي الملجأ الأول والأخير لنا في هذه الدنيا، هي مصدر الحنان والحب والعطاء، هي التي تمنحنا القوة والشجاعة للمواجهة والتحدي، هي التي تضحي بكل شيء من أجلنا، وهي التي ندعو الله أن يطيل عمرها ويمتعها بالصحة والعافية.
اشتقت لامي
الحنين إلى الأمومة:
– اشتقت لامي، إلى حضنها الدافئ الذي يبعث في نفسي الأمان والسكينة.
– اشتقت لامي، إلى صوتها العذب الذي يرن في أذني كأجمل الألحان.
– اشتقت لامي، إلى ابتسامتها المشرقة التي تنير لي ظلام الحياة.
ذكريات الطفولة:
– اشتقت لامي، إلى أيام الطفولة البريئة التي قضيتها بين يديها.
– اشتقت لامي، إلى قصصها الخيالية التي كانت تحكيها لي قبل النوم.
– اشتقت لامي، إلى ألعابنا المرحة التي كنا نلعبها معًا.
عزوة الأم:
– اشتقت لامي، إلى نصائحها الحكيمة التي كانت توجهني في كل خطوة من خطوات حياتي.
– اشتقت لامي، إلى دعواتها الخالصة التي كانت تحرسني من كل مكروه.
– اشتقت لامي، إلى عناقها الحنون الذي كان يزيل عني كل هموم الدنيا.
الفراق المؤلم:
– اشتقت لامي، إلى أيام العيد التي كنا نقضيها معًا.
– اشتقت لامي، إلى مائدة الطعام التي كانت تجمعنا كل يوم.
– اشتقت لامي، إلى صوتها الذي كان يوقظني كل صباح.
الأمل في اللقاء:
– اشتقت لامي، إلى يوم اللقاء الذي سأعانقها فيه بقوة وأخبرها كم اشتقت إليها.
– اشتقت لامي، إلى يوم اللقاء الذي سأسمع فيه صوتها العذب مرة أخرى.
– اشتقت لامي، إلى يوم اللقاء الذي سأرى فيه ابتسامتها المشرقة مرة أخرى.
الخلاصة
اشتقت لامي، يا أغلى الناس على قلبي، يا من كانت وما زالت وستظل دائمًا السند والعزوة والحب والحنان.
أتمنى أن أراها قريبًا، وأن أتمكن من التعبير لها عن مدى حبي واشتياقي لها.