اول اسم من اسماء الله الحسنى نزل في القر

الأسماء الحسنى هي أسماء الله تعالى التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وهي صفات مدح وثناء على الله تعالى، تدل على عظمته وجلاله ورحمته وفضله، وقد ورد في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من أحصاها دخل الجنة”.

أول اسم من أسماء الله الحسنى: الرحمن

الرحمن هو أول اسم من أسماء الله الحسنى التي وردت في القرآن الكريم، وقد ورد في سورة الفاتحة، وهي أم الكتاب، قال تعالى: “بسم الله الرحمن الرحيم”. والرحمن هو الذي وسعت رحمته كل شيء، وهو الذي يرحم عباده في الدنيا والآخرة، وهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم.

رحمن الدنيا والآخرة

الرحمن هو الذي يرحم عباده في الدنيا والآخرة، فهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

رحمن المؤمنين والكافرين

الرحمن هو الذي يرحم المؤمنين والكافرين، فهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

رحمن العباد والأنعام

الرحمن هو الذي يرحم العباد والأنعام، فهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

ثاني اسم من أسماء الله الحسنى: الرحيم

الرحيم هو ثاني اسم من أسماء الله الحسنى التي وردت في القرآن الكريم، وقد ورد في سورة الفاتحة، وهي أم الكتاب، قال تعالى: “بسم الله الرحمن الرحيم”. والرحيم هو الذي يرحم عباده في الدنيا والآخرة، وهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

رحيم المؤمنين والكافرين

الرحيم هو الذي يرحم المؤمنين والكافرين، فهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

رحيم العباد والأنعام

الرحيم هو الذي يرحم العباد والأنعام، فهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

رحيم الدنيا والآخرة

الرحيم هو الذي يرحم عباده في الدنيا والآخرة، فهو الذي يرزقهم ويهديهم ويوفقهم لما فيه خيرهم، وهو الذي يغفر لهم ذنوبهم ويتوب عليهم، وهو الذي ينجيهم من النار ويدخلهم الجنة.

ثالث اسم من أسماء الله الحسنى: المالك

المالك هو ثالث اسم من أسماء الله الحسنى التي وردت في القرآن الكريم، وقد ورد في سورة الفاتحة، وهي أم الكتاب، قال تعالى: “بسم الله الرحمن الرحيم”. والمالك هو الذي يملك كل شيء في السماوات والأرض، وهو الذي يتصرف في ملكه كيف يشاء، وهو الذي يعطي من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي يرزق من يشاء ويحرم من يشاء، وهو الذي يحيي من يشاء ويميت من يشاء.

مالك السماوات والأرض

المالك هو الذي يملك السماوات والأرض وما فيهما، وهو الذي يتصرف في ملكه كيف يشاء، وهو الذي يعطي من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي يرزق من يشاء ويحرم من يشاء، وهو الذي يحيي من يشاء ويميت من يشاء.

مالك الملك

المالك هو الذي يملك الملك، وهو الذي يتصرف في ملكه كيف يشاء، وهو الذي يعطي من يشاء ويمنع من يشاء، وهو الذي يرزق من يشاء ويحرم من يشاء، وهو الذي يحيي من يشاء ويميت من يشاء.

مالك يوم الدين

المالك هو الذي يملك يوم الدين، وهو الذي يحاسب الناس على أعمالهم في ذلك اليوم، وهو الذي يثيب المحسنين ويعاقب المسيئين، وهو الذي يفصل بين الناس بالحق، وهو الذي يوفي كل نفس ما عملت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *