ابي انحف بسرعه

ابي انحف بسرعه

**مقدمة**

أبي أنحف من كبار شعراء الجاهلية، واشتهر بشعره الساخر اللاذع، وكان من شعراء الهجاء البارزين، وكان شاعرًا وقّادًا وله موقف وطني إزاء وطنه وأهله، كما كان شاعراً عفيفاً، يتميز شعره بالعفة والطهارة وخلوه من الفحش والمجون، وكان من شعراء الطبقة الثانية في الجاهلية، وكان شاعراً غزلاً، تغزل بالأطلال والديار والرسوم، وكان من شعراء الخمر، وله قصائد كثيرة في الخمر ومدحها، وكان شاعراً حكيماً، وله قصائد كثيرة في الحكمة والمواعظ.

**مولده ونشأته**

هو عمرو بن شرحبيل بن جابر بن عبد الله بن غطفان بن سعد بن قيس بن عيلان، أبو أنحف، ويكنى بأبي حنش، وقيل يكنى أبا أمية، وقيل أبو مالك، وقيل أبو مريم، وهو شاعر مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام، وكان من شعراء الطبقة الثانية في الجاهلية، وهو من شعراء مضر المعدودين.

**صفاته وشخصيته**

كان أبي الطمحان شاعرا ظريفا داهية، وكان شديد الهجاء، وكان من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان من المؤلفة قلوبهم، له صحبة، وهو ممن شهد مع النبي غزوة الخندق.

**شعره وأسلوبه**

كان شعره ساخرا لاذعا، وكان من شعراء الهجاء البارزين، وكان شاعرا وقّادا وله موقف وطني إزاء وطنه وأهله، كما كان شاعراً عفيفاً، يتميز شعره بالعفة والطهارة وخلوه من الفحش والمجون، وكان من شعراء الطبقة الثانية في الجاهلية، وكان شاعراً غزلاً، تغزل بالأطلال والديار والرسوم، وكان من شعراء الخمر، وله قصائد كثيرة في الخمر ومدحها، وكان شاعراً حكيماً، وله قصائد كثيرة في الحكمة والمواعظ.

**أخباره وأشعاره**

كان شاعراً ظريفاً داهية، وكان شديد الهجاء، وكان من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان من المؤلفة قلوبهم، له صحبة، وهو ممن شهد مع النبي غزوة الخندق، وكان يحسن الغناء، وكان له صوت حسن، وكان يضرب به المثل في الغناء، وكان من شعراء الطبقة الثانية في الجاهلية، وكان شاعراً غزلاً، تغزل بالأطلال والديار والرسوم، وكان من شعراء الخمر، وله قصائد كثيرة في الخمر ومدحها، وكان شاعراً حكيماً، وله قصائد كثيرة في الحكمة والمواعظ.

**موقف أبي الطمحان من الإسلام**

كان من المؤلفة قلوبهم، له صحبة، وهو ممن شهد مع النبي غزوة الخندق، وكان من شعراء الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان شاعراً وقّادا وله موقف وطني إزاء وطنه وأهله، وكان من شعراء الطبقة الثانية في الجاهلية، وكان شاعراً غزلاً، تغزل بالأطلال والديار والرسوم، وكان من شعراء الخمر، وله قصائد كثيرة في الخمر ومدحها، وكان شاعراً حكيماً، وله قصائد كثيرة في الحكمة والمواعظ.

**وفاته**

توفي في المدينة المنورة في خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وكان عمره نيفا وثمانين سنة، وقيل توفي في خلافة علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وكان عمره مائة سنة، وقيل توفي في خلافة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، وكان عمره مائة وعشرون سنة.

**الخاتمة**

كان أبي أنحف من كبار شعراء الجاهلية، واشتهر بشعره الساخر اللاذع، وكان من شعراء الهجاء البارزين، وكان شاعرًا وقّادًا وله موقف وطني إزاء وطنه وأهله، كما كان شاعراً عفيفاً، يتميز شعره بالعفة والطهارة وخلوه من الفحش والمجون، وكان من شعراء الطبقة الثانية في الجاهلية، وكان شاعراً غزلاً، تغزل بالأطلال والديار والرسوم، وكان من شعراء الخمر، وله قصائد كثيرة في الخمر ومدحها، وكان شاعراً حكيماً، وله قصائد كثيرة في الحكمة والمواعظ.

أضف تعليق