اسم الحطيئة

اسم الحطيئة

الحطيئة شاعر عربي مخضرم، من شعراء الطبقة الثانية في العصر الجاهلي، وأحد شعراء المعلقات، اشتهر بشعره الهجائي اللاذع، وكان من الشعراء الذين شهدوا ظهور الإسلام، ومدح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومن أشهر أشعاره قصيدته التي مطلعها:

“`

ألا لا تلوماني فإني امرؤ عان

وعندي لأيام الصباة حنين

“`

حياة الحطيئة

ولد الحطيئة في بلدة تسمى بني أسد في نجد، وكان أبوه من أعيان قومه، وأمه من بني مرة بن عوف، وكان الحطيئة رجلاً فقيراً معدماً، وكان يمتهن الرعي، وكان أيضاً لصاً مغواراً، وكان يسرق الناس ويأخذ أموالهم، وكان يفعل ذلك في الليل، وكان يتنكر حتى لا يعرفه أحد، وكان يلقب بالحطيئة لأنه كان يسرق الحطى ويبيعه، وكان الحطيئة أيضاً شاعراً موهوباً، وكان يقول الشعر منذ صغره، وكان شعره قوياً مؤثراً، وكان يشتهر بشعره الهجائي اللاذع، وكان يهجو الناس ويقذفهم بالتهم الباطلة، وكان يتقاضى المال مقابل ذلك، وكان الحطيئة شاعراً متعدد المواهب، وكان يقول الشعر في جميع الأغراض الشعرية، وكان شعره يتسم بالصدق والإخلاص، وكان يعبر عن مشاعره وأحاسيسه بصدق ودون تكلف، وكان شعره بسيطاً سهلاً، وكان يفهمه الناس بسهولة.

شعر الحطيئة

كان الحطيئة شاعراً موهوباً، وكان يقول الشعر في جميع الأغراض الشعرية، وكان شعره قوياً مؤثراً، وكان يشتهر بشعره الهجائي اللاذع، وكان يهجو الناس ويقذفهم بالتهم الباطلة، وكان يتقاضى المال مقابل ذلك، وكان الحطيئة شاعراً متعدد المواهب، وكان يقول الشعر في جميع الأغراض الشعرية، وكان شعره يتسم بالصدق والإخلاص، وكان يعبر عن مشاعره وأحاسيسه بصدق ودون تكلف، وكان شعره بسيطاً سهلاً، وكان يفهمه الناس بسهولة.

خصائص شعر الحطيئة

كان شعر الحطيئة يتميز بالعديد من الخصائص، من أهمها:

القوة والتأثير: كان شعر الحطيئة قوياً مؤثراً، وكان يترك أثراً كبيراً في نفوس الناس.

الصدق والإخلاص: كان شعر الحطيئة يتسم بالصدق والإخلاص، وكان يعبر عن مشاعره وأحاسيسه بصدق ودون تكلف.

البساطة والسهولة: كان شعر الحطيئة بسيطاً سهلاً، وكان يفهمه الناس بسهولة.

الهجاء اللاذع: كان الحطيئة يشتهر بشعره الهجائي اللاذع، وكان يهجو الناس ويقذفهم بالتهم الباطلة، وكان يتقاضى المال مقابل ذلك.

تنوع الأغراض الشعرية: كان الحطيئة شاعراً متعدد المواهب، وكان يقول الشعر في جميع الأغراض الشعرية.

أشهر قصائد الحطيئة

من أشهر قصائد الحطيئة:

قصيدة المعلقة: وهي إحدى المعلقات العشر، ومطلعها:

“`

ألا لا تلوماني فإني امرؤ عان

وعندي لأيام الصباة حنين

“`

قصيدة مدح الرسول صلى الله عليه وسلم: وهي قصيدة مدح فيها الحطيئة الرسول صلى الله عليه وسلم، ومطلعها:

“`

ألا يا رسول الله لو كنت شاهداً

لحالي على شحط البلاد وعزلها

“`

قصيدة هجاء ابن سلمى: وهي قصيدة هجا فيها الحطيئة ابن سلمى، ومطلعها:

“`

أبلغ بني سلمى رسالة شاعر

إذا ما أضاء الليل بالأنجم الزهر

“`

مكانة الحطيئة بين الشعراء

كان الحطيئة من الشعراء المرموقين في العصر الجاهلي، وكان يلقى التقدير والإعجاب من الشعراء والنقاد، وكان شعره من أكثر الأشعار رواجاً وانتشاراً، وكان الحطيئة من الشعراء الذين شهدوا ظهور الإسلام، ومدح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وكان من الشعراء الذين أسلموا في وقت مبكر.

خاتمة

كان الحطيئة شاعراً موهوباً، وكان يقول الشعر في جميع الأغراض الشعرية، وكان شعره قوياً مؤثراً، وكان يشتهر بشعره الهجائي اللاذع، وكان الحطيئة من الشعراء الذين شهدوا ظهور الإسلام، ومدح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومن أشهر أشعاره قصيدته التي مطلعها:

“`

ألا لا تلوماني فإني امرؤ عان

وعندي لأيام الصباة حنين

“`

أضف تعليق