المدخل:
اختبار الحمل عن طريق السرة هو طريقة بسيطة وغير مؤكدة لتحديد ما إذا كانت المرأة حامل أم لا. يعتمد الاختبار على فكرة أن السرة تتغير أثناء الحمل، وهذا التغيير يمكن أن يكون مؤشراً على الحمل.
تغيرات السرة أثناء الحمل:
1. لون السرة:
– في بداية الحمل، قد تصبح السرة أكثر قتامة.
– مع تقدم الحمل، قد يصبح لون السرة أفتح.
– بعد الولادة، قد يعود لون السرة إلى طبيعته أو قد يظل أغمق قليلاً.
2. شكل السرة:
– في بداية الحمل، قد تصبح السرة أكثر بروزًا.
– مع تقدم الحمل، قد تصبح السرة أكثر انبعاجًا.
– بعد الولادة، قد يعود شكل السرة إلى طبيعته أو قد يظل أكثر انبعاجًا قليلاً.
3. حجم السرة:
– في بداية الحمل، قد تزداد مساحة السرة قليلاً.
– مع تقدم الحمل، قد تزداد مساحة السرة أكثر.
– بعد الولادة، قد تعود مساحة السرة إلى طبيعته أو قد تظل أكبر قليلاً.
4. ملمس السرة:
– في بداية الحمل، قد تصبح السرة أكثر نعومة.
– مع تقدم الحمل، قد تصبح السرة أكثر خشونة.
– بعد الولادة، قد يعود ملمس السرة إلى طبيعته أو قد يظل أكثر خشونة قليلاً.
5. إفرازات السرة:
– في بداية الحمل، قد تفرز السرة إفرازات بيضاء أو صفراء.
– مع تقدم الحمل، قد تزداد كمية الإفرازات.
– بعد الولادة، قد تتوقف الإفرازات أو قد تستمر لفترة قصيرة.
6. ألم السرة:
– في بداية الحمل، قد تشعر المرأة بألم خفيف في السرة.
– مع تقدم الحمل، قد يزداد الألم سوءً.
– بعد الولادة، قد يختفي الألم أو قد يستمر لفترة قصيرة.
7. حساسية السرة:
– في بداية الحمل، قد تصبح السرة أكثر حساسية.
– مع تقدم الحمل، قد تزداد الحساسية سوءً.
– بعد الولادة، قد تعود الحساسية إلى طبيعتها أو قد تظل أكثر حساسية قليلاً.
الختام:
اختبار الحمل عن طريق السرة هو طريقة بسيطة وغير مؤكدة لتحديد ما إذا كانت المرأة حامل أم لا. يعتمد الاختبار على فكرة أن السرة تتغير أثناء الحمل، وهذا التغيير يمكن أن يكون مؤشراً على الحمل. ومع ذلك، فإن هذا الاختبار ليس دقيقًا بنسبة 100٪، لذلك من المهم إجراء اختبار حمل منزلي أو اختبار دم للتأكد من الحمل.