الاسكندرية مدينة مصرية ساحلية تقع على البحر الأبيض المتوسط، وهي ثاني أكبر مدينة في مصر بعد القاهرة. وهي أيضًا موطن لعدد من مدارس التمريض المرموقة، والتي تقدم للطلاب تعليمًا عالي الجودة في مجال التمريض.
مدراس التمريض في الإسكندرية
توجد العديد من مدارس التمريض في الإسكندرية، والتي تقدم للطلاب برامج مختلفة في مجال التمريض. وتتراوح هذه البرامج من برامج الدبلوم لمدة عامين إلى برامج البكالوريوس لمدة أربع سنوات.
أهم مدارس التمريض في الإسكندرية
من أهم مدارس التمريض في الإسكندرية:
كلية التمريض بجامعة الإسكندرية
معهد التمريض العالي بالإسكندرية
معهد التمريض المتوسط بالإسكندرية
كلية التمريض بجامعة فاروس
معهد التمريض العالي بجامعة فاروس
معهد التمريض المتوسط بجامعة فاروس
كلية التمريض بجامعة سيدي جابر
معهد التمريض العالي بجامعة سيدي جابر
معهد التمريض المتوسط بجامعة سيدي جابر
شروط القبول في مدارس التمريض في الإسكندرية
تختلف شروط القبول في مدارس التمريض في الإسكندرية باختلاف المدرسة والبرنامج الذي تقدمه. ومع ذلك، بشكل عام، تتطلب معظم مدارس التمريض في الإسكندرية ما يلي:
شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها
معدل تراكمي لا يقل عن 2.5
اجتياز اختبار القبول الخاص بالمدرسة
الدراسة في مدارس التمريض في الإسكندرية
تقدم مدارس التمريض في الإسكندرية للطلاب تعليمًا عالي الجودة في مجال التمريض. وتتضمن الدراسة في مدارس التمريض في الإسكندرية مجموعة متنوعة من الدورات، بما في ذلك:
دورات في العلوم الأساسية، مثل الكيمياء والبيولوجيا والفيزياء
دورات في التمريض، مثل التمريض الطبي والجراحي والولادة والأطفال
دورات في العلوم الإنسانية والاجتماعية، مثل علم النفس وعلم الاجتماع والأخلاق
التدريب العملي في مدارس التمريض في الإسكندرية
بالإضافة إلى الدراسة النظرية، توفر مدارس التمريض في الإسكندرية للطلاب أيضًا تدريباً عمليًا في المستشفيات والعيادات والمراكز الصحية. ويساعد التدريب العملي الطلاب على اكتساب الخبرة اللازمة للعمل كممرضين بعد التخرج.
الخريجون والوظائف
يجد خريجو مدارس التمريض في الإسكندرية وظائف في مجموعة متنوعة من البيئات الصحية، بما في ذلك:
المستشفيات
العيادات
المراكز الصحية
دور الرعاية
المدارس
شركات التأمين الصحي
الخاتمة
تعتبر مدارس التمريض في الإسكندرية من أفضل مدارس التمريض في مصر. وتقدم هذه المدارس للطلاب تعليمًا عالي الجودة في مجال التمريض، مما يجعلهم مؤهلين للعمل في مجموعة متنوعة من البيئات الصحية.