اسم ذكر الزرافة بالعربية

اسم ذكر الزرافة بالعربية

مقدمة

الزرافة هي أطول حيوان بري في العالم، حيث يصل طولها إلى 5.5 متر. وهي أيضًا واحدة من أكثر الحيوانات المرئية، وذلك بفضل رقبتها الطويلة ونمطها الفريد من الجلد. تعيش الزرافات في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ويفضلون العيش في السافانا والغابات المفتوحة.

الاسم العلمي للزرافة

الاسم العلمي للزرافة هو Giraffa camelopardalis. الاسم اللاتيني “جيرافا” مشتق من الكلمة اليونانية “جيرا” والتي تعني “زرافة”. أما كلمة “كاميلوبارداليس” فهي مكونة من كلمتي “كاميلوس” والتي تعني “جمل” و”بارداليس” والتي تعني “نموذج مرقط”. وهذا الاسم يعكس المظهر الفريد للزرافة، والذي يشبه مزيجًا من الجمل والنمر.

الاسم العربي للزرافة

الاسم العربي للزرافة هو “الزرافة”. وهذا الاسم مشتق من الكلمة العربية “طويلة العنق”. وهو اسم مناسب للزرافة، حيث أن رقبتها هي أطول ما يميزها.

الطباع البدنية للذكر الزرافة

الذكر الزرافة أطول من الأنثى، ويبلغ متوسط طوله حوالي 4.6 مترًا. أما متوسط وزن الذكر الزرافة فهو حوالي 1200 كيلوغرام. وعادة ما يكون لون جلد الذكر الزرافة بني فاتح مع بقع بنية داكنة.

الطباع السلوكية للذكر الزرافة

الذكر الزرافة هو حيوان اجتماعي يعيش في قطعان تتكون من 10 إلى 30 فردًا. هذه القطعان تتكون عادة من الذكور والإناث والصغار. الذكر الزرافة هو المسئول عن حماية القطيع من الحيوانات المفترسة.

غذاء الذكر الزرافة

الزرافة حيوان عاشب يتغذى على أوراق الشجر والزهور والفواكه. وتستخدم الزرافة رقبتها الطويلة للوصول إلى الأوراق الموجودة على الأشجار العالية. ويمكن للزرافة أن تأكل ما يصل إلى 45 كيلوغرامًا من الطعام يوميًا.

التكاثر لدى الذكر الزرافة

تصل الزرافات إلى مرحلة النضج الجنسي في عمر حوالي 4 إلى 5 سنوات. وتتكاثر الزرافات طوال العام، ولكن موسم التكاثر يختلف حسب المنطقة التي تعيش فيها الزرافة. وعادة ما تضع الزرافة مولودًا واحدًا كل عامين.

خاتمة

الزرافة هي حيوان فريد ومدهش. وهي أطول حيوان بري في العالم، ولديها رقبة طويلة جدًا وجلد مرقط. وتعيش الزرافات في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وتفضل العيش في السافانا والغابات المفتوحة. والزرافة حيوان عاشب يتغذى على أوراق الشجر والزهور والفواكه. وتصل الزرافات إلى مرحلة النضج الجنسي في عمر حوالي 4 إلى 5 سنوات، وتتكاثر طوال العام. وعادة ما تضع الزرافة مولودًا واحدًا كل عامين.

أضف تعليق