اسم ودود

اسم ودود

اسم ودود

مقدمة

اسم ودود من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفة من صفات الله، وهي الود، والود هو الحب، والمحبة، واللطف، والإحسان، والرحمة. والله تعالى هو أرحم الراحمين، وأحب المحبين، وهو الذي يتودد إلى عباده، ويتحبب إليهم، وينعم عليهم بنعمه الظاهرة والباطنة.

الرحمن الرحيم

الرحمن الرحيم من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الرحمة والرأفة. والرحمة هي الشفقة والرأفة، والرأفة هي اللطف واللين. والله تعالى هو أرحم الراحمين، وأرأف الرافعين، وهو الذي يرحم عباده، ويرأف بهم، ويغفر لهم ذنوبهم، ويتجاوز عن سيئاتهم.

العفو الكريم

العفو الكريم من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما العفو والكرم. والعفو هو صفح الله عن عباده، وكرمه هو إحسانه إليهم. والله تعالى هو العفو الكريم، فهو يعفو عن عباده، ويتجاوز عن سيئاتهم، وينعم عليهم بنعمه الظاهرة والباطنة.

اللطيف الخبير

اللطيف الخبير من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما اللطف والخبير. واللطف هو اللين والرفق، والخبير هو العالم بكل شيء. والله تعالى هو اللطيف الخبير، فهو يلطف بعباده، ويرفق بهم، ويعلم كل شيء عنهم، ويعلم ما في قلوبهم، ويعلم ما يسرون وما يعلنون.

الشكور الحفيظ

الشكور الحفيظ من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الشكر والحفظ. والشكر هو أن يثني الله تعالى على عباده، ويجزيل لهم الثواب على أعمالهم الصالحة. والحفظ هو أن يحفظ الله تعالى عباده، ويصونهم من المكاره والشرور. والله تعالى هو الشكور الحفيظ، فهو يثني على عباده، ويجزيل لهم الثواب على أعمالهم الصالحة، ويحفظهم من المكاره والشرور.

المهيمن المقيت

المهيمن المقيت من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الإحاطة والتقدير. والإحاطة هي أن يحيط الله تعالى بكل شيء، ويعلم كل شيء. والتقدير هو أن يقدر الله تعالى لكل شيء مقداره، ويقدر لكل شيء أجله. والله تعالى هو المهيمن المقيت، فهو يحيط بكل شيء، ويعلم كل شيء، ويقدر لكل شيء مقداره، ويقدر لكل شيء أجله.

الواحد الأحد

الواحد الأحد من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الوحدانية والأحدية. والوحدانية هي أن الله تعالى واحد لا شريك له. والأحدية هي أن الله تعالى هو الفرد الذي لا مثيل له. والله تعالى هو الواحد الأحد، فهو واحد لا شريك له، وهو الفرد الذي لا مثيل له.

الخالق البارئ المصور

الخالق البارئ المصور من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على ثلاث صفات من صفات الله، وهي الخلق والبرء والتصوير. والخلق هو أن يبدع الله تعالى الأشياء من العدم. والبرء هو أن يهيئ الله تعالى الأشياء ويعدها. والتصوير هو أن يعطي الله تعالى الأشياء أشكالها وألوانها. والله تعالى هو الخالق البارئ المصور، فهو الذي أبدع الأشياء من العدم، وهيأها وأعدها، وأعطاها أشكالها وألوانها.

السميع البصير

السميع البصير من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما السمع والبصر. والسمع هو أن يسمع الله تعالى كل شيء. والبصر هو أن يبصر الله تعالى كل شيء. والله تعالى هو السميع البصير، فهو يسمع كل شيء، ويبصر كل شيء.

العليم الخبير

العليم الخبير من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما العلم والخبير. والعلم هو أن يعلم الله تعالى كل شيء. والخبير هو أن يعلم الله تعالى كل شيء على حقيقته. والله تعالى هو العليم الخبير، فهو يعلم كل شيء، ويعلم كل شيء على حقيقته.

الحكيم العدل

الحكيم العدل من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الحكمة والعدل. والحكمة هي أن يعلم الله تعالى ما هو خير لعباده، ويفعل ما فيه خير لهم. والعدل هو أن يعطي الله تعالى كل ذي حق حقه. والله تعالى هو الحكيم العدل، فهو يعلم ما هو خير لعباده، ويفعل ما فيه خير لهم، ويعطي كل ذي حق حقه.

الكريم الرزاق

الكريم الرزاق من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الكرم والرزاق. والكرم هو أن يعطي الله تعالى عباده من فضله من غير أن يرجو منهم عوضا. والرزق هو أن يرزق الله تعالى عباده ما يحتاجون إليه من طعام وشراب وكساء ومأوى. والله تعالى هو الكريم الرزاق، فهو يعطي عباده من فضله من غير أن يرجو منهم عوضا، ويرزقهم ما يحتاجون إليه من طعام وشراب وكساء ومأوى.

الشافي المعافي

الشافي المعافي من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الشفاء والعافية. والشفاء هو أن يزيل الله تعالى المرض عن عباده. والعافية هي أن يحفظ الله تعالى عباده من المرض. والله تعالى هو الشافي المعافي، فهو يزيل المرض عن عباده، ويحفظهم من المرض.

المؤمن المهيمن

المؤمن المهيمن من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الإيمان والهيمنة. والإيمان هو أن يؤمن الله تعالى بعباده. والهيمنة هي أن يهيمن الله تعالى على عباده. والله تعالى هو المؤمن المهيمن، فهو يؤمن بعباده، ويهيمن عليهم.

المتعالي الجبار

المتعالي الجبار من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما التعالي والجبر. والتعالي هو أن يتعالى الله تعالى عن كل ما سواه. والجبر هو أن يجبر الله تعالى عباده على طاعته. والله تعالى هو المتعالي الجبار، فهو يتعالى عن كل ما سواه، ويجبر عباده على طاعته.

الكبير المتكبر

الكبير المتكبر من أسماء الله الحسنى، وهو يدل على صفتين من صفات الله، وهما الكبر والتكبر. والكبر هو أن يعظم الله تعالى نفسه. والتكبر هو أن يزدري الله تعالى من سواه. والله تعالى هو الكبير المتكبر، فهو يعظم نفسه، ويزدري من سواه.

أضف تعليق