اقوال ابن القيم في القران

اقوال ابن القيم في القران

المقدمة:

ابن القيم الجوزية، هو أحد العلماء المسلمين البارزين الذين تركوا بصمة كبيرة في الفكر الإسلامي. وقد كان عالماً ومفكراً ومحدثاً وفقيهًا ومفسرًا للقرآن الكريم. وقد اشتهر ابن القيم بتفسيره للقرآن الكريم المعروف بـ “إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان”. وفي هذا المقال، سنتعرف على بعض أقوال ابن القيم في القرآن الكريم.

القرآن الكريم نور وهدى:

يرى ابن القيم أن القرآن الكريم هو نور وهدى للمسلمين، وهو يهديهم إلى الصراط المستقيم. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو نور الله الذي يهدي به عباده إلى صراط مستقيم، وهو شفاء لما في الصدور، وهو رحمة للعالمين”.

القرآن الكريم هو كلام الله تعالى:

يؤكد ابن القيم على أن القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، وأنه كلام معجز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، وهو معجز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وهو نور وهدى للمسلمين”.

القرآن الكريم هو شفاء ورحمة:

يرى ابن القيم أن القرآن الكريم هو شفاء للصدور، وهو رحمة للعالمين. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو شفاء لما في الصدور، وهو رحمة للعالمين، وهو نور وهدى للمسلمين”.

القرآن الكريم هو كتاب هداية ورحمة:

يؤكد ابن القيم على أن القرآن الكريم هو كتاب هداية ورحمة، وأنه جاء لهداية الناس إلى الطريق الصحيح. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو كتاب هداية ورحمة، جاء لهداية الناس إلى الطريق الصحيح، وهو نور وهدى للمسلمين”.

القرآن الكريم هو كتاب تشريع وقانون:

يرى ابن القيم أن القرآن الكريم هو كتاب تشريع وقانون، وأنه يحتوي على الأحكام والقوانين التي يجب على المسلمين اتباعها. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو كتاب تشريع وقانون، يحتوي على الأحكام والقوانين التي يجب على المسلمين اتباعها، وهو نور وهدى للمسلمين”.

القرآن الكريم هو كتاب قصص وعبر:

يؤكد ابن القيم على أن القرآن الكريم هو كتاب قصص وعبر، وأنه يحتوي على القصص والعبر التي يجب على المسلمين التأمل فيها. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو كتاب قصص وعبر، يحتوي على القصص والعبر التي يجب على المسلمين التأمل فيها، وهو نور وهدى للمسلمين”.

القرآن الكريم هو كتاب دعوة وإرشاد:

يرى ابن القيم أن القرآن الكريم هو كتاب دعوة وإرشاد، وأنه جاء لدعوة الناس إلى الإسلام وإرشادهم إلى الطريق الصحيح. ويقول ابن القيم في هذا الصدد: “القرآن الكريم هو كتاب دعوة وإرشاد، جاء لدعوة الناس إلى الإسلام وإرشادهم إلى الطريق الصحيح، وهو نور وهدى للمسلمين”.

الخاتمة:

وفي الختام، فإن ابن القيم الجوزية هو أحد العلماء المسلمين البارزين الذين تركوا بصمة كبيرة في الفكر الإسلامي. وقد كان عالماً ومفكراً ومحدثاً وفقيهًا ومفسرًا للقرآن الكريم. وقد اشتهر ابن القيم بتفسيره للقرآن الكريم المعروف بـ “إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان”. وفي هذا المقال، تعرفنا على بعض أقوال ابن القيم في القرآن الكريم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *