اقوال محمود درويش عن الوطن

اقوال محمود درويش عن الوطن

مقدمة:

محمود درويش شاعر فلسطيني ولد في قرية البروة عام 1941 وتوفي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2008. يعتبر واحداً من أهم الشعراء العرب في العصر الحديث، وقد حظي شعره بشهرة واسعة في الوطن العربي والعالم. تناول درويش في شعره قضايا مختلفة، منها قضية الوطن واللجوء والهوية الفلسطينية. وقد عبر عن حبه لوطنه في العديد من قصائده، والتي سنستعرض بعضًا منها في هذا المقال.

1. الوطن هو الهوية:

يرى محمود درويش أن الوطن هو الهوية، وأن فقدان الوطن يعني فقدان الهوية. في قصيدته “سجل أنا عربي”، يقول: “أنا عربي، اسمي لا يعني شيئا”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأن اسمه، الذي هو جزء من هويته، لا يعني شيئًا في عالم لا يحترم الهويات الوطنية.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا وطني الذي ليس لي وطن”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأن بيروت، المدينة التي عاش فيها فترة من حياته، هي وطنه، على الرغم من أنه ليس من مواطنيها.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً”، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة.

2. الوطن هو المكان الذي نحبه:

يرى محمود درويش أن الوطن هو المكان الذي نحبه، والذي نرتبط به عاطفياً. في قصيدته “أحمل اسمك”، يقول: “أحمل اسمك، يا وطني، في قلبي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأن وطنه ليس مجرد أرض، ولكنه هو المكان الذي يحبه ويعتز به.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا مدينتي التي أحب”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بحبه لمدينة بيروت، التي عاش فيها فترة من حياته، والتي يعتبرها وطنه الثاني.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً”، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة، وأن يتمكن من التعبير عن حبه لوطنه دون خوف.

3. الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه:

يرى محمود درويش أن الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه، والذي نشعر فيه بأننا في بيتنا. في قصيدته “سجل أنا عربي”، يقول: “أنا عربي، وأفتخر بأنني عربي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه ينتمي إلى الأمة العربية، وأن هذه الهوية جزء من هويته الشخصية.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا مدينتي التي أنتمي إليها”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه ينتمي إلى مدينة بيروت، وأن هذه المدينة هي وطنه الثاني.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً”، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة، وأن يتمكن من التعبير عن انتمائه لوطنه دون خوف.

4. الوطن هو المكان الذي نحلم به:

يرى محمود درويش أن الوطن هو المكان الذي نحلم به، والذي نتمنى العيش فيه. في قصيدته “أحمل اسمك”، يقول: “أحمل اسمك، يا وطني، في أحلامي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأن وطنه ليس مجرد أرض، ولكنه هو المكان الذي يحلم به ويعيش فيه في خياله.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا مدينتي التي أحلم بها”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بحبه لمدينة بيروت، التي عاش فيها فترة من حياته، والتي يعتبرها وطنه الثاني.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً”، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة، وأن يتمكن من تحقيق أحلامه في وطنه.

5. الوطن هو المكان الذي نريد العيش فيه:

يرى محمود درويش أن الوطن هو المكان الذي نريد العيش فيه، والذي نشعر فيه بأننا في بيتنا. في قصيدته “سجل أنا عربي”، يقول: “أنا عربي، وأريد أن أعيش في وطني”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه، وأن هذا الحق مكفول له كإنسان.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا مدينتي التي أريد أن أعيش فيها”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بحبه لمدينة بيروت، التي عاش فيها فترة من حياته، والتي يعتبرها وطنه الثاني.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً”، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة، وأن يتمكن من العيش في وطنه دون خوف.

6. الوطن هو المكان الذي نريد أن نموت فيه:

يرى محمود درويش أن الوطن هو المكان الذي نريد أن نموت فيه، والذي نشعر فيه بأننا في بيتنا. في قصيدته “أحمل اسمك”، يقول: “أحمل اسمك، يا وطني، في مماتي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يموت في وطنه، وأن هذا الحق مكفول له كإنسان.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا مدينتي التي أريد أن أموت فيها”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بحبه لمدينة بيروت، التي عاش فيها فترة من حياته، والتي يعتبرها وطنه الثاني.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً”، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني حتى بعد موتي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة، وأن يتمكن من العيش في وطنه حتى بعد موته.

7. الوطن هو المكان الذي نريد أن ندفن فيه:

يرى محمود درويش أن الوطن هو المكان الذي نريد أن ندفن فيه، والذي نشعر فيه بأننا في بيتنا. في قصيدته “أحمل اسمك، يا وطني”، يقول: “أحمل اسمك في موتي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يدفن في وطنه، وأن هذا الحق مكفول له كإنسان.

وفي قصيدته “بيروت”، يقول درويش: “بيروت، يا مدينتي التي أريد أن أدفن فيها”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بحبه لمدينة بيروت، التي عاش فيها فترة من حياته، والتي يعتبرها وطنه الثاني.

وفي قصيدته “أريد أن أكون حراً، يقول درويش: “أريد أن أكون حراً في وطني حتى بعد مماتي”. هذا البيت يعبر عن إحساس درويش بأنه يريد أن يعيش في وطنه بحرية وكرامة، وأن يتمكن من العيش في وطنه حتى بعد موته.

خاتمة:

في ختام هذا المقال، نستطيع أن نرى أن محمود درويش كان شاعراً وطنياً بامتياز. فقد عبر في شعره عن حبه لوطنه فلسطين، وعن حزنه على ضياع هذا الوطن. كما عبر عن أمله في العودة إلى فلسطين، والعيش فيها بحرية وكرامة.

أضف تعليق