اللهم اجرنا من نار جهنم

اللهم اجرنا من نار جهنم

اللّهم أجرنا من نار جهنم

مقدمة:

إن نار جهنم هي عذاب أعده الله تعالى للكافرين والفاسقين والمنافقين، وهي نار شديدة الحرارة لا يمكن لأي إنسان أن يتحملها، وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من نار جهنم وبين لنا عذابها الشديد، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن جهنم لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزء معلوم من الناس”.

1. صفات نار جهنم:

أولًا: شدة حرارتها:

إن نار جهنم شديدة الحرارة لا يمكن لأي إنسان أن يتحملها، قال تعالى: “إنها سجر جهنم”، وقال تعالى: “إنها نار حامية”، وقال تعالى: “وإن جهنم ذات وقود”.

ثانيًا: ظلمتها الشديدة:

إن نار جهنم مظلمة للغاية، قال تعالى: “فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون”، وقال تعالى: “يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثالثًا: عذابها الشديد:

إن عذاب نار جهنم شديد للغاية، قال تعالى: “إن الذين كفروا وعملوا السيئات لهم عذاب شديد”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

2. أنواع عذاب نار جهنم:

إن عذاب نار جهنم أنواع كثيرة منها:

أولًا: عذاب النار:

وهو أشد أنواع العذاب، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثانيًا: عذاب الزقوم:

وهي شجرة ملعونة تنبت في نار جهنم، قال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثالثًا: عذاب الحميم:

وهو ماء شديد الحرارة يغلى في نار جهنم، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

3. من يدخل نار جهنم:

يدخل نار جهنم كل من:

أولًا: الكافرون:

وهو من لم يؤمن بالله تعالى ورسله وكتبه، قال تعالى: “إن الذين كفروا وعملوا السيئات لهم عذاب شديد”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثانيًا: الفاسقون:

وهو من عصى الله تعالى ولم يعمل بما أمره به، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثالثًا: المنافقون:

وهو من أظهر الإيمان وأبطن الكفر، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

4. كيف تتقي نار جهنم:

يمكنك أن تتقي نار جهنم باتباع ما يلي:

أولًا: الإيمان بالله تعالى:

الإيمان بالله تعالى هو أساس النجاة من نار جهنم، قال تعالى: “الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثانيًا: العمل الصالح:

العمل الصالح هو ما أمرنا الله تعالى به ورسله، قال تعالى: “فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فأولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثالثًا: التقوى:

التقوى هي أن تخاف الله تعالى وتطيعه وتجتنب نواهيه، قال تعالى: “يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

5. فضل الدعاء بالنجاة من نار جهنم:

النجاة من نار جهنم من أعظم ما يمكن أن يظفر به المسلم، وللدعاء فضل كبير في النجاة من نار جهنم، قال تعالى: “فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فأولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

6. قصص عن معذبي نار جهنم:

هناك العديد من القصص عن معذبي نار جهنم، ومن هذه القصص:

أولًا: قصة زبانية جهنم:

الزبانية هم معذبو نار جهنم، وهم مخلوقات قوية وقاسية لا ترحم، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثانيًا: قصة مالك خازن النار:

مالك خازن النار هو المسؤول عن إدارة نار جهنم وإدخال الكافرين فيها، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

ثالثًا: قصة الشياطين:

الشياطين هم من الجن وهم معاونو إبليس في إغواء بني آدم، قال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”، وقال تعالى: “فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاب النار”، وقال تعالى: “وإن جهنم لواقع والضالين مفاز”.

7. الخاتمة:

إن نار جهنم هي عذاب شديد يجب على كل مسلم أن يتقيها باتباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه، والنجاة من نار جهنم من أعظم ما يمكن أن يظفر به المسلم، وللدعاء فضل كبير في النجاة من نار جهنم، فادع الله تعالى أن ينجيك من نار جهنم وأن يدخلك الجنة.

أضف تعليق