اللهم اني لك صمت وعلى رزقك افطرت وعليك توكلت

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت

المقدمة:

الصيام هو أحد أركان الإسلام الخمسة، وهو عبادة عظيمة لها فضل كبير عند الله تعالى، وقد حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصيام فقال: “الصيام جنة من النار”. وعندما يحل وقت الإفطار، فإن المسلم يرفع يديه ويدعو بهذا الدعاء: “اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت”.

أولاً: معنى الدعاء:

هذا الدعاء يعني أن المسلم يشهد لله أنه قد صام نهاره، وأنه قد أفطر على رزقه. وأن المسلم يطلب من الله تعالى أن يتقبل صيامه وأن يرزقه ثوابه، وأن يجعله من المتقين الصالحين.

ثانياً: فضل الدعاء:

هذا الدعاء فيه فضل كبير، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من قال عند إفطاره: اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت، غفر له ما تقدم من ذنبه”.

ثالثاً: شروط قبول الدعاء:

هناك عدة شروط لقبول الدعاء، ومن أبرز هذه الشروط:

1- أن يكون الداعي صادقاً في دعائه.

2- أن يكون الداعي مخلصاً لله تعالى.

3- الدعاء بدعاء غيره.

رابعاً: آداب الدعاء:

هناك عدة آداب للدعاء، ومن أبرز هذه الآداب:

1- أن يكون الداعي متوجهاً إلى الله تعالى بقلبه.

2- أن يكون الداعي خاشعاً ومتضرعاً.

3- الدعاء بصوت خفيض.

خامساً: أوقات الدعاء:

هناك أوقات مستحبة للدعاء، ومن أبرز هذه الأوقات:

1- الثلث الأخير من الليل.

2- وقت السحر.

3- بين الأذان والإقامة.

سادساً: الدعاء عند الإفطار:

وقت الإفطار هو من الأوقات المستحبة للدعاء، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو عند إفطاره بهذا الدعاء: “اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت”.

سابعاً: الخاتمة:

الدعاء عند الإفطار هو سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من الأدعية التي لها فضل كبير، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من قال عند إفطاره: اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت، غفر له ما تقدم من ذنبه”.

اللهم اني لك صمت وعلى رزقك افطرت وعليك توكلت

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت

المقدمة:

الصيام هو أحد أركان الإسلام الخمسة، وهو عبادة عظيمة لها فضل كبير عند الله تعالى، وقد حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصيام فقال: “الصيام جنة من النار”. وعندما يحل وقت الإفطار، فإن المسلم يرفع يديه ويدعو بهذا الدعاء: “اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت”.

أولاً: معنى الدعاء:

هذا الدعاء يعني أن المسلم يشهد لله أنه قد صام نهاره، وأنه قد أفطر على رزقه. وأن المسلم يطلب من الله تعالى أن يتقبل صيامه وأن يرزقه ثوابه، وأن يجعله من المتقين الصالحين.

ثانياً: فضل الدعاء:

هذا الدعاء فيه فضل كبير، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من قال عند إفطاره: اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت، غفر له ما تقدم من ذنبه”.

ثالثاً: شروط قبول الدعاء:

هناك عدة شروط لقبول الدعاء، ومن أبرز هذه الشروط:

1- أن يكون الداعي صادقاً في دعائه.

2- أن يكون الداعي مخلصاً لله تعالى.

3- الدعاء بدعاء غيره.

رابعاً: آداب الدعاء:

هناك عدة آداب للدعاء، ومن أبرز هذه الآداب:

1- أن يكون الداعي متوجهاً إلى الله تعالى بقلبه.

2- أن يكون الداعي خاشعاً ومتضرعاً.

3- الدعاء بصوت خفيض.

خامساً: أوقات الدعاء:

هناك أوقات مستحبة للدعاء، ومن أبرز هذه الأوقات:

1- الثلث الأخير من الليل.

2- وقت السحر.

3- بين الأذان والإقامة.

سادساً: الدعاء عند الإفطار:

وقت الإفطار هو من الأوقات المستحبة للدعاء، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو عند إفطاره بهذا الدعاء: “اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت”.

سابعاً: الخاتمة:

الدعاء عند الإفطار هو سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من الأدعية التي لها فضل كبير، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من قال عند إفطاره: اللهم إني لك صمت وعلى رزقك أفطرت وعليك توكلت، غفر له ما تقدم من ذنبه”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *