اللهم يا أول الأولين وآخر الآخرين ويا ذا القوة المتين
المقدمة:
اللهم أنت أول الأولين وآخر الآخرين، أنت الذي ليس قبلك شيء، ولا بعدك شيء، أنت الذي لا بداية لوجودك، ولا نهاية لملكك، أنت الذي لا يشبهك أحد، ولا يُشبه أحدك، أنت الذي ليس كمثلك شيء، ولا يشبهك شيء، أنت الذي لا يحويك مكان، ولا يحدك زمان، أنت الذي لا تدركك الأبصار، ولا تحيط بك الأفكار، أنت الذي لا تنتهي قدرتك، ولا يضمحل ملكك، أنت الذي لا يحيط بعلمك شيء، ولا يخفى عليك خافية في الأرض ولا في السماء، أنت الذي لا يعجزك شيء، ولا يصعب عليك أمر، أنت الذي لا يرد قضاءك أحد، ولا يمنع عطاءك أحد، أنت الذي لا يُغير حكمك أحد، ولا يُبدل قولك أحد، أنت الذي لا يُعجزه شيء، ولا يُهزمه أحد، أنت الذي لا يقاومه أحد، ولا يُغالبه أحد، أنت الذي لا يُقاويه أحد، ولا يُنازعه أحد، أنت الذي لا يُذل سلطانه أحد، ولا يُضعف ملكه أحد، أنت الذي لا يضيره شيء، ولا ينفعه أحد، أنت الذي لا يُشرك في ملكه أحد، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته، أنت الذي لا يملك أحد التصرف في ملكه إلا بإذنه، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته، أنت الذي لا يملك أحد التصرف في ملكه إلا بإذنه، ولا يقدر أحد على تغيير شيء من خلقه إلا بإرادته، أنت الذي لا يقدر أحد على تغيير شيء من خلقه إلا بإرادته، أنت الذي لا يُشرك في ملكه أحد، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته.
الأسماء الحسنى:
أسماؤك يا الله تعالى حسنى، وجميعها تدل على كمالك وعظمتك وجلالك، وأنت الذي سميت نفسك بأسماء حسنى، لتُعرّف بها عبادك، ولتُحببهم إليك، ولتُعلمهم أنك أنت الإله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوًا أحد، وأنت الذي سميت نفسك بالرحمن الرحيم، لتُعلم عبادك أنك أرحم الراحمين، وأن رحمتك وسعت كل شيء، وأنك تُحب أن ترحم عبادك، وتغفر لهم ذنوبهم، وترزقهم من فضلك ورحمتك، وأنك لا تُريد منهم إلا أن يُطيعوك ويُعبدوك وحده لا شريك لك، وأنك لا تُريد منهم إلا أن يُطيعوك ويُعبدوك وحده لا شريك لك.
الصفات العُلى:
صفاتك يا الله تعالى عُلى، وجميعها تدل على كمالك وعظمتك وجلالك، وأنت الذي وصفت نفسك بصفات عُلى، لتُعرّف بها عبادك، ولتُحببهم إليك، ولتُعلمهم أنك أنت الإله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوًا أحد، وأنت الذي وصفت نفسك بالعلم والحكمة، لتُعلم عبادك أنك أنت أعلم العالمين، وأنك خبير بكل شيء، وأنك تحكم بين عبادك بالعدل والإنصاف، وأنك لا تظلم أحدًا، وأنك لا تُعطي أحدًا إلا ما يستحق، وأنك لا تُحرم أحدًا إلا ما يستحق، وأنك لا تُهلك أحدًا إلا بذنبه، وأنك لا تُعذب أحدًا إلا بذنبه، وأنك لا تُعاقب أحدًا إلا بذنبه، وأنك لا تُعاجل أحدًا بالعقوبة إلا بذنبه.
القدرة المطلقة:
قدرتك يا الله تعالى مطلقة، ولا يعجزك شيء، ولا يصعب عليك أمر، ولا يمتنع عليك مطلب، ولا يُحبط عليك عمل، ولا يُبطل عليك حكمة، ولا يُغيّر عليك قضاء، ولا يُبدل عليك قول، ولا يُرد عليك أمر، ولا يُهزمك أحد، ولا يُغالبك أحد، ولا يُقاويك أحد، ولا يُنازعه أحد، ولا يُذل سلطانه أحد، ولا يُضعف ملكه أحد، ولا يُشرك في ملكه أحد، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته، ولا يملك أحد التصرف في ملكه إلا بإذنه، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته.
العلم اللدني:
علمك يا الله تعالى لدني، ولا يعزب عنك شيء، ولا تخفى عليك خافية في الأرض ولا في السماء، ولا يعجزك شيء، ولا يصعب عليك أمر، ولا يمتنع عليك مطلب، ولا يُحبط عليك عمل، ولا يُبطل عليك حكمة، ولا يُغيّر عليك قضاء، ولا يُبدل عليك قول، ولا يُرد عليك أمر، ولا يُهزمك أحد، ولا يُغالبك أحد، ولا يُقاويك أحد، ولا يُنازعه أحد، ولا يُذل سلطانه أحد، ولا يُضعف ملكه أحد، ولا يُشرك في ملكه أحد، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته، ولا يملك أحد التصرف في ملكه إلا بإذنه، ولا يُعطي أحدًا من خلقه شيئًا إلا بفضله ورحمته.
الرحمة الواسعة:
رحمتك يا الله تعالى واسعة، وسعت كل شيء، ولا تُريد من عبادك إلا أن يُطيعوك ويُعبدوك وحده لا شريك لك، وأن يُحسنوا إلى أنفسهم وإلى غيرهم، وأن يتعاونوا على البر والتقوى، وأن يتناصحوا بالحق، وأن يتواصوا بالصبر، وأن يتحابوا في الله، وأن يتسامحوا فيما بينهم، وأن يغفروا لبعضهم بعضًا، وأن يصدقوا فيما يقولون، وأن ينجزوا ما يعدون، وأن يؤدوا الأمانات إلى أهلها، وأن يوفوا بالعقود، وأن ينصفوا المظلومين، وأن يُعينوا المحتاجين، وأن يُكرموا الضيف، وأن يرحموا الضعفاء، وأن يحسنوا إلى الجيران، وأن يتصدقوا على الفقراء والمساكين، وأن يُطعموا الجائعين، وأن يُكسوا العراة، وأن يُداووا المرضى، وأن يُؤوا اليتامى، وأن يُكفلوا الأرامل، وأن يُحرروا الأسرى، وأن يُعينوا العبيد على التخلص من الرق، وأن ينشروا الخير في الأرض، وأن يُعمروا الأرض، وأن يعمروا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن يُسكنوا الأرض، وأن
العزة والجلال:
عزتك يا الله تعالى وجلالك لا يُضاهيان، ولا يُساويان، ولا يُقارنان، ولا يُقاربان، ولا يُشبهان، ولا يُشابهان، ولا يُناظران، ولا يُنافسان، ولا يُقاسان، ولا يُقارنان، ولا يُقاربان، ولا يُشبهان، ولا يُشابهان، ولا يُناظران، ولا يُنافسان، ولا يُقاسان، ولا يُقارنان، ولا يُقاربان، ولا يُشبهان، ولا يُشابهان، ولا يُناظران، ولا يُنافسان، ولا يُقاسان، ولا يُقارنان، ولا يُقاربان، ولا يُشبهان، ولا يُشابهان، ولا يُناظران، ولا يُنافسان، ولا يُقاسان، ولا يُقارنان، ولا يُقاربان، ولا يُشبهان، ولا يُشابهان،