الماجد من اسماء الله

الماجد من اسماء الله

المقدمة

الماجد من أسماء الله الحسنى، وهو اسم جامع لصفات الكمال والجلال، ويدل على عظمته وسلطانه وشرفه، فهو الماجد في ذاته وصفاته وأفعاله، وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، وهو الماجد في عفوه ورحمته ومغفرته، وهو الماجد في ثوابه وعقابه، وهو الماجد في وعده ووعيده، وهو الماجد في حكمه وعدله، وهو الماجد في تدبيره وتقديره.

صفات الماجد

1. العظمة والجلال:

– الماجد هو العظيم في ذاته وصفاته وأفعاله، فهو المتكبر المتعال عن كل نقص وعيب، وهو الغني الحميد الذي لا يحتاج إلى أحد، وهو القوي العزيز الذي لا يغلبه أحد.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون بقدرته وحكمته، وهو الذي يرزق عباده بفضله وإحسانه، وهو الذي يدبر شؤونهم بحكمته وعلمه.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم.

2. الكمال والتمام:

– الماجد هو الكامل في ذاته وصفاته وأفعاله، فهو لا ينقص منه شيء، ولا يلحقه عيب أو نقص، وهو الغني الذي لا يحتاج إلى أحد.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون بحكمة وإتقان، وهو الذي يرزق عباده بفضل وإحسان، وهو الذي يدبر شؤونهم بحكمة وعلم.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم.

3. العزة والقوة:

– الماجد هو العزيز القوي الذي لا يغلبه أحد، فهو المتكبر المتعال عن كل نقص وعيب، وهو الغني الحميد الذي لا يحتاج إلى أحد.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون بقدرته وحكمته، وهو الذي يرزق عباده بفضله وإحسانه، وهو الذي يدبر شؤونهم بحكمته وعلمه.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم.

4. الفضل والكرم:

– الماجد هو الفاضل الكريم الذي لا يبخل على عباده بنعمه وفضله، فهو الغفور الرحيم الذي يغفر ذنوب عباده ويتجاوز عن سيئاتهم.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون بمراحمته وحكمته، وهو الذي يرزق عباده بفضله وإحسانه، وهو الذي يدبر شؤونهم برحمته وعلمه.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم.

5. العدل والإنصاف:

– الماجد هو العادل المنصف الذي لا يظلم أحدا، فهو الذي يقسط في الحكم بين عباده، وهو الذي يجزي كل إنسان بما يستحق.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون بحكمة وعدل، وهو الذي يرزق عباده بفضل وعدل، وهو الذي يدبر شؤونهم بحكمة وعدل.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم.

6. الحكمة والعلم:

– الماجد هو الحكيم العليم الذي يعلم كل شيء ولا يخفى عليه شيء، فهو الذي خلق الكون بحكمة وإتقان، وهو الذي يدبر شؤون عباده بحكمة وعلم.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون بحكمته وعلمه، وهو الذي يرزق عباده بحكمته وعلمه، وهو الذي يدبر شؤونهم بحكمته وعلمه.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم بحكمته وعلمه، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم بحكمته وعلمه.

7. الرحمة والمغفرة:

– الماجد هو الرحيم الغفور الذي يغفر ذنوب عباده ويتجاوز عن سيئاتهم، فهو الذي يقبل توبة عباده ويغفر لهم ذنوبهم ويرحمهم.

– وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، فهو الذي خلق الكون برحمته وحكمته، وهو الذي يرزق عباده برحمته وإحسانه، وهو الذي يدبر شؤونهم برحمته وعلمه.

– وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، فهو الذي يعز أولياءه وينصرهم وينصرهم برحمته وعلمه، وهو الذي يخذل أعدائه وينتقم منهم برحمته وعلمه.

الخلاصة

الماجد من أسماء الله الحسنى، وهو اسم جامع لصفات الكمال والجلال، ويدل على عظمته وسلطانه وشرفه، فهو الماجد في ذاته وصفاته وأفعاله، وهو الماجد في خلقه ورزقه وتدبيره، وهو الماجد في عزه ونصره وتأييده، وهو الماجد في عفوه ورحمته ومغفرته، وهو الماجد في ثوابه وعقابه، وهو الماجد في وعده ووعيده، وهو الماجد في حكمه وعدله، وهو الماجد في تدبيره وتقديره.

أضف تعليق