امثلة عن الممنوع من الصرف لعلتين

امثلة عن الممنوع من الصرف لعلتين

الممنوع من الصرف لعلتين هو الاسم الذي لا يتغير آخره بالإضافة سواء كانت الياء أو الواو أو الألف، مثل: رجل، وحسن، وحمار. وهناك العديد من الأمثلة على الممنوع من الصرف لعلتين، والتي يمكن تقسيمها إلى فئات مختلفة.

أفعال أمر لا تقبل الياء

أَمْشِ: فعل أمر مبني على سكون الحركة الظاهرة والياء المحذوفة لالتقاء الساكنين، وهو ممنوع من الصرف لأنه فعل أمر متصل بكاف المخاطب، وعلته أنه مثنى.

كُلْ: فعل أمر مبني على سكون الحركة الظاهرة والياء المحذوفة لالتقاء الساكنين، وهو ممنوع من الصرف لأنه فعل أمر متصل بكاف المخاطب، وعلته أنه على وزن “أفعل”.

اكْتُبْ: فعل أمر مبني على سكون الحركة الظاهرة والياء المحذوفة لالتقاء الساكنين، وهو ممنوع من الصرف لأنه فعل أمر متصل بكاف المخاطب، وعلته أنه على وزن “افتعل”.

المثنى إذا كان على ياء زائدة

مثنى النكرة: من أمثلته “رجُلانِ، وامرأتانِ، وولدانِ” وهي ممنوعة من الصرف لأنها مثنى نكرة منونة تعاقبت فيه نونتان للتنوين والمثنى، وياؤه زائدة.

مثنى المعرفة: من أمثلته “ذانك الرجُلانِ، وتلك المرأتانِ، وأولاءِك الأولادُ” وهي ممنوعة من الصرف لأنها مثنى معرفة منونة، تعاقبت فيه نونتان للتنوين والمثنى، وياؤه زائدة.

مثنى المضاف: من أمثلته “رجُلا زيدٍ، وامرأتا عمرو، وولدا هندٍ” وهي ممنوعة من الصرف لأنها مثنى مضاف منون تعاقبت فيه نونتان للتنوين والمثنى، وياؤه زائدة.

جمع التكسير إذا لم يكن على وزن

جمع تكسير ملحق بالأفعال: من أمثلته “أفعالٌ، وأحوالٌ، ومقالٌ” وهي ممنوعة من الصرف لأنها جمع تكسير ملحق بالأفعال، وعلامة جمع التكسير هنا هي الألف والتاء، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

جمع تكسير ملحق بالمصادر: من أمثلته “مراكبٌ، ومصنوعٌ، ومعدودٌ” وهي ممنوعة من الصرف لأنها جمع تكسير ملحق بالمصادر، وعلامة جمع التكسير هنا هي الألف والتاء، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

جمع تكسير ملحق بأسماء الأماكن: من أمثلته “مشارقٌ، ومغاربٌ، وشمالٌ” وهي ممنوعة من الصرف لأنها جمع تكسير ملحق بأسماء الأماكن، وعلامة جمع التكسير هنا هي الألف والتاء، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

الأعلام الأعجمية إذا كانت منقولة

أسماء العلم الأعجمية المنقولة عن الفرس: من أمثلته “بهرام، وجمشيد، وسيروس” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء علم أعجمية منقولة عن الفرس، وعلامة منعها من الصرف هي التعريف بالألف واللام.

أسماء العلم الأعجمية المنقولة عن الروم: من أمثلته “قيصر، وإسكندر، وأفلاطون” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء علم أعجمية منقولة عن الروم، وعلامة منعها من الصرف هي التعريف بالألف واللام.

أسماء العلم الأعجمية المنقولة عن الهنود: من أمثلته “بودا، وكريشنا، وغاندي” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء علم أعجمية منقولة عن الهنود، وعلامة منعها من الصرف هي التعريف بالألف واللام.

صيغ المبالغة إذا لم تكن على وزن

صيغ المبالغة على وزن “أفعل”: من أمثلته “أحمر، وأسود، وأخضر” وهي ممنوعة من الصرف لأنها صيغ مبالغة على وزن “أفعل”، وعلامة صيغة المبالغة هنا هي الألف والفاء والعين، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

صيغ المبالغة على وزن “فاعل”: من أمثلته “كاتب، وقارئ، ومدرس” وهي ممنوعة من الصرف لأنها صيغ مبالغة على وزن “فاعل”، وعلامة صيغة المبالغة هنا هي الفاء والعين والألف، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

صيغ المبالغة على وزن “فعيل”: من أمثلته “سمين، وغبي، وجبان” وهي ممنوعة من الصرف لأنها صيغ مبالغة على وزن “فعيل”، وعلامة صيغة المبالغة هنا هي الفاء والعين والياء، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

أسماء الأفعال إذا لم تكن على وزن

أسماء الأفعال على وزن “المصدر”: من أمثلته “أكل، وشرب، ونوم” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء أفعال على وزن “المصدر”، وعلامة اسم الفعل هنا هي الاسم المنسوب إلى المصدر، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

أسماء الأفعال على وزن “المرة”: من أمثلته “مرة، وأخرى، وثالثة” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء أفعال على وزن “المرة”، وعلامة اسم الفعل هنا هي الاسم الدال على مرة واحدة من الفعل، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

أسماء الأفعال على وزن “المكان”: من أمثلته “مأكل، ومشرب، ومنام” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء أفعال على وزن “المكان”، وعلامة اسم الفعل هنا هي الاسم الدال على مكان وقوع الفعل، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

أسماء الجموع إذا لم تكن على وزن

أسماء الجموع على وزن “الجمع”: من أمثلته “رجال، ونساء، وكتب” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء جموع على وزن “الجمع”، وعلامة اسم الجمع هنا هي الألف واللام واللام، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

أسماء الجموع على وزن “الجموع”: من أمثلته “أحمال، وأثقال، وأمتعة” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء جموع على وزن “الجموع”، وعلامة اسم الجمع هنا هي الألف واللام واللام، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

أسماء الجموع على وزن “الفعل”: من أمثلته “سفر، وحضر، وركب” وهي ممنوعة من الصرف لأنها أسماء جموع على وزن “الفعل”، وعلامة اسم الجمع هنا هي الاسم الدال على فعل، وليست الواو والنون، ولا الياء والنون، ولا ياء التصغير.

الخاتمة

في الختام، فإن الممنوع من الصرف لعلتين هو الاسم الذي لا يتغير آخره بالإضافة سواء كانت الياء أو الواو أو الألف، مثل: رجل، وحسن، وحمار. وهناك العديد من الأمثلة على الممنوع من الصرف لعلتين، والتي يمكن تقسيمها إلى فئات مختلفة.

أضف تعليق