اية قرانية عن الرياضة

اية قرانية عن الرياضة

القرآن الكريم والرياضة

مقدمة

الإسلام دين شامل متكامل، يولي اهتمامًا كبيرًا بكل مناحي الحياة، ومن بينها الرياضة التي حث عليها الإسلام ونظر إليها بعين الإعجاب والتقدير، ووردت العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة التي تحث على ممارسة الرياضة وتُبين أهميتها وفوائدها، ومن هذه الآيات:

الرياضة عبادة:

قال تعالى: ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 71].

في هذه الآية الكريمة، أمر الله تعالى المؤمنين والمؤمنات بأن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ومن المعلوم أن الرياضة من المعروف الذي يجب على المسلمين الأمر به، فهي تُساعد على تقوية الجسم وتنشيطه، وتُساعد على الوقاية من الأمراض، وتُساعد على بناء الشخصية القوية والمتوازنة.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير”.

في هذا الحديث الشريف، فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، وذلك لأن المؤمن القوي يستطيع أن يدافع عن نفسه وعن دينه وعن وطنه، كما يستطيع أن يقوم بالعديد من الأعمال الصالحة التي لا يستطيع المؤمن الضعيف القيام بها.

الرياضة سلوك إيجابي:

قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾ [التوبة: 120].

في هذه الآية الكريمة، وعد الله تعالى المجتهدين في العمل الصالح بأن يجزيهم أجرًا كبيرًا، ومن المعلوم أن الرياضة من الأعمال الصالحة التي يجب على المسلمين ممارستها، فهي تُساعد على تقوية الجسم وتنشيطه، وتُساعد على الوقاية من الأمراض، وتُساعد على بناء الشخصية القوية والمتوازنة.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير”.

في هذا الحديث الشريف، فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، وذلك لأن المؤمن القوي يستطيع أن يدافع عن نفسه وعن دينه وعن وطنه، كما يستطيع أن يقوم بالعديد من الأعمال الصالحة التي لا يستطيع المؤمن الضعيف القيام بها.

الرياضة تقوي الجسم:

قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ [التين: 4].

في هذه الآية الكريمة، وصف الله تعالى الإنسان بأنه مخلوق في أحسن تقويم، وهذا يعني أن جسم الإنسان هو أداة معقدة ورائعة، ويجب علينا أن نحرص على الحفاظ عليه وتقويته، ومن أفضل الطرق لتقوية الجسم هي ممارسة الرياضة بانتظام.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير”.

في هذا الحديث الشريف، فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، وذلك لأن المؤمن القوي يستطيع أن يدافع عن نفسه وعن دينه وعن وطنه، كما يستطيع أن يقوم بالعديد من الأعمال الصالحة التي لا يستطيع المؤمن الضعيف القيام بها.

الرياضة تنشط العقل:

قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ [البقرة: 153].

في هذه الآية الكريمة، أمر الله تعالى المؤمنين بالاستعانة بالصبر والصلاة، والصبر هو القدرة على التحمل والصمود في مواجهة الصعوبات والمشاكل، والصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي من أفضل العبادات التي تُعين الإنسان على الصبر والتحمل، ومن المعلوم أن الرياضة تُساعد على تقوية الإرادة والعزيمة، وتُساعد على الصبر والتحمل، وتُساعد على مواجهة الصعوبات والتحديات.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير”.

في هذا الحديث الشريف، فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن القوي على المؤمن الضعيف، وذلك لأن المؤمن القوي يستطيع أن يدافع عن نفسه وعن دينه وعن وطنه، كما يستطيع أن يقوم بالعديد من الأعمال الصالحة التي لا يستطيع المؤمن الضعيف القيام بها.

الرياضة تُطهر النفس:

قال تعالى: ﴿إِنَّ الصَّدَقَاتِ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 60].

في هذه الآية الكريمة،

أضف تعليق