تعبير عن رحلة الاسراء والمعراج بالعناصر

مقدمة

رحلة الإسراء والمعراج من الرحلات العظيمة التي حدثت في حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهي معجزة عظيمة من معجزاته التي أيده الله بها، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم في سورة الإسراء، وقد حدثت هذه الرحلة في ليلة السابع والعشرين من شهر رجب، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة، وقد استيقظ من نومه ليلاً، وخرج من منزله، وجاءه جبريل عليه السلام ومعه البراق، وهو دابة عظيمة، وقد ركب الرسول صلى الله عليه وسلم البراق، وانطلق به إلى بيت المقدس، وفي بيت المقدس صلى الرسول صلى الله عليه وسلم بالأنبياء، ثم عرج به إلى السماوات العلى، وقد رأى في رحلته أشياء كثيرة، وعاد إلى مكة المكرمة في نفس الليلة.

1. بداية الرحلة

خرج الرسول صلى الله عليه وسلم من منزله في مكة المكرمة في ليلة السابع والعشرين من شهر رجب.

جاءه جبريل عليه السلام ومعه البراق، وهو دابة عظيمة.

ركب الرسول صلى الله عليه وسلم البراق، وانطلق به إلى بيت المقدس.

2. الوصول إلى بيت المقدس

وصل الرسول صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس.

صلى الرسول صلى الله عليه وسلم بالأنبياء.

التقى الرسول صلى الله عليه وسلم بالأنبياء، وتحدث معهم.

3. العروج إلى السماوات العلى

عرج بالرسول صلى الله عليه وسلم إلى السماوات العلى.

رأى الرسول صلى الله عليه وسلم في رحلته أشياء كثيرة.

التقى الرسول صلى الله عليه وسلم بالأنبياء والرسل في السماوات العلى.

4. لقاء الأنبياء والرسل

التقى الرسول صلى الله عليه وسلم بالأنبياء والرسل في السماوات العلى.

تحدث الرسول صلى الله عليه وسلم مع الأنبياء والرسل.

أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم الأنبياء والرسل بما سيكلف به من تبليغ الرسالة.

5. رؤية الجنة والنار

رأى الرسول صلى الله عليه وسلم الجنة والنار.

رأى الرسول صلى الله عليه وسلم أهل الجنة وأهل النار.

عرف الرسول صلى الله عليه وسلم من يدخل الجنة ومن يدخل النار.

6. فرض الصلوات الخمس

فرض الله تعالى على الرسول صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس.

أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أمته بالصلاة الخمس.

تعتبر الصلاة من أهم أركان الإسلام.

7. العودة إلى مكة المكرمة

عاد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى مكة المكرمة.

أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم الناس بما حدث معه في رحلة الإسراء والمعراج.

صدق الناس الرسول صلى الله عليه وسلم، وأمنوا بما أخبرهم به.

خاتمة

رحلة الإسراء والمعراج من الرحلات العظيمة التي حدثت في حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهي معجزة عظيمة من معجزاته التي أيده الله بها، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم في سورة الإسراء، وقد حدثت هذه الرحلة في ليلة السابع والعشرين من شهر رجب، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة، وقد استيقظ من نومه ليلاً، وخرج من منزله، وجاءه جبريل عليه السلام ومعه البراق، وهو دابة عظيمة، وقد ركب الرسول صلى الله عليه وسلم البراق، وانطلق به إلى بيت المقدس، وفي بيت المقدس صلى الرسول صلى الله عليه وسلم بالأنبياء، ثم عرج به إلى السماوات العلى، وقد رأى في رحلته أشياء كثيرة، وعاد إلى مكة المكرمة في نفس الليلة، فسبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *