جميع اسماء الصحابيات

جميع اسماء الصحابيات

مقدمة

الصحابة هم الذين لاقوا الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – وصحبوه وآمنوا به ونصروه، وهم الذين رووا عنه الحديث وبلغوا سنته، وهم خير الناس بعد الأنبياء والمرسلين. ومن بين الصحابة عدد كبير من النساء، وهن الصحابيات.

الصحابيات اللاتي هاجرن إلى الحبشة

1. أم سلمة رضي الله عنها: هي هند بنت أبي أمية بن المغيرة المخزومية، وهي من أوائل من أسلموا وهاجرت مع زوجها أبو سلمة بن عبد الأسد إلى الحبشة، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة.

2. أم حبيبة رضي الله عنها: هي رملة بنت أبي سفيان بن حرب الأموية، وهي من المهاجرات إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة.

3. أم المؤمنين جويرية بنت الحارث: كانت أم المؤمنين جويرية بنت الحارث رضي الله عنها من قبيلة بني المصطلق، وكانت زوجة مصعب بن عمير رضي الله عنه، حيث تزوجها بعد معركة بني المصطلق.

الصحابيات اللاتي شهدن غزوة بدر

1. أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها: هي أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وهي من أوائل من أسلموا وهاجروا مع أبيها إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة بدر وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

2. عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها: هي عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وهي زوجة الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – وأم المؤمنين، وقد شهدت غزوة بدر وكانت تداوي الجرحى وتساعدهم.

3. أم سليم رضي الله عنها: هي أم سليم بنت ملحان الأنصارية، وهي من أوائل من أسلموا وبايعوا الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – في بيعة العقبة، وقد شهدت غزوة بدر وكانت تحمل الماء للجرحى وتساعدهم.

الصحابيات اللاتي شهدن غزوة أحد

1. أم عمارة رضي الله عنها: هي أم عمارة نسيبة بنت كعب الأنصارية، وهي من أوائل من أسلموا وبايعوا الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – في بيعة العقبة، وقد شهدت غزوة أحد وكانت تقاتل مع المسلمين وتدافع عنهم.

2. أم سلمة رضي الله عنها: هي هند بنت أبي أمية بن المغيرة المخزومية، وهي من أوائل من أسلموا وهاجروا مع زوجها أبو سلمة بن عبد الأسد إلى الحبشة، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة أحد وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

3. أم حبيبة رضي الله عنها: هي رملة بنت أبي سفيان بن حرب الأموية، وهي من المهاجرات إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة أحد وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

الصحابيات اللاتي شهدن غزوة الخندق

1. أم سلمة رضي الله عنها: هي هند بنت أبي أمية بن المغيرة المخزومية، وهي من أوائل من أسلموا وهاجروا مع زوجها أبو سلمة بن عبد الأسد إلى الحبشة، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة الخندق وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

2. أم حبيبة رضي الله عنها: هي رملة بنت أبي سفيان بن حرب الأموية، وهي من المهاجرات إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة الخندق وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

3. أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها: هي أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وهي من أوائل من أسلموا وهاجروا مع أبيها إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة الخندق وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

الصحابيات اللاتي شهدن غزوة فتح مكة

1. أم سلمة رضي الله عنها: هي هند بنت أبي أمية بن المغيرة المخزومية، وهي من أوائل من أسلموا وهاجروا مع زوجها أبو سلمة بن عبد الأسد إلى الحبشة، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة فتح مكة وكانت تدخل على المشركين وتسلم عليهم.

2. أم حبيبة رضي الله عنها: هي رملة بنت أبي سفيان بن حرب الأموية، وهي من المهاجرات إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة فتح مكة وكانت تدخل على المشركين وتسلم عليهم.

3. عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها: هي عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وهي زوجة الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – وأم المؤمنين، وقد شهدت غزوة فتح مكة وكانت تداوي الجرحى وتساعدهم.

الصحابيات اللاتي شهدن غزوة حنين

1. أم سلمة رضي الله عنها: هي هند بنت أبي أمية بن المغيرة المخزومية، وهي من أوائل من أسلموا وهاجروا مع زوجها أبو سلمة بن عبد الأسد إلى الحبشة، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة حنين وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

2. أم حبيبة رضي الله عنها: هي رملة بنت أبي سفيان بن حرب الأموية، وهي من المهاجرات إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة، وقد شهدت غزوة حنين وكانت تسقي الجرحى وتساعدهم.

3. أم المؤمنين أم سلمة: كانت أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها من أوائل من أسلموا، وكانت من المهاجرات الأوليات، وقد شهدت غزوة حنين مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم -.

خاتمة

الصحابيات هن نساء عظيمات قدمن تضحيات كبيرة في سبيل نصرة الإسلام، وقد كان لهن دور كبير في نشر الدعوة الإسلامية. وقد سار الصحابيات على نهج النبي – صلى الله عليه وسلم – في العبادة والأخلاق، وكانوا قدوة للنساء المسلمات في جميع العصور.

أضف تعليق