حديث نبوي شريف عن الايثار

حديث نبوي شريف عن الايثار

مقدمة

الايثار هو أن يقدم الإنسان مصلحة غيره على مصلحته، وهو من صفات المؤمنين الصالحين، وقد حثَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على الإيثار في أحاديث كثيرة، ومنها:

1. حديث الإيمان:

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن من علامات الإيمان الحقيقي أن يحب المرء لأخيه المسلم ما يحب لنفسه، وأن يقدم مصلحته على مصلحته.

2. حديث الإيثار في المال:

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إن فلانًا يكثر من الصدقة، وإن فلانًا يصوم كثيرًا، وإن فلانًا يقوم الليل كثيرًا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “ما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال، وما بال أقوام يكثرون من هذه الأعمال؟ ألا أحب أن يكون لي بلال فلانًا وفلانًا وفلانًا”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن الإيثار في المال لا يقتصر على الصدقة فقط، بل يشمل جميع أنواع الإنفاق في سبيل الله، وأن للمرء أن يقدم غيره على نفسه في الإنفاق مهما بلغت حاجته.

3. حديث الإيثار في الجلوس:

عن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أفضل الأعمال الصلاة لوقتها، وإطعام الطعام، وإفشاء السلام”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن من أفضل الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى إطعام الطعام، وأن الإيثار في إطعام الطعام من أفضل أنواع الإيثار.

4. حديث الإيثار في الكلام:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال: (يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحًا، إني بما تعملون عليم)، وقال: (يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون)، ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يا رب يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب له”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن الإيثار في الكلام من صفات المؤمنين الصالحين، وأن المرء لا ينبغي له أن يتكلم إلا بما يرضي الله تعالى، وأن الإيثار في الكلام يشمل الصدق والأمانة والعدل والإحسان.

5. حديث الإيثار في العمل:

عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن الإيثار في العمل من صفات المؤمنين الصالحين، وأن المرء لا ينبغي له أن يتكاسل عن العمل، بل عليه أن يعمل بجد وإخلاص، وأن الإيثار في العمل يشمل العمل في سبيل الله تعالى وعمل الخير والعمل الصالح.

6. حديث الإيثار في الصداقة:

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن المرء يتأثر بصاحبه، وأن عليه أن يحسن اختيار أصحابه، وأن الإيثار في الصداقة يشمل اختيار الصديق الصالح الذي يعين صاحبه على الخير ويمنعه من الشر.

7. حديث الإيثار في الزواج:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير”.

وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أن الإيثار في الزواج من صفات المؤمنين الصالحين، وأن على المرء أن يختار الزوج الصالح الذي يرضى دينه وخلقه، وأن الإيثار في الزواج يشمل اختيار الزوج الذي يعين زوجته على الخير ويمنعها من الشر.

الخاتمة

الإيثار من صفات المؤمنين الصالحين، وقد حثَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على الإيثار في أحاديث كثيرة، وبيَّن لنا أن الإيثار يشمل جميع جوانب الحياة، من المال إلى الجلوس إلى الكلام إلى العمل إلى الصداقة إلى الزواج. والإيثار خلق عظيم، وهو من أسباب دخول الجنة، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من تصدَّق بعدل تمرة من كسب طيب، ولا يقبل الله إلا الطيب، فإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله، حتى تكون مثل الجبل”.

أضف تعليق