حكم اثارة الشهوة في رمضان

حكم اثارة الشهوة في رمضان

عنوان المقال: حكم إثارة الشهوة في رمضان

مقدمة:

شهر رمضان شهر مبارك، وفيه تتضاعف الحسنات وتُقبل التوبة، وينبغي على المسلم أن يجتنب كل ما يفسد هذا الشهر الكريم، ومن ذلك إثارة الشهوة.

أولاً: مفهوم إثارة الشهوة:

1- هي كل قول أو فعل أو إشارة من شأنها أن تثير الشهوة الجنسية لدى الشخص الآخر.

2- قد تكون إثارة الشهوة عمدية أو غير عمدية.

3- إثارة الشهوة حرام في رمضان وخارجه، إلا إذا كان هناك حاجة ضرورية لذلك.

ثانياً: صور إثارة الشهوة في رمضان:

1- التحدث عن الجنس أو العلاقات الجنسية بطريقة مثيرة.

2- مشاهدة الأفلام أو الصور الإباحية.

3- ملامسة أو تقبيل شخص من الجنس الآخر بطريقة جنسية.

ثالثاً: حكم إثارة الشهوة في رمضان:

1- إثارة الشهوة في رمضان حرام شرعاً.

2- من أثار شهوة شخص آخر في رمضان فقد ارتكب معصية كبيرة.

3- يجب على المسلم أن يتوب إلى الله تعالى إذا أثار شهوة شخص آخر في رمضان.

رابعاً: أسباب إثارة الشهوة في رمضان:

1- الجوع والعطش.

2- الحرمان من العلاقات الجنسية.

3- مشاهدة الأفلام أو الصور الإباحية.

خامساً: مخاطر إثارة الشهوة في رمضان:

1- إفساد الصيام.

2- إثارة الشبهات والفتن.

3- الوقوع في الزنا.

سادساً: كيفية تجنب إثارة الشهوة في رمضان:

1- الإكثار من ذكر الله تعالى.

2- تلاوة القرآن الكريم.

3- الصيام والقيام.

سابعاً: فضل من كف نفسه عن إثارة الشهوة في رمضان:

1- مغفرة الذنوب.

2- الفوز برضا الله تعالى.

3- دخول الجنة.

الخاتمة:

إثارة الشهوة في رمضان حرام شرعاً، ويجب على المسلم أن يتجنب كل ما من شأنه أن يثير الشهوة، وأن يكف نفسه عن ذلك، ليفوز برضا الله تعالى ودخول الجنة.

أضف تعليق