خطبة عن قصة قارون

خطبة عن قصة قارون

خطبة عن قصة قارون

مقدمة

قصة قارون هي إحدى القصص الواردة في القرآن الكريم، وهي قصة غنية بالعبر، وتدعو إلى التأمل والاعتبار، فهي قصة رجل أوتي من المال ما لم يؤت أحد من العالمين، ولكنه طغى واستكبر، فكفر بنعم الله، وأهلكه الله هو وقومه، فكانت قصته عبرة لمن بعده، وفي هذه الخطبة سنتحدث عن قصة قارون وما فيها من عبر.

عرض

قارون وعصا موسى

كان قارون من بني إسرائيل، وكان من أشد الناس إيمانًا بموسى عليه السلام، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته، وكان من أشد الناس إيمانًا بمعجزاته.

قارون وثروته

أوتي قارون من المال ما لم يؤت أحد من العالمين، وكان عنده صناديق من الذهب، وكان يمتلك الكثير من العبيد والإماء، وكان يمتلك الكثير من الأراضي والمزارع، وكان يمتلك الكثير من الدواب والأنعام، وكان يمتلك الكثير من الجواهر والكنوز، وكان يعيش في قصر فخم، وكان يرتدي أفخر الملابس، وكان يأكل أشهى الطعام، وكان يشرب أطيب الشراب، وكان يعيش في نعيم وترف.

كفر قارون بنعم الله

طغى قارون واستكبر، وكفر بنعم الله تعالى، وكان يتفاخر بأمواله وأولاده، وكان يظلم الناس ويعتدي عليهم، وكان يسخر من الفقراء والمساكين، وكان لا يؤدي الزكاة، وكان لا يصوم، وكان لا يصلي، وكان لا يحج، وكان لا يعتمر، وكان لا يفعل أي شيء من أعمال الخير.

عقاب قارون

أرسل الله تعالى على قارون عذابًا شديدًا، فأرسل عليه صاعقة أحرقت قصره وأمواله، وأرسل عليه الزلزال فشق الأرض وابتلعته، وأرسل عليه الريح فألقت به في البحر، فكان عبرة لمن بعده.

إهلاك قوم قارون

أهلك الله تعالى قوم قارون جميعًا، فابتلعتهم الأرض، ولم ينج منهم أحد، وكان هذا عقابًا لهم على ظلمهم وكفرهم بنعم الله تعالى.

العبرة من قصة قارون

العبرة من قصة قارون كثيرة، ومنها:

1. أن المال والبنون زينة الحياة الدنيا، وأنها متاع الغرور، وأنها لا تغني عن صاحبها شيئًا يوم القيامة.

2. أن الكفر بنعم الله تعالى من أكبر الكبائر، وأن عاقبته وخيمة.

3. أن الظلم والعدوان من أسباب هلاك الأمم والشعوب.

4. أن العاقبة للمتقين.

خاتمة

وفي نهاية هذه الخطبة، نسأل الله تعالى أن يجنبنا الكفر بنعمه، وأن يرزقنا شكرها، وأن يوفقنا إلى فعل الخير، وأن يتقبل منا صالح أعمالنا، وأن يتجاوز عن سيئاتنا، وأن يدخلنا جنته مع الأبرار والصديقين والشهداء، إنه سميع مجيب.

أضف تعليق