دعاء علقمة عبد الحي قمبر

دعاء علقمة عبد الحي قمبر

دعاء علقمة عبد الحي قمبر

مقدمة

علقمة عبد الحي قمبر هو صحابي جليل من الصحابة الذين شهدوا بدرًا وأحدًا والخندق وبايعوا تحت الشجرة، وهو من السابقين الأولين الذين دخلوا في الإسلام، ومن المجاهدين الذين قاتلوا في سبيل الله، ومن العلماء الذين رووا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومن الزهاد الذين ورعوا عن الدنيا وزينتها. وقد كان علقمة عبد الحي قمبر معروفًا بين الصحابة بكثرة دعائه وبإجابة دعائه، حتى كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: “يا علقمة، اكثر من الدعاء، فإنك مجاب الدعوة”.

1. ولادة علقمة عبد الحي قمبر ونشأته

ولد علقمة عبد الحي قمبر في مكة المكرمة قبل الهجرة النبوية بعشر سنوات، ونشأ في أسرة فقيرة، وكان يتيما منذ صغره، وقد كفله عمه أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وكان علقمة من الصبيان الأذكياء الذين فقهوا في الدين مبكراً، وكان من الشباب الذين حرصوا على طلب العلم، وكان من المجاهدين الذين بذلوا الغالي والنفيس في سبيل الله تعالى.

2. إسلام علقمة عبد الحي قمبر

أسلم علقمة عبد الحي قمبر في سن مبكرة، وكان من السابقين الأولين الذين دخلوا في الإسلام، وقد كان إسلامه سبباً في إيذاء قريش له، وكانوا يعذبونه ويضطهدونه، وكان علقمة من الصابرين الذين تحملوا الأذى والاضطهاد في سبيل الله تعالى.

3. هجرة علقمة عبد الحي قمبر إلى المدينة المنورة

هاجر علقمة عبد الحي قمبر إلى المدينة المنورة مع النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من المهاجرين الذين تحملوا الصعوبات والمشاق في سبيل الله تعالى، وكان علقمة من المجاهدين الذين قاتلوا في سبيل الله في غزوات النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من العلماء الذين رووا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من الزهاد الذين ورعوا عن الدنيا وزينتها.

4. فضائل علقمة عبد الحي قمبر

كان علقمة عبد الحي قمبر من الصحابة الذين شهدوا بدرًا وأحدًا والخندق وبايعوا تحت الشجرة، وكان من السابقين الأولين الذين دخلوا في الإسلام، وكان من المجاهدين الذين قاتلوا في سبيل الله، وكان من العلماء الذين رووا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من الزهاد الذين ورعوا عن الدنيا وزينتها. وكان علقمة من الصحابة الذين اشتهروا بكثرة دعائهم وبإجابة دعائهم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: “يا علقمة، اكثر من الدعاء، فإنك مجاب الدعوة”.

5. دعاء علقمة عبد الحي قمبر

كان علقمة عبد الحي قمبر من الصحابة الذين اشتهروا بكثرة دعائهم وبإجابة دعائهم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: “يا علقمة، اكثر من الدعاء، فإنك مجاب الدعوة”. وكان علقمة يدعو الله تعالى في كل وقت وفي كل مكان، وكان يدعو الله تعالى في السراء والضراء، وكان يدعو الله تعالى لنفسه ولأهله وللمسلمين أجمعين.

6. إجابة دعاء علقمة عبد الحي قمبر

كان علقمة عبد الحي قمبر من الصحابة الذين اشتهروا بكثرة دعائهم وبإجابة دعائهم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: “يا علقمة، اكثر من الدعاء، فإنك مجاب الدعوة”. وكان علقمة يدعو الله تعالى في كل وقت وفي كل مكان، وكان يدعو الله تعالى في السراء والضراء، وكان يدعو الله تعالى لنفسه ولأهله وللمسلمين أجمعين. وقد استجاب الله تعالى لدعاء علقمة في كثير من المواقف، ومن ذلك ما يلي:

– دعا علقمة عبد الحي قمبر الله تعالى أن ينصره على أعدائه، فاستجاب الله تعالى لدعائه، ونصره على أعدائه.

– دعا علقمة عبد الحي قمبر الله تعالى أن يرزقه الرزق الحلال، فاستجاب الله تعالى لدعائه، ورزقه الرزق الحلال.

– دعا علقمة عبد الحي قمبر الله تعالى أن يشفيه من مرضه، فاستجاب الله تعالى لدعائه، وشفاه من مرضه.

7. وفاة علقمة عبد الحي قمبر

توفي علقمة عبد الحي قمبر في المدينة المنورة في خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وكان عمره آنذاك حوالي 80 عاماً، وقد ترك وراءه ذرية صالحة، وكان علقمة من الصحابة الذين ماتوا على الفطرة.

الخاتمة

كان علقمة عبد الحي قمبر صحابياً جليلاً من الصحابة الذين شهدوا بدرًا وأحدًا والخندق وبايعوا تحت الشجرة، وهو من السابقين الأولين الذين دخلوا في الإسلام، ومن المجاهدين الذين قاتلوا في سبيل الله، ومن العلماء الذين رووا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومن الزهاد الذين ورعوا عن الدنيا وزينتها. وكان علقمة من الصحابة الذين اشتهروا بكثرة دعائهم وبإجابة دعائهم، حتى كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول له: “يا علقمة، اكثر من الدعاء، فإنك مجاب الدعوة”.

أضف تعليق