دواوين نازك الملائكة pdf

# دواوين نازك الملائكة pdf

**مقدمة:**

نازك الملائكة شاعرة عراقية بارزة، تُعتبر من رائدات الحداثة في الشعر العربي. ولدت في بغداد عام 1923 وتوفيت في القاهرة عام 2007. وقد كتبت العديد من الدواوين الشعرية التي تناولت فيها مواضيع مختلفة مثل الحب والحياة والموت والوطن.

**الحنين:**

* في ديوانها “قرارة الموجة” (1947)، تعبر نازك الملائكة عن حنينها إلى الماضي وذكريات طفولتها. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أحيا الذكرى وأعيش الحنين/ وأتوق إلى الماضي الذي لن يعود”.
* في ديوانها “شظايا ورماد” (1949)، تستمر نازك الملائكة في التعبير عن حنينها إلى الماضي، لكنها تبدأ أيضًا في التطلع إلى المستقبل. وهي تقول في إحدى قصائدها: “سأترك الماضي وراء ظهري/ وأتجه نحو المستقبل”.
* في ديوانها “أجنحة الفراشة” (1954)، تترك نازك الملائكة الحنين إلى الماضي وراءها وتتجه نحو المستقبل. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أنا فراشة تحلق في السماء/ لا شيء يوقفني”.

**الحب:**

* في ديوانها “قرارة الموجة” (1947)، تعبر نازك الملائكة عن حبها لزوجها، الشاعر عبد الوهاب البياتي. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أحبك يا حبيبي/ وأنتظر اليوم الذي نلتقي فيه”.
* في ديوانها “شظايا ورماد” (1949)، تستمر نازك الملائكة في التعبير عن حبها لزوجها، لكنها تبدأ أيضًا في التعبير عن حبها لابنها، الذي ولد عام 1949. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أحبك يا بني/ وأتمنى لك حياة سعيدة”.
* في ديوانها “أجنحة الفراشة” (1954)، تعبر نازك الملائكة عن حبها للحياة. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أحب الحياة/ وأستمتع بكل لحظة فيها”.

**الموت:**

* في ديوانها “قرارة الموجة” (1947)، تعبر نازك الملائكة عن خوفها من الموت. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أخاف من الموت/ ولا أعرف ماذا سيحدث لي بعده”.
* في ديوانها “شظايا ورماد” (1949)، تبدأ نازك الملائكة في التغلب على خوفها من الموت. وهي تقول في إحدى قصائدها: “الموت ليس نهاية الحياة/ بل هو بداية حياة جديدة”.
* في ديوانها “أجنحة الفراشة” (1954)، تتقبل نازك الملائكة الموت وتقول في إحدى قصائدها: “سأموت يومًا ما/ لكنني سأعيش إلى الأبد في قلوب أحبائي”.

**الوطن:**

* في ديوانها “قرارة الموجة” (1947)، تعبر نازك الملائكة عن حبها لوطنها، العراق. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أنا عراقية/ وأفتخر بوطني”.
* في ديوانها “شظايا ورماد” (1949)، تستمر نازك الملائكة في التعبير عن حبها لوطنها، لكنها تبدأ أيضًا في التعبير عن قلقها على مستقبله. وهي تقول في إحدى قصائدها: “أخشى على وطني/ من الأعداء الذين يريدون تدميره”.
* في ديوانها “أجنحة الفراشة” (1954)، تعبر نازك الملائكة عن أملها في مستقبل أفضل لوطنها. وهي تقول في إحدى قصائدها: “سيكون وطني يومًا ما/ بلداً مزدهراً وسعيداً”.

**الخاتمة:**

نازك الملائكة شاعرة موهوبة ورائدة في الحداثة في الشعر العربي. وقد كتبت العديد من الدواوين الشعرية التي تناولت فيها مواضيع مختلفة مثل الحب والحياة والموت والوطن. وقد تركت لنا إرثًا أدبيًا غنيًا سيبقى خالداً إلى الأبد.

**المراجع:**

* نازك الملائكة، “قرارة الموجة” (1947).
* نازك الملائكة، “شظايا ورماد” (1949).
* نازك الملائكة، “أجنحة الفراشة” (1954).

أضف تعليق