ديفلوكان سعر
مقدمة
ديفلوكان هو دواء مضاد للفطريات يستخدم لعلاج مجموعة واسعة من الالتهابات الفطرية. وهو متوفر في أقراص وسوائل وحقن. ديفلوكان فعال ضد مجموعة واسعة من الفطريات، بما في ذلك الكانديدا والفطور الجلدية والفطور الأظافر.
الاستخدامات
يستخدم ديفلوكان لعلاج مجموعة واسعة من الالتهابات الفطرية، بما في ذلك:
داء المبيضات المهبلي.
داء المبيضات الفموي.
داء المبيضات الجلدي.
داء المبيضات المعوي.
داء المبيضات الرئوي.
داء المبيضات القلبي.
داء النوسجات.
داء النوسجات الرئوي.
داء النوسجات الجلدي.
داء النوسجات المعوي.
داء النوسجات المهبلي.
داء النوسجات الفموي.
الجرعة
تختلف جرعة ديفلوكان حسب نوع العدوى وشدة العدوى. الجرعة المعتادة للبالغين هي 150 ملجم مرة واحدة يوميًا. يمكن أيضًا إعطاء ديفلوكان للأطفال، ولكن الجرعة ستكون أقل.
الآثار الجانبية
ديفلوكان جيد التحمل بشكل عام. ومع ذلك، يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية، بما في ذلك:
الغثيان.
القيء.
الإسهال.
الصداع.
الدوخة.
الطفح الجلدي.
الحكة.
خلايا النحل.
صعوبة في التنفس.
تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان أو الحلق.
التفاعلات الدوائية
يمكن أن يتفاعل ديفلوكان مع بعض الأدوية الأخرى، بما في ذلك:
الوارفارين.
السيكلوسبورين.
تاكروليمس.
السيرترالين.
فلوكستين.
باروكسيتين.
فينيتوين.
كاربامازيبين.
فينوباربيتال.
ريفامبين.
ريفابوتين.
موانع الاستعمال
يمنع استخدام ديفلوكان في المرضى الذين يعانون من فرط الحساسية لأي من مكونات الدواء. كما يمنع استخدام ديفلوكان في المرضى الذين يعانون من قصور كبدي أو كلوي شديد.
الحمل والرضاعة
ديفلوكان من الأدوية من الفئة C للحمل، مما يعني أنه قد يسبب ضررًا للجنين. وينصح بعدم استخدام ديفلوكان أثناء الحمل إلا إذا كانت الفوائد تفوق المخاطر. كما ينصح بعدم استخدام ديفلوكان أثناء الرضاعة الطبيعية.
الاحتياطات
يجب توخي الحذر عند استخدام ديفلوكان في المرضى الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. كما يجب توخي الحذر عند استخدام ديفلوكان في المرضى الذين يعانون من أمراض قلبية أو وعائية دماغية.
الخاتمة
ديفلوكان هو دواء مضاد للفطريات فعال ضد مجموعة واسعة من الفطريات. وهو متوفر في أقراص وسوائل وحقن. ديفلوكان جيد التحمل بشكل عام، ولكن يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية. يمنع استخدام ديفلوكان في المرضى الذين يعانون من فرط الحساسية لأي من مكونات الدواء. كما يمنع استخدام ديفلوكان في المرضى الذين يعانون من قصور كبدي أو كلوي شديد.