قران مكتوب

قران مكتوب

المقدمة:

القرآن الكريم هو كلام الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو آخر الكتب السماوية، وقد أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم على مدى 23 عامًا، ابتداء من عام 610م حتى عام 632م، وقد تم جمع القرآن الكريم في مصحف واحد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي، وهو كلام الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وقد أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم على مدى 23 عامًا، ابتداء من عام 610م حتى عام 632م، وقد تم جمع القرآن الكريم في مصحف واحد بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي.

أهمية القرآن الكريم:

القرآن الكريم هو كلام الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو أسمى وأعلى كلام أنزل على البشر، فهو كلام الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو أسمى وأعلى كلام أنزل على البشر، فهو معجزة خالدة، فهو محفوظ من التحريف والتغيير، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي، وهو دستور حياة المسلمين، وهو فيه هداية للناس أجمعين، وقد وصفه الله تعالى في كتابه العزيز بأنه أحسن الحديث، وأنه هدى ورحمة للمؤمنين.

محتويات القرآن الكريم:

القرآن الكريم يحتوي على مجموعة من السور، والسور تحتوي على مجموعة من الآيات، والآيات هي أصغر وحدة في القرآن الكريم، وتتكون السورة الواحدة من مجموعة من الآيات، ويبلغ عدد السور في القرآن الكريم 114 سورة، وهي مقسمة إلى 30 جزءًا، ويبلغ عدد الآيات في القرآن الكريم 6236 آية، ويحتوي القرآن الكريم على مجموعة من الموضوعات، منها العقيدة، والعبادات، والمعاملات، والأخلاق، والتاريخ، والقصص.

أسلوب القرآن الكريم:

القرآن الكريم يتميز بأسلوبه الفريد، فهو أسلوب بلاغي رائع، وهو أسلوب سهل وبسيط، وهو أسلوب مؤثر ونافذ، وهو أسلوب موجز ودقيق، وهو أسلوب واضح وجلي، وهو أسلوب شيق وجذاب، وهو أسلوب يتناسب مع جميع المستويات الثقافية، وهو أسلوب يصل إلى جميع القلوب والعقول.

خصائص القرآن الكريم:

القرآن الكريم يتميز بمجموعة من الخصائص، منها أنه كلام الله تعالى، وأنه منزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه محفوظ من التحريف والتغيير، وأنه المصدر الأول للتشريع الإسلامي، وأنه دستور حياة المسلمين، وأنه فيه هدى ورحمة للمؤمنين، وأنه معجزة خالدة، وأنه أسمى وأعلى كلام أنزل على البشر.

فضل قراءة القرآن الكريم:

لقراءة القرآن الكريم فضل عظيم، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قرأ حرفًا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول الم حرفًا، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف”، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قرأ القرآن الكريم وتدبره وكان عمله به فله بكل حرف مائة حسنة”.

الخاتمة:

القرآن الكريم هو كلام الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وهو أسمى وأعلى كلام أنزل على البشر، وهو معجزة خالدة، وهو محفوظ من التحريف والتغيير، وهو المصدر الأول للتشريع الإسلامي، وهو دستور حياة المسلمين، وهو فيه هداية للناس أجمعين.

أضف تعليق