No images found for كتب عن الصلاة pdf
مقدمة
الصلاة هي عماد الدين وركن من أركان الإسلام الخمسة التي فرضها الله سبحانه وتعالى على عباده، وهي من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، وهي صلة بين العبد وخالقه، وهي عبادة روحية وجسدية، وهي من أعظم نعم الله على عباده، وهي سبب لمغفرة الذنوب، وهي سبب لدخول الجنة، وهي سبب لرفع الدرجات في الجنة، وهي سبب لزيادة الحسنات، وهي سبب للإجابة الدعاء، وهي سبب لراحة القلب والطمأنينة، وهي سبب لبركة الوقت، وهي سبب لتوفيق العبد في حياته، وهي سبب لنجاته من عذاب النار.
أهمية الصلاة
1. الصلاة هي عماد الدين:
– الصلاة هي أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه.
– الصلاة هي صلة بين العبد وخالقه.
– الصلاة عبادة روحية وجسدية.
– الصلاة من أعظم نعم الله على عباده.
-الصلاة سبب لمغفرة الذنوب.
2. الصلاة سبب لدخول الجنة:
– الصلاة سبب لدخول الجنة.
– الصلاة سبب لرفع الدرجات في الجنة.
– الصلاة سبب لزيادة الحسنات.
– الصلاة سبب للإجابة الدعاء.
– الصلاة سبب لراحة القلب والطمأنينة.
3. الصلاة سبب لبركة الوقت:
– الصلاة سبب لبركة الوقت.
– الصلاة سبب لتوفيق العبد في حياته.
– الصلاة سبب لنجاته من عذاب النار.
– الصلاة سبب لزيادة الرزق.
– الصلاة سبب لرفع البلاء والضرر.
أركان الصلاة
1. النية:
– النية هي أول أركان الصلاة.
– النية هي قصد العبد أداء الصلاة لله تعالى.
– النية تكون في القلب ولا يشترط التلفظ بها.
– النية يجب أن تكون صحيحة وصادقة.
– النية يجب أن تكون مطابقة لأفعال الصلاة.
2. التكبير:
– التكبير هو ثاني أركان الصلاة.
– التكبير هو قول “الله أكبر”.
– التكبير يكون في بداية الصلاة.
– التكبير يكون بصوت جهري للرجال.
– التكبير يكون بصوت خفي للنساء.
3. القيام:
– القيام هو ثالث أركان الصلاة.
– القيام هو الوقوف معتدلاً مستقبلاً للقبلة.
– القيام يكون في جميع الصلوات المكتوبة.
– القيام يكون في معظم صلوات السنة.
– القيام يكون في جميع صلوات التطوع.
واجبات الصلاة
1. تكبيرة الإحرام:
– تكبيرة الإحرام هي الركعة الأولى من الصلاة.
– تكبيرة الإحرام هي قول “الله أكبر”.
– تكبيرة الإحرام تكون بصوت جهري للرجال.
– تكبيرة الإحرام تكون بصوت خفي للنساء.
– تكبيرة الإحرام يجب أن تكون صحيحة وصادقة.
2. قراءة سورة الفاتحة:
– قراءة سورة الفاتحة هي الركعة الثانية من الصلاة.
– قراءة سورة الفاتحة فرض في كل ركعة من الصلاة.
– قراءة سورة الفاتحة يجب أن تكون صحيحة وصادقة.
– قراءة سورة الفاتحة يجب أن تكون متقنة.
– قراءة سورة الفاتحة يجب أن تكون بتدبر.
3. الركوع:
– الركوع هو الركعة الثالثة من الصلاة.
– الركوع هو الانحناء حتى تصل اليدين إلى الركبتين.
– الركوع يكون في جميع الصلوات المكتوبة.
– الركوع يكون في معظم صلوات السنة.
– الركوع يكون في جميع صلوات التطوع.
سنن الصلاة
1. قراءة سورة بعد الفاتحة:
– قراءة سورة بعد الفاتحة سنة مؤكدة في كل ركعة من الصلاة.
– قراءة سورة بعد الفاتحة تكون من أي جزء من القرآن الكريم.
– قراءة سورة بعد الفاتحة يجب أن تكون صحيحة وصادقة.
– قراءة سورة بعد الفاتحة يجب أن تكون متقنة.
– قراءة سورة بعد الفاتحة يجب أن تكون بتدبر.
2. التسبيح في الركوع:
– التسبيح في الركوع سنة مؤكدة في كل ركعة من الصلاة.
– التسبيح في الركوع يكون بقول “سبحان ربي العظيم”.
– التسبيح في الركوع يكون ثلاث مرات.
– التسبيح في الركوع يجب أن يكون صحيحة وصادقة.
– التسبيح في الركوع يجب أن يكون متقنة.
3. الاعتدال:
– الاعتدال هو الركعة الرابعة من الصلاة.
– الاعتدال هو الوقوف معتدلاً مستقبلاً للقبلة.
– الاعتدال يكون بعد الركوع.
– الاعتدال يكون قبل السجود.
– الاعتدال يكون في جميع الصلوات المكتوبة.
مبطلات الصلاة
1. الكلام في الصلاة:
– الكلام في الصلاة مبطل للصلاة.
– الكلام في الصلاة يكون بأي لغة من لغات العالم.
– الكلام في الصلاة يكون بأي صوت من الأصوات.
– الكلام في الصلاة يكون بأي طريقة من الطرق.
– الكلام في الصلاة يكون عن عمد أو عن جهل.
2. الحركة الكثيرة في الصلاة:
– الحركة الكثيرة في الصلاة مبطل للصلاة.
– الحركة الكثيرة في الصلاة تكون بأي جزء من أجزاء الجسم.
– الحركة الكثيرة في الصلاة تكون عن عمد أو عن جهل.
– الحركة الكثيرة في الصلاة تكون بدون عذر.
– الحركة الكثيرة في الصلاة تكون بغير قصد.
3. ترك ركن من أركان الصلاة:
– ترك ركن من أركان الصلاة مبطل للصلاة.
– ترك ركن من أركان الصلاة يكون عن عمد أو عن جهل.
– ترك ركن من أركان الصلاة يكون بدون عذر.
– ترك ركن من أركان الصلاة يكون بغير قصد.
– ترك ركن من أركان الصلاة يكون بأي طريقة من الطرق.
خاتمة
الصلاة هي عبادة عظيمة فرضها الله سبحانه وتعالى على عباده، وهي من أعظم القربات إلى الله تعالى، وهي من أفضل الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى ربه، وهي سبب لمغفرة الذنوب، وهي سبب لدخول الجنة، وهي سبب لرفع الدرجات في الجنة، وهي سبب لزيادة الحسنات، وهي سبب للإجابة الدعاء، وهي سبب لراحة القلب والطمأنينة، وهي سبب لبركة الوقت، وهي سبب لتوفيق العبد في حياته، وهي سبب لنجاته من عذاب النار.