هيئة الاستشعار عن بعد

هيئة الاستشعار عن بعد

هيئة الاستشعار عن بعد هي منظمة حكومية مصرية مسؤولة عن جمع وتحليل وتوزيع بيانات الاستشعار عن بعد. تأسست الهيئة في عام 1994 بهدف المساعدة في إدارة الموارد الطبيعية وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر.

تستخدم هيئة الاستشعار عن بعد مجموعة متنوعة من التقنيات لجمع البيانات، بما في ذلك الأقمار الصناعية والطائرات والطائرات بدون طيار. وتستخدم هذه البيانات بعد ذلك لإنشاء خرائط وصور ومستندات أخرى يمكن استخدامها لدعم عملية صنع القرار.

1. أقسام هيئة الاستشعار عن بعد:

– قسم الاستشعار عن بعد: يختص هذا القسم بتطوير وتطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد، بما في ذلك التصوير الجوي والفضائي والرادار والليدار.

– قسم نظم المعلومات الجغرافية: يختص هذا القسم بتطوير وتطبيق نظم المعلومات الجغرافية (GIS) لدعم عملية صنع القرار.

– قسم الاستشعار عن بعد والتطبيقات البيئية: يختص هذا القسم بتطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد لدراسة البيئة وإدارتها، بما في ذلك دراسات الغطاء الأرضي واستخدام الأراضي والتلوث البيئي.

– قسم الاستشعار عن بعد والتطبيقات الزراعية: يختص هذا القسم بتطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد لدراسة الزراعة وإدارتها، بما في ذلك دراسات نمو المحاصيل وإدارة الآفات والأمراض الزراعية.

– قسم الاستشعار عن بعد والتطبيقات الجيولوجية: يختص هذا القسم بتطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد لدراسة الجيولوجيا وإدارتها، بما في ذلك دراسات الجيومورفولوجيا والجيولوجيا البنائية والجيولوجيا الاقتصادية.

– قسم الاستشعار عن بعد والتطبيقات المائية: يختص هذا القسم بتطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد لدراسة المياه وإدارتها، بما في ذلك دراسات موارد المياه وتلوث المياه وإدارة السدود.

– قسم الاستشعار عن بعد والتطبيقات الحضرية: يختص هذا القسم بتطبيق تقنيات الاستشعار عن بعد لدراسة المناطق الحضرية وإدارتها، بما في ذلك دراسات استخدام الأراضي والمخططات العمرانية وإدارة الكوارث.

2. أهداف هيئة الاستشعار عن بعد:

– دعم الإدارة المتكاملة للموارد الطبيعية من خلال توفير المعلومات اللازمة لإدارة هذه الموارد بكفاءة وفعالية.

– تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال توفير المعلومات اللازمة للتخطيط السليم واتخاذ القرارات السليمة.

– حماية البيئة من خلال توفير المعلومات اللازمة لرصد التلوث البيئي واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من هذا التلوث.

– توفير المعلومات اللازمة للتخطيط السليم وإدارة الكوارث.

– تعزيز التعاون الدولي في مجال الاستشعار عن بعد.

3. خدمات هيئة الاستشعار عن بعد:

– توفير صور الأقمار الصناعية والبيانات الجغرافية للمستخدمين.

– إنشاء خرائط ومستندات أخرى باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد.

– تقديم التدريب على استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد.

– تقديم الاستشارات الفنية في مجال الاستشعار عن بعد.

4. شركاء هيئة الاستشعار عن بعد:

– وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي.

– وزارة البيئة.

– وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.

– وزارة الموارد المائية والري.

– وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية.

– وزارة الدفاع.

– الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

– هيئة المساحة المصرية.

– هيئة الأرصاد الجوية المصرية.

– الجامعات ومراكز البحوث.

5. مشاريع هيئة الاستشعار عن بعد:

– مشروع الاستشعار عن بعد لتنمية الصحراء.

– مشروع الاستشعار عن بعد لإدارة المناطق الساحلية.

– مشروع الاستشعار عن بعد للتنمية الزراعية.

– مشروع الاستشعار عن بعد لحماية البيئة.

– مشروع الاستشعار عن بعد لإدارة الموارد المائية.

– مشروع الاستشعار عن بعد للتخطيط الحضري.

– مشروع الاستشعار عن بعد لإدارة الكوارث.

6. إنجازات هيئة الاستشعار عن بعد:

– إنشاء نظام وطني للاستشعار عن بعد.

– توفير صور الأقمار الصناعية والبيانات الجغرافية للمستخدمين.

– إنشاء خرائط ومستندات أخرى باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد.

– تقديم التدريب على استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد.

– تقديم الاستشارات الفنية في مجال الاستشعار عن بعد.

– المشاركة في المشاريع الدولية في مجال الاستشعار عن بعد.

7. التحديات التي تواجه هيئة الاستشعار عن بعد:

– محدودية الموارد المالية والبشرية.

– نقص الخبرة الفنية في مجال الاستشعار عن بعد.

– ضعف التعاون بين الهيئة والجهات الأخرى المعنية.

– عدم الوعي بأهمية الاستشعار عن بعد لدى صناع القرار.

أضف تعليق