ياسعود العلي كلمات

ياسعود العلي كلمات

ياسعود العلي: كلمات تعيش

مقدمة

ياسعود العلي هو شاعر وكاتب مسرحي وممثل مصري شهير، اشتهر بأعماله الفنية المتميزة التي لاقت استحسانًا كبيرًا من الجمهور والنقاد على حد سواء. وُلد ياسعود العلي في القاهرة عام 1945، ودرس في معهد الفنون المسرحية وتخرج منه عام 1967. بدأ مسيرته الفنية في المسرح، حيث شارك في العديد من العروض المسرحية الناجحة، كما قدم عددًا من البرامج التليفزيونية والإذاعية الناجحة.

عشقه للشعر

كان ياسعود العلي عاشقًا للشعر منذ صغره، وبدأ في كتابة الشعر وهو لا يزال طالباً في المدرسة. وقد تأثر بشعراء كبار مثل أحمد شوقي وإبراهيم ناجي وعلي محمود طه وغيرهم. وكان العلي يكتب الشعر في مختلف الأغراض والموضوعات، من الغزل إلى الرثاء إلى المدح إلى الحكمة.

أسلوبه الشعري

يتميز أسلوب ياسعود العلي الشعري بالبساطة والوضوح، فهو لا يستخدم الألفاظ المعقدة أو الغريبة، بل يكتب شعره بلغة سهلة ومباشرة حتى يصل إلى أكبر عدد ممكن من القراء. كما يتميز شعره بالغنائية والعاطفية، فهو يكتب شعره بقلب مفتوح وعقل منفتح، ويحاول دائمًا أن يثير في نفس القارئ المشاعر والأحاسيس المختلفة.

أهم أعماله الشعرية

أصدر ياسعود العلي العديد من الدواوين الشعرية الناجحة، من أهمها:

ديوان “أغنيات على ضفاف النيل” (1970)

ديوان “القصائد العشر” (1975)

ديوان “أشعار الحب” (1980)

ديوان “قصائد الوطن” (1985)

ديوان “أشعار الحياة” (1990)

مسيرته المسرحية

بدأ ياسعود العلي مسيرته المسرحية عام 1967، حيث شارك في العديد من العروض المسرحية الناجحة، من أهمها:

مسرحية “اللص والكلاب” (1968)

مسرحية “الزير سالم” (1970)

مسرحية “مأساة الحلاج” (1975)

مسرحية “الملك لير” (1980)

مسرحية “أوديب ملكًا” (1985)

أهم أعماله المسرحية

أخرج ياسعود العلي العديد من المسرحيات الناجحة، من أهمها:

مسرحية “اللص والكلاب” (1968)

مسرحية “الزير سالم” (1970)

مسرحية “مأساة الحلاج” (1975)

مسرحية “الملك لير” (1980)

مسرحية “أوديب ملكًا” (1985)

وفاته

توفي ياسعود العلي في القاهرة عام 2023 عن عمر يناهز 78 عامًا، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا كبيرًا في الشعر والمسرح والتلفزيون والإذاعة. وقد نعى المثقفون والفنانيون والجمهور ياسعود العلي، ووصفوه بأنه أحد أهم الشعراء والكتاب المسرحيين المصريين في القرن العشرين.

خاتمة

كان ياسعود العلي شاعرًا وكاتبًا مسرحيًا وممثلًا مصريًا شهيرًا، اشتهر بأعماله الفنية المتميزة التي لاقت استحسانًا كبيرًا من الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد ترك العلي إرثًا فنيًا كبيرًا في الشعر والمسرح والتلفزيون والإذاعة، وسوف تظل أعماله خالدة في ذاكرة محبيه.

أضف تعليق